مختص يوضح طريقة التعامل مع لدغة الثعبان
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أوضح أستاذ علم البيئة والكائنات السامة في جامعة حائل د. أحمد الشمري، أنه بعد نصف ساعة من التعرض للدغة من ثعبان وعدم ظهور حرارة وحرقان في منطقة اللدغ، مع ظهور انتفاخ فقط فيعرف أنه ليس ساما.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه إذا ظهر انتفاخ وورم في منطقة اللدغ مع تغير لون الجلد إلى الأحمر المزرق فاعرف أنه سام.
وأشار الشمري أنه يتم اتخاذ عدة خطوات بعد التعرض للدغة الثعبان تشمل:
1 - التهدئة النفسية للملدوغ حتى لا تتسارع ضربات القلب وبالتالي سرعة الدورة الدموية.
2 - تبريد وغسل المنطقة بالماء لان جزء من السم ربما يكون خارج منطقة اللدغ.
3 - استخدام كاسات الحجامة اذا لم يكن هناك الات جديدة للتقليل من كمية السم والدم الملوث وبالتالي يستطيع أن يستخرجها.
4 - رفع منطقة اللدغ إلى مستوى أعلى من مستوى الجسم.
5 – نقل المصاب مباشرة إلى المراكز الإسعافية.
6 - من الافضل اخذ الثعبان إلى المركز الإسعافي بعد قتله حتى يمكن إعطاء المصل المناسب.
فيديو | تعرف على طريقة التعامل مع لدغة الثعبان مع أستاذ علم البيئة والكائنات السامة في جامعة حائل د. أحمد الشمري#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/ln64o3T2Rh
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 17, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مختص يحذر: 3 مؤشرات خطيرة تنذرك باقتراب جلطة القلب.. لا تتجاهلها
صورة تعبيرية (مواقع)
في تحذير طبي بالغ الأهمية، كشف الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، عن وجود 3 مؤشرات صحية إذا ظهرت لدى الشخص، فإنها تُنذر بارتفاع كبير في خطر الإصابة بجلطة قلبية — حتى لو لم تكن مجتمعة.
وعبر منشور نشره على حسابه في منصة "إكس"، أوضح النمر أن كل مؤشر من هذه المؤشرات الثلاثة يزيد من خطر الجلطة بشكل مستقل، لكن اجتماعها معًا يشكل مزيجًا أكثر خطورة، وليس مجرد تضاعف في النسبة بل ارتفاع إضافي في التهديد القلبي.
اقرأ أيضاً قنابل وغاز وطلقات مطاطية.. شوارع لوس أنجلوس تتحول إلى جبهة قتال 9 يونيو، 2025 أم عراقية ترفض ظهور ابنتها لأنها "سودا ومو حلوة".. والأب يفضحها على التلفزيون 9 يونيو، 2025المؤشرات الثلاثة هي:
ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL)
زيادة نسبة البروتين الدهني (Lipoprotein a)
ارتفاع مؤشر الالتهاب (CRP)
وأوضح الدكتور النمر أن أدوية الكوليسترول المعروفة باسم الستاتين تلعب دورًا كبيرًا في الوقاية، حيث يمكنها:
خفض الكوليسترول الضار بنسبة تتراوح بين 30% إلى 50% حسب الجرعة.
تقليل مؤشر الالتهاب بنسبة 40%.
لكنها قد ترفع مستوى البروتين الدهني (a) بنسبة 10%.
مقارنة بين العلاجات:
وأشار إلى أن الستاتين لا تزال أقوى وسيلة دوائية متوفرة للوقاية من الجلطات القلبية حتى الآن، خاصةً بفضل تأثيرها المباشر على مؤشرات الالتهاب.
بينما أدوية إبر الكوليسترول PCSK9i، رغم فعاليتها في خفض الكوليسترول، لا تؤثر على الالتهاب، مما يجعلها أقل فعالية في تقليل خطر الوفاة مقارنة بالستاتين.
خلاصة تنبيه الدكتور النمر:
حتى لو لم تكن تعاني من أعراض، فإن مراقبة هذه المؤشرات الثلاثة قد تنقذ حياتك. لا تتردد في استشارة طبيبك وإجراء الفحوصات اللازمة إذا كنت معرضًا لأي من عوامل الخطر.