جديد هام بشأن توظيف أساتذة الإنجليزية والتربية البدنية في الإبتدائي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن جديد هام بشأن توظيف أساتذة الإنجليزية والتربية البدنية في الإبتدائي، أعلنت وزارة التربية الوطنية، في بيان لها، بأن إيداع ملفات التوظيف في رتبة أستاذ المدرسة الابتدائية لمادة التربية البدنية والرياضية وأستاذ .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جديد هام بشأن توظيف أساتذة الإنجليزية والتربية البدنية في الإبتدائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة التربية الوطنية، في بيان لها، بأن إيداع ملفات التوظيف في رتبة أستاذ المدرسة الابتدائية لمادة التربية البدنية والرياضية وأستاذ المدرسة الابتدائية لمادة اللغة الإنجليزية حُدِّدت من يوم الخميس 03 أوت إلى غاية يوم الخميس 17 أوت 2023.
وجاء في البيان، أنه بعد استكمال عملية تسجيل الراغبين في التوظيف في رتبة أستاذ المدرسة الابتدائية لمادة التربية البدنية والرياضية، وأستاذ المدرسة الابتدائية لمادة اللغة الإنجليزية، والتي تمت على التوالي من 08 إلى 25 ماي 2023 ومن 18 جوان إلى 05 جويلية 2023 على المنصة الرقمية للتوظيف في النظام المعلوماتي لقطاع التربية الوطنية، بالنسبة لحاملي شهادة الليسانس في التخصصات المنصوص عليها في القرار الوزاري المشترك المؤرخ في 10 مارس 2016 ، الذي يحدد قائمة المؤهلات والشهادات المطلوبة للتوظيف والترقية في بعض الرتب الخاصة بالتربية الوطنية، المعدل والمتمم، تعلم وزارة التربية الوطنية جميع المسجلين على الأرضية الرقمية، أن فترة إيداع الملفات على مستوى المراكز التي ستُعيّنها وتعلن عنها مديريات التربية يوم غدٍ، حدّدت من يوم الخميس 03 أوت إلى غاية يوم الخميس 17 أوت 2023.
مكوّنات الملف:استمارة التسجيل تسحب من الأرضية الرقمية عبر حساب المعني)، نسخة من شهادة الليسانس في التخصص المطلوب، بطاقة الإقامة، وبالنسبة للذكور، وثيقة تثبت الوضعية تجاه الخدمة الوطنية الأداء، الإعفاء، أو التأجيل ساري المفعول).
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption.
جديد هام بشأن توظيف أساتذة الإنجليزية والتربية البدنية في الإبتدائي النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جديد هام بشأن توظيف أساتذة الإنجليزية والتربية البدنية في الإبتدائي وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التربیة الوطنیة یوم الخمیس
إقرأ أيضاً:
توظيف الأساطير لتعزيز الترويج السياحي
د. عبدالعزيز بن محمد الصوافي **
في ظل التطور المستمر لسوق التسويق السياحي، تتجه الوجهات السياحية بشكل متزايد نحو ما هو غير ملموس – كالأساطير والخرافات، والقصص التراثية – لصياغة قصص آسرة تأسر خيال المسافرين وتدفعهم لاختيارها كوجهات سفر سياحية.
هذه القصص العريقة، والتي غالبًا ما تتجذر في الثقافة والفولكلور المحلي ويتناقلها الناس جيلًا بعد جيل، لا تقتصر على الترفيه فحسب؛ بل تُعدّ أدوات فعّالة لتعزيز هوية الوجهة السياحية، والتفاعل العاطفي، والسياحة التجريبية.
تُضفي الأساطير والخرافات الحياة على الوجهات السياحية. من سحر وحش بحيرة لوخ نيس الأسكتلندي الآسر إلى المأساة الرومانسية لمهرجان تاناباتا الياباني، تُضفي هذه القصص شعورًا بالغموض والعجب يتجاوز حدود التسويق التقليدي. فهي تدعو الزوار ليس فقط لرؤية مكان ما، بل للشعور به – للسير على خُطى الأبطال والأرواح والمعتقدات القديمة. يُعزز هذا التناغم العاطفي صلةً أعمق بين المسافر والوجهة، مُشجِّعًا على إطالة مدة الإقامة، وتكرار الزيارات، والترويج الشفهي.
ورغم إغفال الشائعات في كثير من الأحيان، إلا أنه يُمكن استغلالها استراتيجيًا. فالأساطير المحلية، مثلًا أسطورة "فلج الدن"؛ حيث يتقاسم البشر والجن ماء الفلج يومًا بيوم، ونقل مسجد من بهلاء إلى نزوى في ليلة وضحاها، والألغاز التي لم تُحل بعد – مثل هندسة حفر الأفلاج ونسبة بنائها للجن، ومثلث برمودا أو حكايات نيو أورلينز الغامضة – تُثير الفضول والرغبة في الاستكشاف.
وعند تنظيم هذه القصص بمسؤولية، يُمكن تحويلها إلى تجارب غامرة من خلال تنظيم جولات سياحية مصحوبة بمرشدين قادرين على سرد هذه القصص بأسلوب تفاعلي يمزج بين الواقع والخيال.
ويكمن مفتاح نجاح التنفيذ في الأصالة والمشاركة المجتمعية. ينبغي أن يكون رواة القصص المحليون والمؤرخون وأمناء التراث الثقافي محور عملية بناء السرد، مع ضمان سرد القصص باحترام ودقة. كما يُمكن للمنصات الرقمية، والواقع المعزز، والألعاب التفاعلية أن تُعزز التفاعل، مما يسمح للزوار باكتشاف القصص الخفية من خلال الخرائط التفاعلية أو المهام عبر الهاتف المحمول.
في نهاية المطاف، لا يهدف الاستخدام الاستراتيجي للأساطير والخرافات والشائعات إلى اختلاق التاريخ وتزويره؛ بل إلى تسليط الضوء على روح المكان وتاريخه غير المكتوب. هذه القصص، المتوارثة عبر الأجيال، كنوز ثقافية، يمكنها، عند دمجها بعناية في استراتيجيات السياحة، أن تُحوّل الوجهات إلى أساطير حية. وفي عالم يبحث فيه المسافرون عن المعنى بقدر ما يبحثون عن الذكريات، فإن سرد القصص ليس مجرد فن؛ بل هو ميزة تنافسية..
** باحث أكاديمي في مجال السياحة