تعاقد معها العراق مؤخراً.. منظمات مدنية تقاضي شركة نفطية فرنسية بـالقتل غير العمد.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق التغير المناخي القتل غير العمد دعاوى قضائية توتال انرجي

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني: حكومة جنوب دارفور تضفي شرعية زائفة على الدعم السريع

اعتبر المتحدث باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبد الله، أن إعلان الإدارة المدنية بولاية جنوب دارفور التابعة لقوات الدعم السريع، عن تشكيل أول حكومة مدنية مستقلة عن السلطة التابعة للجيش السوداني في بورتسودان "محاولة لإضفاء شرعية زائفة على وجودهم لن تجدي نفعا ولن تغير من حقيقة أن الدعم السريع ميليشيا متمردة على الدولة".

وقال عبد الله لوكالة أنباء العالم العربي، الخميس: "هذه محاولة لذر الرماد في العيون ومحاولة لتجميل صورتهم أمام الناس، وكذلك محاولة لإضفاء شرعية زائفة مزعومة على هذه المناطق ولكن تبقى الحقائق ويبقى الواقع كما هو عليه".

كانت الإدارة المدنية بولاية جنوب دارفور التابعة لقوات الدعم السريع أعلنت عن تشكيل أول حكومة مدنية مستقلة عن السلطة التابعة للجيش السوداني والتي تتخذ من مدينة بورتسودان بشرق البلاد مقرا لها.
وشكلت قوات الدعم السريع خلال الأيام الماضية إدارة مدنية في ولاية جنوب دارفور برئاسة محمد أحمد حسن، أسوة بما طبقته سابقا بولاية الجزيرة وسط السودان.

وأعلن رئيس الإدارة المدنية بجنوب دارفور في مؤتمر صحافي، الثلاثاء، عن تشكيل هياكل حكومة مدنية تتكون من عشر وزارات، هي: المالية والبنى التحتية والصحة والشؤون الاجتماعية والثروة الحيوانية والثقافة والإعلام والشباب والرياضة والحكم المحلي والزراعة والغابات والتربية والتعليم.

وتابع عبد الله: "هذه محاولة سبق أن حاولوها في ولاية الجزيرة بتشكيل إدارة مدنية مزعومة في هذه المناطق بزعم أنهم بصدد تنظيم الحياة فيها".

وأضاف: "وفي الوقت نفسه هم من قاموا بطرد سكانها وتهجيرهم قسرا ونهبهم وقتلهم وسرقة ممتلكاتهم وما زالوا يفعلون ذلك حتى الآن في كل المناطق التي وطأتها أقدامهم".

وتساءل: "ما الذي أنجزته هذه الإدارة المدنية مثلا في ولاية الجزيرة؟".

وأكد أن عبد الله "مسلسل القتل يستمر في ولاية الجزيرة حتى الآن، وقد قتلوا أكتر من 200 شخص الأسبوع الماضي في منطقة ود النورة وتكرر هذا الحادث في مناطق أخرى".

وأعرب عن استنكاره قائلا: "كيف يمكن لمثل هذه المجموعة أن تدير شأن الناس أو أن تحاول أن تدعي أنها تسعى لتنظيم حياتهم، وهي السبب الرئيسي في تدمير حياتهم".
وشدد على أن هذه المحاولات "لن تجدي نفعا ولن تغير أبدا من واقع الميليشيا المتمردة على الدولة والقوات المسلحة، ولن تنال أي تأييد ولن تصادف أي نجاح، وستنتهي هذه الأوضاع وستعود كل هذه المناطق إلى حضن الوطن".

واندلع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بعد خلافات حول خطط لدمج الأخيرة في الجيش في إطار عملية سياسية مدعومة دوليا كان من المفترض أن تنتهي بإجراء انتخابات.

مقالات مشابهة

  • غضب بيئي في السليمانية.. منظمات تطالب بحماية الطبيعة من الشركات
  • قمة أوكرانيا في سويسرا دون روسيا.. هل تجد طريقا للسلام؟
  • نفت إسرائيل استخدامه مؤخرا.. ما هو بروتوكول هانيبال؟
  • باريس تعرض شراء شركة فرنسية استراتيجية لمنع الأجانب من الاستحواذ عليها
  • للحصول على مستحقاتها.. ميسان تقاضي وزارة المالية
  • سبب فشل تعاقد الاتحاد السعودي مع نجم ريال مدريد
  • عمال شركة نسيج في ملكية برلماني ملياردير بطنجة يشكون تهديدات بالقتل والحرق
  • أول رد موحد من منظمات الأمم المتحدة على ااختطاف موظفيها من قبل المليشيات الحوثية
  • رابطة لاعبي كرة القدم المحترفين بإنجلترا تقاضي فيفا
  • الجيش السوداني: حكومة جنوب دارفور تضفي شرعية زائفة على الدعم السريع