تحسباً لانقلاب عسكري وشيك.. الإمارات تمهل الفصائل الموالية لها في سقطرى أسبوعاً لتسليم ما بحوزتهم من اسلحة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحسباً لانقلاب عسكري وشيك الإمارات تمهل الفصائل الموالية لها في سقطرى أسبوعاً لتسليم ما بحوزتهم من اسلحة، تحسباً لانقلاب عسكري وشيك في سقطرى الإمارات تمهل الفصائل الموالية لها أسبوعاً لتسليم ما بحوزتهم من اسلحة.الجديد برس بدأت .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحسباً لانقلاب عسكري وشيك.
تحسباً لانقلاب عسكري وشيك في سقطرى.. الإمارات تمهل الفصائل الموالية لها أسبوعاً لتسليم ما بحوزتهم من اسلحة.
الجديد برس|
بدأت الإمارات، الاثنين، حملة واسعة لسحب الآليات العسكرية في سقطرى في خطوة تكشف مخاوف أبوظبي من تطورات عسكرية على الجزيرة الأهم شرقي اليمن.
وأعطى الحاكم الإماراتي في سقطرى خلفان المزروعي، قادة الفصائل التابعة لبلاده على الجزيرة خصوصا تلك المحسوبة على هادي مهلة أسبوع فقط لتسليم ما بحوزتها من أطقم وآليات عسكرية قبل تنفيذ حملة واسعة لمصادرتها.
ولم توضح الإمارات هدفها من القرار أو الجهة التي ستتسلم الاليات.
وتعد الخطوة الأولى من نوعها منذ سيطرة الامارات على الجزيرة في العام 2017، لكن توقيتها يشير إلى تنامي مخاوف الامارات التي تبسط سيطرتها على الجزيرة من انقلاب مفاجئ خصوصا وأن قرار مصادرة الاليات والاطقم جاء في أعقاب تسمية محافظ سقطرى السابق رمزي محروس نائبا لرئيس ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية” والذي تموله قطر ويترأسه حمود المخلافي.
وكان المخلافي ألمح في بيان له عقب إشهار المجلس من مأرب إلى أن الهدف طرد الامارات.
ورغم نجاح الامارات من طرد الاصلاح من سقطرى إلا أن الحزب لا يزال يحتفظ بنفوذ كبير هناك برز في تظاهرات وفعاليات احتجاجية ضد الوجود الاماراتي.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحسباً لانقلاب عسكري وشيك.. الإمارات تمهل الفصائل الموالية لها في سقطرى أسبوعاً لتسليم ما بحوزتهم من اسلحة وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الجزیرة الجدید برس
إقرأ أيضاً:
برلين تتجهز تحت الأرض لمواجهة قد تندلع في 4 سنوات.. هل اقتربت الحرب من أوروبا؟
تستعد ألمانيا لتوسيع شبكة ملاجئها تحسباً لهجوم روسي محتمل خلال 4 سنوات، عبر إعادة تأهيل منشآت موجودة وتحديث نظم الإنذار، ضمن خطة تتطلب مليارات اليورو ومشاركة مجتمعية. اعلان
أعلنت الحكومة الألمانية عن وضع خطط طارئة لتوسيع شبكة الملاجئ والمباني المحصنة عبر البلاد، تحسباً لاحتمال اندلاع نزاع مسلح في القارة الأوروبية خلال السنوات الأربع القادمة.
وقال رالف تيسلر، رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية وإدارة الكوارث (BBK)، إن ألمانيا تحتاج إلى الاستيقاظ على واقع الحرب الذي لم يعد بعيد المنال، مشيراً إلى أن الوضع الحالي يجعل البلاد غير مجهزة بشكل كافٍ لمواجهة هذا النوع من التهديدات.
وأضاف تيسلر في تصريحات لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "لقد كان هناك اعتقاد سائد لفترة طويلة في ألمانيا أن الحرب ليست سيناريو نحتاج إلى الاستعداد له. هذا الواقع قد تغير الآن. نحن قلقون بشأن خطر اندلاع حرب عدوانية كبيرة في أوروبا".
