نادي الأحساء يحقق المركز الأول للرجال و«الشرقية» للسيدات لبطولة أندية المناطق الثانية لرفع الأثقال البارالمبية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
اختتمت بطولة أندية المناطق الثانية لرفع الأثقال البارالمبية للرجال والنساء، اليوم، على صالة نادي الشرقية لذوي الإعاقة بالدمام، والتي لعبت على مدار 3 أيام.
وخطف رباعو نادي الأحساء لذوي الإعاقة المركز الأول في فئة الرجال، فيما حل نادي الرياض في المركز الثاني، وجاء نادي حائل بالمركز الثالث.
وفي فئة السيدات حقق نادي الشرقية لذوي الإعاقة المركز الأول لبطولة فيما, فيما حل نادي الرياض في المركز الثاني, وجاء نادي الرس بالمركز الثالث.
وشارك في البطولة 6 أندية هي (نادي الشرقية - نادي الأحساء - نادي الرياض - نادي حائل - نادي الرس - نادي الجوف), حيث تنافس الرباعون والرباعات على الأوزان التالية للرجال: ( 49 - 54 - 59 - 65 - 72 - 80 - 88 - 97 - 107 - +107) فيما تنافس السيدات على الأوزان التالية (41 - 45 - 50 - 55 - 61 - 67 - 73 - 79 - 86 - +86 ) فيما أدار المنافسات 15 حكماً.
وفي ختام المنافسات توج نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لرفع الأثقال علي حكمي الفائزين بالبطولة، كما قدم شكره لإدارة نادي الشرقية لذوي الإعاقة بالدمام على استضافة البطولة وتسخير كافة الإمكانيات لإنجاحها
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رفع الأثقال نادي الشرقية لذوی الإعاقة نادی الشرقیة
إقرأ أيضاً:
إيمان كريم تشيد بالمرأة المصرية وتؤكد: الذكاء الاصطناعي يعزز الدمج المجتمعي لذوي الإعاقة
شاركت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة مؤتمر "She Can | Tech & AI Edition" ، الذي يعد منصة سنوية بارزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تركز على تمكين المرأة ودورها الريادي الهام في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، وجمع هذا الحدث نخبة من رائدات الأعمال، والمبتكرين في مجال التكنولوجيا، وقادة الصناعة، ومبدعي الجيل Z.
وتحدثت الدكتورة إيمان كريم، عن التجربة المصرية الرائدة في توظيف التكنولوجيا المساعدة والذكاء الاصطناعي كأدوات فاعلة لتعزيز الشمول والدمج الكامل للأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف جوانب الحياة، مشيدة بالدور المحوري الذي تلعبه المرأة المصرية كمحرك أساسي لمسيرة أي تقدم وإنجاز، ودورها الهام في دعم كافة خطط التنمية للدولة.
وأشادت كريم بدور المرأة في دعم الدولة في كافة خطط التنمية، ومشاركتها الحياة السياسية والاجتماعية، لاسيما المرأة ذات الإعاقة، خاصة في معارض المنتجات اليدوية، التي تعد منصات حيوية لعرض، وتسويق منتجات الحرف اليدوية والتراثية التي تنتجها السيدات بأنفسهن، أو من خلال جمعيات المجتمع المدني العاملة في ذلك.