بأداء استعراضي مميز.. راكيل تتصدر الإذاعات العربية بكليب «خدني وطيرني» (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أطلقت الفنانة الأمريكية واللبنانية الأصل راكيل، مؤخرًا أحدث أعمالها الغنائية "خدني وطيرني" باللهجة اللبنانية على طريقة الفيديو كليب.
تفاصيل كليب“خدني وطيرني”
وتم تصوير الفيديو كليب تحت إشراف المخرج بيار جاد في إحدى أهم الاستديوهات في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشاد "جاد" على تميز راكيل في الأداء الاستعراضي، حيث قدمت لوحات راقصة مزجت فيها بين الرقص الشرقي والغربي، مؤكدا على أنها ليست مغنية فقط وإنما فنانة شاملة.
ولونت راكيل لوحاتها بأزياء مميزة تحاكي نوع الرقص الذي قدمته في الفيديو كليب، فأختارت بدلة رقص شرقي وزينتها بالبرقع الذي غطت به وجهها لتلبسها الروح العربية، كما اختارت أزياء مفعمة بالألوان والحياة لتجمل فيها لوحاتها الغربية.
صناع أغنية “خدني وطيرني”
وأغنية "خدني وطيرني" من كلمات الشاعر طوني أبي كرم، ألحان وتوزيع بودي نعوم فأصبحت عملا مميزا ومتكامل.
الجدير ذكره أن "خدني وطيرني" حققت نسبة مشاهدات عالية على جميع المنصات الرقمية وخاصة على تطبيق يوتيوب العالمي حيث تخطت المليون مشاهدة، كما على جميع المحطات التلفزيونية والإذاعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية الولايات المتحدة الامريكي الإذاعات العربية الرقص الشرقي راكيل
إقرأ أيضاً:
فتاة تبكي من أجل إرسال شباب عرب إلى أوكرانيا.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نشرت حسابات مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بزعم أنه يظهر فتاة أوكرانية تدعو الحكومة إلى إرسال شباب عرب إلى أوكرانيا.
حصد الفيديو أكثر من مليون و600 ألف مشاهدة عبر منصة إكس وحدها. وصاحب الفيديو تعليقًا يقول: "فتاة أوكرانية تناشد الحكومة بإرسال شباب عرب لأن لايوجد لديهم شباب كلهم ذهبوا للحرب".
وقدم ناشرو الفيديو ترجمة مٌضللة على لسان الشخصية المتحدثة في الفيديو، باعتبارها تقول: "أتممت الـ40 من عمري، ولم يتقدم لي أحد، وكل ذلك بسبب قلة الرحال، مثل أي فتاة أريد أن أكون أم ولدي بنات وأولاد، وفي ظل ذلك يقومون بإرسال الشباب إلى الحرب، فقط أنا لا أنتقد سيادة الرئيس ولا أقصد إهانة، لكن اعثر لنا على رجال لأن هناك 10 ملايين فتاة عانس، لا أريد الموت بدون أن يكون لي أولاد، هناك العرب أو الأفارقة لديهم شباب بدون فتيات، قم بدعوتهم أو افعلوا شيئًا".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من المقطع وجد أن الادعاء والترجمة المرافقة له مُضللة وغير صحيحة، ولا ترتبط بسياق الحرب في أوكرانيا. في حين لا يزال من غير الواضح سياق تداوله.
عثرنا على إحدى نسخ الفيديو المنشوب في قناة عبر موقع يوتيوب في 11 أبريل/نيسان الماضي، بعنوان مكتوب باللغة الروسية: "أولغا بوزوفا تبكي في تايلاند". بينما شكّك معلقون أن تكون الشخصية التي ظهرت في الفيديو هي تلك المغنية الروسية الشهيرة، وأشاروا إلى اختلاف ملامح الوجه.
كانت الفتاة المُتحدثة خلال المقطع تشكو من حالتها على ما يبدو، قائلة "انظروا إلى الحالة التي سأكون عليها عندما أعود إلى روسيا. أريد أن أغادر... لقد أتيت لمدة شهرين فقط. هذا ما حدث معي".