اقتصادي : مصر لديها فرص استثمارية واعدة لا يوجد لها مثيل
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد خطاب الخبير الاقتصادي، أن الاستثمار في الموانئ والمناطق اللوجستية في مصر يؤكد أن الدولة تقدم خدمات متنوعة ومميزة للمستثمرين، التي تكون إيراداتها بالعملة الأجنبية ، وان مصر لديها فرص استثمارية واعدة لم يوجد لها مثيل في الشرق الأوسط أو بشمال أفريقيا.
وأشار الخبير الاقتصادي إلى الاستثمار في المناطق اللوجستية يعد استثمار مستدام يحقق معدلات نمو كبيرة للاقتصاد المصري ودخول مصر في صفقات دولية كبيرة.
وتابع خطاب ان وزارة النقل والفريق كامل الوزير يقدم مجهود في تطوير البنية التحتية في جميع المشروعات منها المناطق اللوجستية كالتي في طابا وجرجوب والعريش التي تجعلها أماكن جاذبة وواعدة.
وقال الخبير الاقتصادي ان الاستثمارات المتنوعة والمختلفة تجعل العديد من الدول تشارك مصر في المشروعات ويتواجد في مصر مختلف الجنسيات لمشاركتها في الاستثمار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرص استثمارية واعدة والمناطق اللوجستية المناطق اللوجستية
إقرأ أيضاً:
دواء معتمد يُظهر نتائج واعدة لمرضى السكري من النوع الأول
أظهرت نتائج تجربة أن المصابين بداء السكري من النوع الأول ممّن يحتاجون إلى إنقاص الوزن قد يستفيدون من العلاج بعقار "سيماجلوتايد"، الشائع استخدامه والمركب من "الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1"، والمعتمد حالياً لعلاج مرضى السكري من النوع الثاني فقط.
وسيماجلوتايد هو العنصر النشط في عقاري "أوزيمبيك" و"ريبلسوس" لمرض السكري من شركة "نوفو نورديسك"، بالإضافة إلى علاج إنقاص الوزن "ويجوفي".
وقال فيرال شاه، مشرف الدراسة بكلية الطب بجامعة إنديانا، في اجتماع الجمعية الأميركية للسكري، في شيكاغو، إن 36 مريضاً ممن حُقنوا بسيماجلوتايد أسبوعياً مع الأنسولين المعتاد قضوا وقتاً أطول في نطاق السكر المستهدف في الدم، وفقدوا وزناً أكثر من 36 مريضاً مماثلاً تناولوا عقاراً وهمياً مع الأنسولين، في أول تجربة سريرية لاختبار عقار نوفو نورديسك على مرضى السكري من النوع الأول والسمنة.
وكان جميع المرضى يستخدمون أنظمة توصيل الأنسولين الآلية، وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم 30 أو أعلى، وهو ما يدخل في نطاق السمنة.
وتمكن ثلث المرضى من تحقيق الأهداف الثلاثة للدراسة، وهي نسبة السكر في الدم في النطاق المستهدف من 70 إلى 180 مليجراماً في الديسيلتر، وانخفاض سكر الدم، وانخفاض وزن الجسم بنسبة 5% على الأقل.
وكان متوسط فقدان الوزن مع سيماجلوتايد تسعة كيلوجرامات.
وأفاد تقرير الدراسة المنشور في دورية "إيفيدينس" التابعة لمجموعة "نيو إنجلاند جورنال اوف ميديسين" بعدم تحقيق أي شخص في مجموعة الدواء الوهمي الأهداف الثلاثة كلها.
وقال شاه، في بيان: "نأمل أن تشجع تجربتنا القطاع على إجراء تجربة موافقة تنظيمية حتى يتسنى توفير هذا الدواء كمساعد للعلاج بالأنسولين لتحسين إدارة داء السكري من النوع الأول".