وزير الخارجية الأسبق يكشف مفاجأة حول استمرار الحرب في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، أن مصر أصبحت المحطة المركزية في هذا الإقليم، خاصة بعد التقدم التنموي المتسارع في المشروعات القومية، معلقا: هناك تكثيف للعمل الدبلوماسي بين الدول كافة دون استثناء، والرئيس السيسي أكد على ذلك خلال خطاب التنصيب.
وحول زيارة أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح لمصر، أوضح السفير محمد العرابي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن الزيارة لتوطيد العلاقات بين مصر والكويت في كافة المجالات.
وبشأن ملف غزة وتبادل الأسرى، استكمل السفير محمد العرابي قائلا: هناك جهودا كبيرة وغير طبيعية من قبل مصر في هذا الشأن، والطرفان لا يزالون في مرحلة البحث عن نص يرضي الجمهور بكلا الطرفين، والأمر ليس بالسهولة التي نتخيلها.
وأكمل السفير محمد العرابي قائلا: النصر والهزيمة لن يتم الحديث عنهما في هذا الملف لكلا الطرفان، والتوازن في نقاط الضعف يمكن أن تحدث تغيرات، وأتمنى نجاح المفاوضات وحدوث انفراجة في هذا الملف، وبناء غزة ملف يحتاج مبالغ طائلة، مختتما: هناك بعض القوى الإقليمية مستفيدة أن يستمر وضع غزة كما هو دون حلول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق الرئيس السيسي السفیر محمد العرابی فی هذا
إقرأ أيضاً:
رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق: مصر دعمت الثورة ودرّبت المقاتلين في "الصاعقة"
أكد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، أن مصر وقفت بجانب الثورة في الجنوب، وأنها كانت بحاجة إلى الدعم العربي، فدعت إلى مؤتمر للجامعة العربية لعقد مؤتمر بالقاهرة عام 1964 حضره جميع قيادات جنوب اليمن، واتخذت خلاله الجامعة قرارًا بدعم الثورة، طبعا كان هناك تباين في وجهات النظر، لكن الرأي المصري كان هو الحاسم في دعم الثورة، ما اعتبر انتصارًا آخر للثورة اليمنية من خلال الوقوف العربي إلى جانبها.
وأضاف خلال استضافته في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، أنه بعد انتهاء المؤتمر في الجامعة العربية، نظمت لهم دورة عسكرية في مدرس الصاعقة بأنشاص، ليس كل المشاركين في المؤتمر انضموا للدورة، ولكن الصالحين منهم نظرا لأن دخول الصاعقة صعبة، شارك فيها حوالي 9 أشخاص وكان هو من ضمنهم من إجمالي 500 مشارك من مصر واليمن وفلسطين وأفريقيا، واصفا الدورة بأنها "مصنع الرجال والأبطال"، وحصلوا على دورة أخرى في سلاح المهندسين في حلمية الزيتون، وكذلك الحرس الوطني.
وأشار إلى أن التطورات اللاحقة شهدت توحيد الجبهات، مشيرًا إلى أن الانقسام الذي حدث في معسكر الثورة لم يؤثر على سير العمليات العسكرية في عدن.