مفاجأة.. ابنة بيونسيه تنضم إلى والدتها في فيلم The Lion King
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ينتزر محبو أفلام ديزني إطلاق جزء جديد من فيلم “الأسد الملك” بعنوان “موفاسا: الأسد الملك”، “Mufasa: The Lion King”، حيث من المقرر عرضه في دور العرض في ديسمبر القادم.
وطرحت الشركة المقطع التشويقي الأول للفيلم يوم أمس، والذي رفع من حماس الجمهور، وبدأت تساؤلات المتابعين حول طاقم العمل من الممثلين القدامى، وتساءلوا أيضاً عن الممثلين المنضمين حديثاً بهذا الموسم.
“موفاسا: الأسد الملك”، هو الجزء الجديد من ديزني للفيلم الشهير الأسد الملك “Lion King”، وهو فيلم ملحمي موسيقي أمريكي صدر في عام 2019، وقصته مبنية على أحداث قصة الأسد سيمبا، والذي أنتجت ديزني أول فيلم له في سنة 1994 وحمل نفس الاسم.
الجزء الجديد سيكون من إخراج باري جينكينز، الحائز على جائزة الأوسكار، والسيناريو للكاتب جيف ناثانسون، ويضم أغنيات للين مانويل ميراندا، وسيقوم ببطولته آرون بيير في دور موفاسا، والد سيمبا، وكيلفن هاريسون جونيور في دور سكار.
وتعيد بيونسيه، البالغة من العمر 42 عاماً، في هذا الجزء دورها بشخصية نالا من الفيلم في 2019، وتؤدي ابنتها بلو ايفي، البالغة من العمر 12 عاماً، صوت ابنة الملك سيمبا، والملكة نالا، وسوف تُدعى كيارا، وهي شخصية ظهرت آخر مرة في فيلم الرسوم المتحركة The Lion King II: Simba’s Pride عام 1998.
ويقول الإعلان التشويقي للفيلم: “سيمبا، بعد أن أصبح ملكاً للأراضي، عازماً على أن يتبع شبله آثار أقدامه بينما يتم استكشاف أصول والده الراحل موفاسا”.
وسيقوم بعض الممثلين بإعادة تمثيل أدوارهم مثل تيمون وبومبا من فيلم الأسد الملك لعام 2019 وهما بيلي أيشنر وسيث روجن. كما تم الإعلان أيضاً عن انضمام ثانديوي نيوتن، أنيكا نوني روز، كيث ديفيد، مادس ميكلسنن وتيفاني بون كجزء من طاقم التعليق الصوتي.
ويعود جون كاني بالصوت الذي يروي قصة موفاسا لحفيدة الأسد كيارا، ويقول في المقطع الدعائي: “تبدأ هذه القصة بعيداً عن الجبال والظلال، على الجانب الآخر من الضوء.. أسد سيغير حياتنا إلى الأبد”.
الفيلم سيعرض الأغنيات الأصلية للين مانويل ميراندا، ويتضمن المقطع الدعائي مقتطفات من غناء أسطورة الموسيقى الجنوب أفريقي Lebo M من “Circle of Life” للفيلم الأصلي.
وكانت قد ظهرت بلو ايفي مع والدتها بيونسيه في حفل ضخم في باريس حضره حوالي 80 ألف متفرج العام الماضي في ملعب ستاد دو فرانس “Stade De France”، وبدت عليها الجرأة والموهبة في آن.
View this post on InstagramA post shared by Walt Disney Studios (@disneystudios)
Beyoncé brought out Blue Ivy at the #RenaisanceWorldTour in Paris ???? pic.twitter.com/Fun6AC56ei
— MEFeater Magazine (@mefeater) May 26, 2023 main 2024-04-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأسد الملک
إقرأ أيضاً:
مصر تنضم إلى مبادرة مسرّع الانتقال الصناعي للمشاريع الخضراء وخفض الانبعاثات
أعلنت مبادرة "مسرّع الانتقال الصناعي" (Industrial Transition Accelerator - ITA) انضمام مصر إلى عضويتها، من خلال توقيع شراكة استراتيجية مع مركز تحديث الصناعة التابع لوزارة التجارة والصناعة، بهدف تسريع جهود خفض الانبعاثات الكربونية وتعزيز نمو المشاريع الصناعية الخضراء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
شهد توقيع الاتفاقية وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، الرئيس المشارك للمبادرة سلطان بن أحمد الجابر، ونائب رئيس الوزراء المصري للتنمية الصناعية، وزير النقل والصناعة كامل الوزير، ووزير الدولة للتجارة الخارجية في الإمارات ثاني بن أحمد الزيودي.
وقّع الاتفاقية وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عمر السويدي، والمدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة في مصر دعاء سليمة.
أكد عمر السويدي وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة أن انضمام مصر إلى المبادرة يمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الاستدامة الصناعية، مشيراً إلى الإمكانات الكبيرة التي تمتلكها المنطقة لترسيخ مكانتها كمركز عالمي للصناعات المستدامة.
وأضاف: "المبادرة تدعم بناء بيئة صناعية مرنة من خلال اعتماد حلول وتقنيات متقدمة لتقليل الانبعاثات ورفع الكفاءة، بما يسهم في تعزيز التنافسية الصناعية".
من جانبها، أوضحت دعاء سليمة المدير التنفيذى لمركز تحديث الصناعة أن مذكرة التفاهم تهدف إلى دعم مشروعات خفض الانبعاثات في قطاعي الصناعة والنقل، وهما من أكثر القطاعات إصداراً للانبعاثات. وأضافت أن الشراكة تمثل دفعة قوية لتبادل الخبرات ونقل التكنولوجيا، إلى جانب ضمان توافق الجهود مع الأهداف الوطنية لتحقيق الحياد الكربوني.
وفي السياق ذاته، أكدت المديرة التنفيذية لمسرّع الانتقال الصناعي فوستين ديلاسال أن الشراكة مع مصر تعزز من زخم المبادرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مشيرة إلى أن مصر تمتلك مقومات فريدة تؤهلها لتكون مورداً رئيسياً للسلع الصناعية منخفضة الكربون، لا سيما مع تطورها في مجال الطاقة المتجددة وعلاقاتها القوية مع الاتحاد الأوروبي.
تهدف المبادرة، التي انطلقت عام 2024، إلى تسريع إزالة الكربون من الصناعات كثيفة الانبعاثات مثل الألمنيوم والإسمنت والكيماويات والصلب والطيران والنقل البحري، من خلال التعاون مع الحكومات ومطوري المشاريع والمؤسسات التمويلية. وقد ساهمت المبادرة حتى الآن في تحديد أكثر من 45 مشروعاً قيد التطوير، وتخطط لتقديم دعم عملي يسرّع تنفيذ هذه المشاريع بحلول عام 2030، بما يتماشى مع أهداف اتفاق باريس للمناخ.