ياسمين عبد العزيز: «كنت بصرف على أمي.. وأول عربية اشتريتها بـ57 ألف جنيه»
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قالت النجمة ياسمين عبد العزيز، إن دخولها مجال التمثيل والإعلانات كان عن طريق الصدفة، بواسطة صديقة والدتها التي عرضت عليها الأمر، فقررت أن تدخل المجال، ومع الوقت استمرت فيه، رغم رفض والدها وشقيقها الأكبر، حيث كان عمرها 12 عامًا.
وأضافت «عبد العزيز» خلال حلقتها مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج «صاحبة السعادة»، أن الدافع الكبير الذي كان يجعلها تهتم بالعمل في هذا المجال، هو انفصال والدها ووالدتها، الذي أثر عليها هي وأشقائها، خاصة من الناحية المادية، فقررت بعد تحقيق مكاسب مادية أن تعتمد على نفسها بشكل كامل من الناحية المادية، في مصاريفها الشخصية ومصاريف المدرسة.
أكدت في حديثها مع إسعاد يونس أنها بعد فترة في العمل قررت شراء سيارة، حيث كان هدف لديها، واشترتها بـ57 ألف جنيه، وبعدها قررت أن تجعل والدتها تترك العمل، وتتكفل هي بمصاريفها، مضيفة: «كنت بكسب فلوس كويس، لكن مكنتش بضيعها في كلام فاضي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز إسعاد يونس حلقة ياسمين عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
المركز الأمريكي للعدالة: مليشيا الحوثي منعت فرق الإنقاذ من الوصول الى ضحايا انفجارات مخازن أسلحتهم بصرف وتطالب بتحقيق دولي عاجل
كشف المركز الأمريكي للعدالة ان مليشيا الحوثي منعت فرق الإنقاذ والإعلام من الوصول إلى مكان الانفجار الذي وقع في منطقة صرف شمال العاصمة صنعاء وتسبب في خسائر مادية وبشرية كبيرة ، في محاولة واضحة لطمس معالم الجريمة حسب بيان المركز الذي اطلع عليه موقع مأرب برس.
وأضاف البيان انه وفق توثيقات المركز، سارعت مليشيات الحوثي الإرهابية إلى تطويق موقع الانفجار بانتشار أمني كثيف شمل عناصر من جهاز الأمن والمخابرات القادمين من معسكر صرف، إلى جانب وحدات من كلية الهندسة العسكرية، لمنع فرق الانقاذ والاعلام.
كما طالب المركز الأمريكي للعدالة بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لكشف ملابسات الانفجار المدمر الذي وقع داخل مستودع أسلحة تابع لمليشيا الحوثي في منطقة خشم البكرة شرقي العاصمة المختطفة صنعاء، معتبراً ما حدث “جريمة إنسانية مروعة” وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني.
كما دعا إلى ملاحقة كافة القيادات الحوثية المتورطة في هذه الانتهاكات التي تهدد أرواح المدنيين وتعرضهم لكوارث دموية متكررة.
وأفاد المركز استنادا لشهادات ميدانية ومصادر طبية، أن الانفجار العنيف الذي وقع يوم أمس الخميس نجم عن تفجير داخلي في منشأة سرية تستخدمها المليشيا لتخزين كميات ضخمة من الأسلحة والمتفجرات شديدة الخطورة، بينها صواريخ للدفاع الجوي ومواد متفجرة من نوع نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم ومادة C4 العسكرية.
وقد أدى الحادث إلى مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، وتدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل، بينما لا يزال العشرات تحت الأنقاض حتى الآن.
ولفت المركز إلى تزامن الانفجار مع حادثة أخرى قرب مطار صنعاء الدولي، حيث انفجر صاروخ أثناء محاولة فاشلة لإطلاقه من قبل عناصر المليشيا، ما أدى إلى تدمير آلية عسكرية ومقتل عدد من عناصرها، بحسب مصادر ميدانية.
كما شدد المركز الأمريكي للعدالة على ضرورة إخلاء الأحياء السكنية من أي مخازن للسلاح، محذراً من استمرار مليشيا الحوثي الإرهابية في تحويل المناطق الآهلة بالسكان إلى مستودعات للموت، في تحدٍ سافر لكل المواثيق الدولية.
تنافس مثير على مقاعد البطولات الأوروبية في الجولة الختامية من الدوري الإنكليزي