6 إرشادات من «التعليم العالي» لطلبة الثانوية العامة خلال كتابة الرغبات أي خدمة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
أي خدمة، 6 إرشادات من التعليم العالي لطلبة الثانوية العامة خلال كتابة الرغبات،عدد من القواعد والتعليمات وجّهتها وزارة التعليم العالي، لطلاب الثانوية العامة الذين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 6 إرشادات من «التعليم العالي» لطلبة الثانوية العامة خلال كتابة الرغبات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عدد من القواعد والتعليمات وجّهتها وزارة التعليم العالي، لطلاب الثانوية العامة الذين يستعدون للتقديم في المرحلة الاولي من التنسيق، المقرر أن يبدأ السبت المقبل ويستمر لمدة 5 أيام، وهي تعليمات مرتبطة بأسلوب ترتيب اختيارات الطالب.
كيفية ترتيب الرغبات خلال التسجيل الإلكتروني للتنسيق- يجب أن يحدد الطالب أسلوب الاختيار إما بقطاعات التخصص المسموح بها لشعبته أو بالجامعات.
- يجب أن يختار الطالب الكلية أو المعهد التي يرغب الالتحاق بها عن طريق قوائم التوزيع الجغرافي.
- يجب أن يختار الطالب قطاع التخصص الذي يرغب في الالتحاق بكلية من كلياته فتظهر له قائمة بالكليات المسموح له بها مرتبة في مجموعات.
- تنقسم قائمة الكليات المسموح له بالالتحاق بها إلى 3 مجموعات طبقا للإدارة التعليمية التابع لها مدرسته.
- يجب على الطالب اختيار الكليات في النطاق الجغرافي الأول قبل الاختيار في النطاق التالي له.
- يمكن للطالب الانتقال بين تخصص وآخر شرط استيفاء الشروط الموضحة أعلاه.
طرق التقديم في التنسيق الإلكتروني- التقديم عن طريق الموقع الرسمية للتنسيق الإلكتروني من خلال الدخول على الرابط.
- التقديم مستمر لمدة 5 أيام، بدءا من السبت المقبل.
- التقديم متاح بمعامل الجامعات من الساعة 9 صباحا وحتى 3 عصرا يوميا ولمدة 24 ساعة، عن طريق الحاسب الشخصي.
- الحد الأدنى للقبول من شعبة علمي علوم بداية من مجموع 362 درجة فأكثر، أي 88.29%.
- الحد الأدنى للقبول من علمي رياضة 342 درجة فأكثر بنسبة 83.41%.
- الحد الأدنى للقبول من الشعبة الأدبية 289.5 درجة فأكثر بنسبة 70.61%.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 6 إرشادات من «التعليم العالي» لطلبة الثانوية العامة خلال كتابة الرغبات وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعلیم العالی إرشادات من
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: تعديلات الثانوية العامة تحتاج مراجعة دقيقة وتهدد البنية المعرفية للطلاب
قال الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي، تعليقًا على تصريحات وزير التربية والتعليم بشأن تعديلات نظام الثانوية العامة، إن النوايا في تطوير المنظومة التعليمية "حسنة ولا خلاف عليها"، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى حسب إمكانياتها ورؤيتها إلى الإصلاح، لكن الإجراءات المقترحة تحتاج إلى مراجعة شاملة ودقيقة.
وأوضح د. حجازي أن من أبرز ما جاء في التصريحات هو أن الوضع الحالي لشهادة الثانوية العامة يمثل عبئًا على الطلاب وأولياء الأمور، معلقًا: "يجب ألا نغفل أن التعليم على مر العصور كان وسيظل نشاطًا إنسانيًا يتطلب مجهودًا من الطالب وأسرته، وإذا كان المقصود تخفيف أعباء الدروس الخصوصية، فإن الحل لا يكون بتقليص المحتوى العلمي أو تسطيحه، فالعصر الحديث يتطلب تعميق المعرفة وليس تقليصها".
وشدد على أن مواجهة الدروس الخصوصية يجب أن تتم من خلال استعادة دور المدرسة وتفعيل أدوات الرقابة والدعم، لا عبر إضعاف البناء المعرفي للطلاب الذي "سيصبح أكثر هشاشة في ظل النظام الجديد".
وفيما يخص مسألة تعدد فرص التقييم لتخفيف التوتر عن الطلاب، قال د. حجازي إن الفكرة جيدة في مجملها، لكن طريقة طرحها للتطبيق "غير مقبولة". وأضاف: "تعدد الفرص يمكن أن يتحقق عبر امتحانين فصليين أو ثلاثة موزعة على العام الدراسي، بشرط ألا يتحمل الطالب أعباء مادية. أما ربط فرصة التحسين بمقابل مالي، فهو يقضي على مبدأ تكافؤ الفرص، ويجب أن يُتاح فقط لمن لديهم أعذار قهرية".
وأكد أن أحد أهداف النظام التعليمي هو إعداد الطالب لتحمل الضغوط والتعامل مع الفرصة الواحدة، مستشهدًا بمثال الطبيب الذي قد لا تتاح له إلا فرصة واحدة لإنقاذ حياة مريض، متسائلًا: "إذا لم يتعلم الطالب إدارة الضغوط في المدرسة، فمتى سيتعلمها؟".
وفيما يتعلق بتصريحات الوزير حول أن "صالح الطالب والمعلم" هو الهدف الأول للوزارة، علق د. حجازي قائلًا: "التعليم ليس كأي مؤسسة أخرى، بل هو عماد تقدم الأمم، ولا يجب اختزال أهدافه في تحقيق مصلحة طرف بعينه. فصالح الطالب أو المعلم قد يُفهم بشكل ذاتي ومختلف من كل طرف، بينما الهدف الأسمى يجب أن يكون خدمة العملية التعليمية والعلم نفسه، وعلى الجميع – الطالب والمعلم وولي الأمر – أن يتحمل مسؤولياته في هذا السياق".
وختم الخبير التربوي تصريحه بالتأكيد على أن نجاح النظام التعليمي لا يتحقق إلا بتكامل الأدوار، وتوازن الحقوق مع الواجبات، دون اختزال أو تحميل طرف واحد المسؤولية الكاملة.