أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية» بأن التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن العملية في رفح الفلسطينية ستستمر نحو شهرين.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن طائراته الحربية دمرت موقعين لإطلاق الصواريخ في رفح الفلسطينية.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رفح الفلسطينية غزة قطاع غزة فلسطين اخبار فلسطين

إقرأ أيضاً:

جنرال إسرائيلي: عملية النصيرات تشكل خطرا على باقي الأسرى ولا بد من صفقة

حذر جنرال إسرائيلي كبير مما وصفه بـ"النشوة اللحظية" التي رافقت نجاح عملية النصيرات بتخليص أربعة من الأسرى أحياء،  مشيرا إلى "عظمة التحدي الذي أمامنا وإلى عمق الفشل الاستراتيجي الذي نوجد فيه".

وقال اللواء احتياط عاموس ملكا إنه يأمل أن "ألا يستغل قادة الدولة هذه اللحظة السامية لصورة النصر لغرض مكاسب سياسية".

وحذر في مقال بصحيفة "إسرائيل اليوم" من "تجاهل عمق الأزمة والخطر القائم على باقي المخطوفين وعلى أمن إسرائيل بعامة".


وأكد رئيس شعبة الاستخبارات الأسبق أن "عمليات كهذه لن تعيد عموم المخطوفين، وإن كان ينبغي الإفادة من كل الفرص الاستخبارية والعملياتية"، مضيفا: "بدون صفقة، وبدون روافع ضغط، وبدون شجاعة قيادية، وبدون رؤيا سياسية لن ننجح في إنقاذ باقي المخطوفين".

وفي انتقاد ضمني لنتنياهو ختم ملكا مقاله بالقول: "هذا هو الوقت للصحوة والانتقال من استراتيجية حزبية إلى استراتيجية أمنية – سياسية".

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ مجزرة مروعة راح ضحيتها أكثر من 700 فلسطيني بين شهيد وجريح لتخليص 4 أسرى في مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة، السبت.

واحتفى نتنياهو بهذا الإنجاز، وفي أول تعليق له عقب لقائه الأسرى الأربعة إنّ "تل أبيب ستعمل على تحرير باقي المحتجزين الإسرائيليين بنفس الطريقة التي أفرج خلالها عن الأسرى الأربعة".

وفي أول رد فعل لكتائب القسام على العملية قال الناطق باسمها أبو عبيدة قائلا "ما نفذه العدو الصهيوني في منطقة النصيرات وسط القطاع جريمة حرب مركبة، وأول من تضرر بها أسراه".

وأضاف أن "العدو تمكن عبر ارتكاب مجازر مروعة من تحرير بعض أسراه، لكنه في نفس الوقت قتل بعضهم أثناء العملية"، دون ذكر عدد معين.

وأوضح أن "العملية ستشكل خطرا كبيرا على أسرى العدو، وسيكون لها أثر سبلي على ظروفهم وحياتهم".

والأحد، أعلنت كتائب القسام مقتل ثلاثة أسرى بينهم من يحمل الجنسية الأمريكية خلال عملية تخليص الأسرى الأربعة، ما بدد الفرحة الإسرائيلية بالعملية.


وفي 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أطلقت حماس وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى"، ردا على "اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة".

وخلال العملية التي استهدفت المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، قُتل مئات الإسرائيليين بعضهم بنيران إسرائيلية، كما اقتادت الحركة عشرات إلى قطاع غزة لمبادلتهم بآلاف الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

وبعد هدنة مؤقتة أسفرت عن تبادل أسرى من الطرفين أواخر العام الماضي، لا تزال تل أبيب تقدر وجود أكثر من 120 أسيرا إسرائيليا في غزة، فيما أعلنت حماس مقتل أكثر من 70 منهم في غارات شنتها "إسرائيل" التي تحتجز في سجونها ما لا يقل عن 9 آلاف و500 فلسطيني.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي:21 فرقة إطفاء تحاول السيطرة على حرائق الشمال جراء صواريخ لبنان
  • عاجل| الأمم المتحدة: إسرائيل ارتكبت جرائم ضد الإنسانية خلال العملية العسكرية بغزة
  • إعلام فلسطيني: استشهاد 6 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على حي الشجاعية شرق غزة
  • إعلام فلسطيني: استشهاد 6 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
  • طيار إسرائيلي يروي تفاصيل عملية النصيرات
  • «إعلام إسرائيلي» يعلن اعتراض مسيرة فوق حيفا لأول مرة منذ يناير الماضي
  • عاجل| فصائل فلسطينية: فجرنا منزلا مفخخا في قوة إسرائيلية تحصنت بداخله برفح
  • عاجل| إعلام إسرائيلي: قتلى وجرحى بصفوف الجيش جراء حدث أمني برفح.. وهبوط مروحية لإجلائهم
  • جنرال إسرائيلي: عملية النصيرات تشكل خطرا على باقي الأسرى ولا بد من صفقة
  • إعلام إسرائيلي: غانتس سيعلن استقالته من مجلس الحرب اليوم