إبراهيم السمان يخوض أولى بطولاته المطلقة بـ فيلم مخ في التلاجة.. صور
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
انتهى الفنان إبراهيم السمان من تصوير مشاهده فى فيلمه الجديد مخ فى التلاجة الذي يخوض من خلاله البطولة المطلقة للمرة الأولى فى السينما والذي يتعاون من خلاله مع عدد كبير من الفنانين .
حيث يقدم إبراهيم السمان من خلال العمل ثمان شخصيات مختلفة دفعة واحدة فى تجربة جديدة هى الأولى من نوعها ويشاركه فيها عدد كبير من الفنانين من بينهم الفنانة منة فضالي وبدرية طلبة ومحمد طعيمة وأحمد حلاوة ومصطفى بسيط وعبد المعطى وحسن عيد والعمل من تأليف عمرو التاروتى وإخراج طارق عبد المعطى ومن المقرر أن يتم طرحه خلال الفترة المقبلة.
يذكر أن الفنان إبراهيم السمان شارك فى السباق الرمضاني الماضي بعملين بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وهما مسلسل حق عرب مع الفنان أحمد العوضي ووفاء عامر ورياض الخولى ووليد فواز وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق .
كما شارك أيضا فى مسلسل بيت الرفاعي بجانب الفنان أمير كرارة وميرنا جميل وأحمد فؤاد سليم وصفاء الطوخى وأحمد رزق ورحاب الجمل وملك قورة وتامر نبيل وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف بيتر ميمي واخراج أحمد نادر جلال .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم السمان أفلام صيف ٢٠٢٤ إبراهیم السمان من الفنانین
إقرأ أيضاً:
العوهلي: قطاع الصناعات العسكرية شهد تحولًا كبيرًا بفضل رؤية 2030
أكَّد محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي خلال مشاركته في أعمال ملتقى ميزانية 2026م، أن قطاع الصناعات العسكرية في المملكة شهد تحولًا كبيرًا بفضل رؤية 2030، التي عززت الأمن القومي ودعمت الاقتصاد الوطني، ووفرت فرص عمل، مشيرًا إلى أن الإنفاق العسكري المحلي أسهم بأكثر من 6.5 مليارات ريال في الناتج المحلي الإجمالي بنهاية عام 2024.
وأوضح خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان "توطين الصناعات العسكرية"، ضمن أعمال ملتقى الميزانية 2026م، أن قصة الصناعات العسكرية في المملكة تمتد إلى أواخر الأربعينيات في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، الذي وجّه بتأسيس المصانع العسكرية في محافظة الخرج لإنتاج الذخيرة والتجهيزات الأساسية، وتطورت الصناعة لاحقًا عبر إنشاء مصانع جديدة في الخمسينيات والستينيات الميلادية، وثم عبر مشاريع التوازن الاقتصادي في منتصف الثمانينيات، وصولًا إلى تأسيس خمس شركات متخصصة في التسعينيات.
وأفاد أن تاريخ إنشاء الهيئة العامة للصناعات العسكرية يعود لعام 2017م، ومن ثم بدأت أعمالها في عام 2018م، التي شكلت نقطة تحول مهمة في مسار تنظيم وتطوير القطاع، حيث عملت الهيئة على إعداد السياسات والتشريعات واللوائح التنظيمية والرقابية، إضافة إلى بناء منظومة متكاملة للتراخيص بلغ عدد الشركات المحلية المعتمدة ضمنها نحو 344 شركة تعمل في مجالات الصناعات والخدمات العسكرية.
وبيَّن المهندس العوهلي أن الهيئة ركزت على تمكين القطاع الخاص بوصفه عنصرًا رئيسًا في نمو الاقتصاد الوطني، من خلال توفير بيئة استثمارية جاذبة تعتمد على وضوح السوق عبر خطط خمسية وعشرية لاحتياجات الجهات العسكرية والأمنية، إضافة إلى الحوافز، وتعزيز سلاسل الإمداد في المملكة.
وكشف أن الجهود خلال الـ 6 سنوات الماضية أثمرت عن تطوير أكثر من 140 قدرة صناعية وخدمية تشمل أنظمة الطائرات بدون طيار، والمعدات البرية والبحرية، إلى جانب ارتفاع نسبة الإنفاق المحلي من إجمالي الإنفاق العسكري من 4% في عام 2018م إلى 25% في نهاية 2024م، إضافة إلى وصول المحتوى المحلي في الإنفاق المحلي إلى 40%.
وأبان أن القطاع ساهم بأكثر من 4 مليارات ريال في الوظائف المرتبطة بالصناعات العسكرية، وارتفع عدد العاملين من 25 ألف إلى أكثر من 34 ألف موظف خلال مدة وجيزة، ويشكّل السعوديون منهم 64%، مؤكدًا أن قطاع الصناعات العسكرية في المملكة واعد برؤية واضحة ودعم غير محدود، داعيًا المستثمرين للاستفادة من الفرص الكبيرة التي يوفرها والعمل جنبًا إلى جنب مع الهيئة لمواصلة مسيرة التطوير والنمو.