تعزيز البنية التحتية الحالية بدل البدء من الصفرودعا تيسلر إلى جهد وطني شامل لتحديد الأنفاق ومحطات المترو ومواقف السيارات تحت الأرض وقبو المباني العامة، وتحويلها إلى ملاجئ مؤقتة يمكنها استيعاب ما لا يقل عن مليون شخص في حالات الطوارئ.
وشدد المسؤول الألماني على أن بناء ملاجئ جديدة من الصفر لن يكون كافياً بسبب الوقت الطويل والتكاليف الباهظة التي يتطلبها المشروع، مشدداً على أهمية إعادة تأهيل البنية التحتية الموجودة حالياً.
وتضم ألمانيا نحو 2000 ملجأ وبناية حماية تركت منذ حقبة الحرب الباردة، لكن فقط 580 منها في حالة صالحة للاستخدام. وتستطيع هذه المنشآت استيعاب نحو 480 ألف شخص، أي ما يعادل 0.5% فقط من السكان، بينما تمتلك فنلندا على سبيل المثال 50 ألف غرفة حماية توفر أماكن إيواء لـ85% من سكانها.
Relatedجيش ألمانيا في أزمة: تقدّمٌ في السن ونقصٌ شديد في العتاد وأعداد الجنودالجيش الألماني يواجه مشكلة في التجنيد ألمانيا تعتزم زيادة عدد جنود "البوندسفير" بـ60 ألفاً لتلبية متطلبات الناتووشدد تيسلر على ضرورة تحسين نظم المعلومات والتوجيه، مثل التطبيقات الإلكترونية والإشارات الطرقية، لتوعية المواطنين بأماكن الملاجئ القريبة منهم، بالإضافة إلى تحديث صفارات الإنذار القديمة.
وأكد أهمية تأمين التطبيقات الحكومية الخاصة بالإنذار من القرصنة الإلكترونية، وقال إن ذلك جزء أساسي من استراتيجية الحماية المدنية الشاملة.
وأدى الغزو الروسي المستمر لأوكرانيا إلى انتشار الخوف بين دول أخرى، خاصة في منطقة البلطيق وبولندا وألمانيا، من أن تفتح موسكو جبهات قتال جديدة في أوروبا.
دعم مالي محتمل من أموال الموازنة الجديدةمن المنتظر أن يتم توفير التمويل اللازم من مليارات اليورو التي أُطلق سراحها بعد أن علّق البرلمان الألماني "قانون الفائض المالي" في شهر مارس الماضي، مما سمح بإنفاق كبير على الدفاع العسكري والبنية التحتية الحيوية والمعدات العسكرية، بالإضافة إلى الحماية المدنية.
لكن تيسلر حذر من وجود منافسة على هذه الأموال من قطاعات أخرى حيوية، مثل خدمات الاستخبارات وهياكل الأمن السيبراني، التي تحتاج هي الأخرى إلى استثمارات عاجلة.
وقدّرتيسلر أن الحاجة تتطلب على الأقل 10 مليار يورو خلال السنوات الأربع القادمة لتغطية متطلبات الحماية المدنية، وعلى الأقل 30 مليار يورو خلال العقد القادم.
ودعا المسؤول الألماني إلى إنشاء خدمة حماية مدنية إلزامية أو اختيارية، وحث المواطنين على المساهمة في تعزيز مرونة البلاد من خلال تأمين مخزونات احتياطية من المواد الأساسية تحسباً لانقطاع الكهرباء أو المياه.
وقال: "ندعو المواطنين إلى تأمين ما يكفي من الاحتياجات الأساسية لمدة 10 أيام، إذا أمكن"، وهو ما يشبه النداءات التي أطلقتها حكومات أوروبية أخرى.
وأضاف: "لكن حتى امتلاك احتياطي يكفي لـ72 ساعة سيكون مفيداً جداً، ويمكنه أن يسد فجوة الانقطاعات البسيطة في الحياة اليومية."
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة