واصل جيش الاحتلال الصه.يوني عملياته ومج.ازره بحق المدنيين في غزة منذ ساعات الصباح الأولى متجاوزا العشرة أيام بعد المائتين من الإبادة الجماعية.


ووفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة فقد قصفت مدفعية الاحتلال محيط محطة توليد الكهرباء في غزة ومناطق المغراقة والزهراء وجسر وادي غزة.


كما جرى  إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال المتمركزة بمنطقة نتساريم على حي الشيخ عجلين جنوب غربي غزة.


وقامت مروحيات جيش الاحتلال الإسرائيلي باطلاق نيرانها تجاه مراكب صيادين غرب مدينة رفح.


و شن الاحتلال غارتان شمالي مخيم النصيرات وقرب مدخل بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة.
واستشهد أكثر من 34 ألف فلسطيني في غزة منذ أشهر طويلة منذ أكتوبر الماضي.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق نار كثيف احتلال الاسرائيلي استشهد أكتوبر الماضي فی غزة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يقترح مسمى جديدا لحرب الإبادة على غزة

قالت وسائل إعلام عبرية، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير حربه يسرائيل كاتس، طرحا اقتراحا، لتغيير اسم حرب الإبادة التي شنت على قطاع غزة، من "السيوف الحديدية"، إلى "حرب النهضة".

وأشارت إلى أن نتنياهو وكاتس، طرحا الفكرة بحجة أن "الحرب كانت محطة تأسيسية لنهضة دولة إسرائيل" وفق وصفهما.

وكان الاحتلال أطلق على عدوانه الذي شنه على قطاع غزة، عقب عملية طوفان الأقصى اسم السيوف الحديدية، عبر اقتباس الاسم من التوراة، من نصوص مزامير داوود وإشعيا، وتحديدا: "بسيف من حديد أعاقبهم".

وسعى الاحتلال من خلال التسمية، إلى تصوير العدوان على غزة وكأنه حرب تطهير وتدمير دينية، وانتقام إلهي لإنهاء عدوهم.



وكان نتنياهو، أقدم في مثل هذا الشهر من العام الماضي، على تغيير تسمية الإبادة بغزة، من السيوف الحديدية، إلى حرب النهضة، لكن التسمية لم تعتمد رسميا في حينه وهذا ما يسعى إلى تحقيقه من خلال إعادة طرح الأمر أمام الحكومة.

وقال موقع "واينت" الإخباري العبري: "قال نتنياهو في جلسة خاصة للحكومة في الذكرى السنوية الأولى لهجوم 7 أكتوبر إنه يريد إعادة تسمية حرب "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة".

ومنتقدا نتنياهو، رد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد في حينه قائلا، عبر منصة "إكس": "لن تقوم قيامة حتى يعود جميع المختطفين والنازحين إلى ديارهم".

وتابع: "يمكنك تغيير أي عدد تريده من الأسماء، لكن لن تغير حقيقة أنه في عهدك حدثت أفظع كارثة لشعب إسرائيل منذ قيام الدولة. هذه حكومة الذنب".

ومثَّلت طوفان الأقصى، وفق مسؤولين إسرائيليين، أكبر فشل مخابراتي وعسكري وذلك منذ قيام دولة الاحتلال عام 1948 على أراضٍ فلسطينية محتلة.

مقالات مشابهة

  • العدو الإسرائيلي يواصل عمليات التجريف والتوغل جنوبي سوريا
  • الدواعش الحقيقيون
  • عمليات بحث مكثفة في خان يونس لاستخراج رفات الرهائن الإسرائيليين بغزة
  • نتنياهو يقترح مسمى جديدا لحرب الإبادة على غزة
  • استشهاد فلسطيني برصاص العدو الصهيوني في بلدة قباطية وإصابة آخر بكفر عقب
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين
  • المقاومة تحذر من شائعات حول مصير أبو عبيدة
  • إعلان قطاع غزة منطقة منكوبة و70 مليون طن من الركام
  • استشهاد طفل فلسطيني في الخليل والعدو الصهيوني يهدد بترحيل اهالي طوباس
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين بجروح خطيرة في قصف مسيرة للعدو الإسرائيلي شرق خان يونس