مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يلجأ الجميع إلى تناول مُرطبات للتخفيف من حدة حرارة الطقس ومنها البطيخ، إلا أن ما يشغل بالهم هو كيفية اختيارها، رغبة في الحصول على مذاق رائع وحلو، لذلك نستعرض 5 علامات عند اختيار البطيخة الحمراء.

اختيار البطيخة الحمراء

يُعد الصوت التي تصدره البطيخة عند الضرب عليها، أبرز الـ 5 علامات عند اختيار البطيخة الحمراء، فإذا أصدرت صوت عالٍ أو مثل المكان الفاضي يدل على أنها ناضجة «حلوة»، أما إذا أصدرت صوت عميق أو مكتوم فهذا يدل على أنها غير ناضجة «غير حلوة»، وفق ما نشره «سي بي سي سفرة».

عند اختيار البطيخة، لابد من التركيز على حجمها واختيار الشكل المتوسط «لا كبير أو صغير»، وكذلك يكون الحجم متوازن مع وزنها، يدل على أنها ناضجة وتتمتع بمذاق شهي، مشددة على ضرورة التركيز على البقعة الموجودة على القشرة، فإذا كانت صفراء أو ذهبية اللون غير باهتة تكون «ناضجة»، بينما إذا كانت بيضاء تكون غير مكتملة النضج.

5 علامات عند اختيار البطيخة

ويشير ذيل البطيخة الخضراء أو كما أطلق عليه «العرقوب»، إلى أنها قطفت مبكرًا وغير ناضجة، بينما الذيل الجاف يدل على أنها ناضجة وجيدة ومرملة، كما أنه توجد على البطيخ الأحمر الحلو نقاط بنية اللون «شبكة عنكبوتية»، تشير إلى أن النحل لامس أجزاء التلقيح على زهرة البطيخ عدة مرات، جميعها علامات عند اختيار البطيخة الحمراء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: یدل على أنها

إقرأ أيضاً:

مسؤولة أممية: الوضع بالسودان يحمل علامات الإبادة الجماعية  

 

يتم استهداف المدنيين في الفاشر، ويتعرضون للهجوم والقتل بسبب لون بشرتهم، أو العرق، والهوية، مع انتشار خطاب الكراهية

التغيير: وكالات

قالت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بمنع الإبادة الجماعية، أليس وايريمو ندريتو، إن الوضع الحالي في السودان يحمل كل علامات خطر الإبادة الجماعية، مع وجود مزاعم قوية عن هذه الجريمة.

وأوضحت ندريتو –وفقا لـ”راديو تمازج”-  أن المدنيين بعيدون عن الحماية، كما يتم استهداف السكان المدنيين في الفاشر في دارفور، ويتعرض المدنيون للهجوم والقتل بسبب لون بشرتهم، أو العرق، والهوية، مع انتشار خطاب الكراهية والتحريض المباشر على العنف.

وقالت: “في السودان اليوم، نجد بشكل لا لبس فيه، حالة من الصراع المسلح، ونلاحظ سجلا خطيرا لانتهاكات القانون الدولي لحقوق الإنسان، ونشهد هيكلا ضعيفا للدولة”.

وأبدت المسؤولة  الأممية عن قلقها إزاء “دوافع وحوافز العنف، التي يعبر عنها أولئك الذين ارتكبوها، ويتم تذكيرنا كل يوم بالقدرة على ارتكاب الجرائم”.

وأشارت إلى أن العنف “يستمر ضد مجموعات معينة في دائرة تأجيج العنف، ونرى بصورة صريحة، علامات لا تقبل الشك على وجود نية لتدمير مجموعات معينة – كليا أو جزئيا”.

واستنكرت ندريتو “ضعف رد الفعل فيما يتعلق بجرائم الإبادة الجماعية من قبل المجتمع الدولي، وأن ذلك يقلل من أي تقدم تم إحرازه جماعيا لمنع أخطر الجرائم”، مؤكدة أنه من الضروري أن يتم تنفيذ جميع الإجراءات الممكنة، التي تهدف إلى حماية السكان المدنيين الأبرياء في مدينة الفاشر، وجميع أراضي السودان، ومن الضرورة وقف الدوافع العرقية للعنف.

ودعت إلى إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين، وفتح ممرات أمن للمدنيين الراغبين للفرار من الفاشر، وكذلك “ضمان المساءلة عن جرائم الحرب، وتقديم الجناة إلى المحاكم المختصة ذات الاختصاص القضائي ومحاسبتهم من أجل كسر دائرة الإفلات من العقاب والعنف”.

 

الوسومالأمم المتحدة الابادة الجماعية الدعم السريع حرب السودان

مقالات مشابهة

  • هل الموت يوم الجمعة وليلتها من علامات حسن الخاتمة؟
  • مسؤولة أممية: الوضع بالسودان يحمل علامات الإبادة الجماعية  
  • الفاصوليا الخضراء بزيت الزيتون | وصفات صحية
  • "غولدمان ساكس": اقتصاد لبنان يظهر بعض علامات الاستقرار
  • فوتشو: هواوي تمتلك فهمًا عميقًا للسوق المصري ونماذج ناضجة تساهم في دفع التحول الرقمي
  • علامات اختراق الهاتف وسرقة البيانات.. أسهل طريقة لاكتشاف اختراق هاتفك
  • كيلو الدواجن البيضاء ب100 جنيه.. إرتفاع أسعار الطيور بالفيوم
  • علامات خفية تدل على نقص ”الحديد” بالجسم.. لا تتجاهلها
  • «وكيل النواب»: فتحي سرور كانت له علامات متميزة في الدفاع عن غزة
  • علامات خفية تدل على نقص الحديد بالجسم.. ما هي وكيف نعالجها؟