نشرت الاستايلست دينا جودة عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» كواليس جديدة من داخل مسلسل دواعي السفر الذي يُعرض الآن على منصة WATCH IT الإلكترونية.

ونشرت جودة مجموعة من الصور والفيديوهات من داخل كواليس المسلسل وكتبت معلقة «خلف الكاميرا».

ويعتبر مسلسل دواعي السفر من الأعمال الأصلية لمنصة WATCH IT الإلكترونية، وجرى طرحه يوم 15 من شهر مايو الجاري، كما أنه اعتمد على مجموعة من الوجوه الجديدة في مجال التمثيل، ومنهم المؤلفة مريم نعوم ولاعب الجيتار آدم الألفي أحد أفراد فرقة «كايروكي» الشهيرة.

أبطال مسلسل دواعي السفر

يضم مسلسل دواعي السفر مجموعة من الأبطال منهم أمير عيد وكامل الباشا وآدم الألفي وجلا هشام ومريم نعوم وأيمن الشيوي ودنيا وائل ونادين وأحمد غزي وأحمد فاضل وسمير حكيم ونادر جودة وعبدالرحمن حسن وياسمين سمير وعلي الطيب، ومن تأليف وإخراج محمد ناير.

أحداث مسلسل دواعي السفر

وتدور أحداث المسلسل في إطار درامي حول «إبراهيم» الذي يعيش في عالم من نسج خياله، وعندما يجد نفسه في موقف صعب، يقرر تغيير حياته، ويساعده في ذلك جاره الشاب «علي» غير المتزوج الذي يعمل مخرجا للإعلانات واستطاع أن يحقق شهرةً ونجاحا كبيرا ولكن وفاة والده جعلته يدخل في نوبة من الاكتئاب بسبب ارتباطه الشديد به ما يدفعه إلى الإنتحار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل دواعي السفر أبطال مسلسل دواعي السفر أحداث مسلسل دواعي السفر أمير عيد كايروكي مسلسل دواعی السفر

إقرأ أيضاً:

الضابط الذي هزم الشفرة داخل أسوار الجيزة.. والجنايات تحكم بعشر سنوات مشددة

أصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها الشديد بالسجن المشدد عشر سنوات في حق المتهمين الذين اعتدوا على الضابط أثناء إجراء عرضهما أمام النيابة العامة.

في غرفة الحكم اجتمعت الهيئة القضائية الكاملة على النحو الآتي: المستشار وائل فاروق إسماعيل رئيسا للمحكمة، وسمير صلاح الدين محمد عضوا، وأحمد عبد العاطي الشافعي عضوا، بحضور وكيل النيابة هاني ماجد السعيد وأمانة السر أيمن أحمد عبد اللطيف. 

هذه الهيئة القضائية هي التي نطقت بالحكم ضد المتهمين، وركزت حيثياتها على أن الضابط الذي تعرض له الاعتداء كان يؤدي عمله في تجهيز إجراءات العرض على النيابة.

الحكم يهزم سكين الفوضى في جنايات الجيزة

في جلسة مشحونة بالأحداث والتوتر أصدرت المحكمة حكمها العادل بمعاقبة المتهمين عبد العال م. وأحمد ع. بالسجن المشدد لمدة عشر سنوات مع إلزامهما بالمصاريف الجنائية وفرض مراقبة الشرطة لمدة خمس سنوات بعد قضاء العقوبة، وقد أوضحت المحكمة في حيثياتها أنها اطمأنت إلى أدلة الثبوت واستبعدت دفوع الإنكار والدفاع بأنها مجرد مبرر للإفلات من العقاب. 

كما أن المحكمة رفضت الاعتماد على أوجه الدفاع الأخرى لأنها لم ترتق إلى ما تدعمه الأدلة في الأوراق والجلوس. الكلمة المفتاحية “الضابط” تظهر أيضا كمرجع مركزي في حيثيات الحكم حين وصفت ما تعرض له الضابط من اعتداء.

تفاصيل الحادثة القاتلة

تحصلت المحكمة على كامل التفاصيل من التحقيقات وسجلتها في منطوق الحكم فكما ورد في ملف الدعوى حين كان الضابط في قسم شرطة الجيزة يجري ترتيبات العرض على النيابة تم سحب المتهم الأول عبد العال م. من الحجز لكنه رفض الخروج، ثم انضم إليه المتهم الثاني أحمد ع. واثارا الفوضى داخل زنزانة الحجز، في تلك اللحظة ظهر المتهم الثاني وهو يحمل شفرة “كتر” وهدد الضابط بالإيذاء لمنعه من اقتياد المتهم الأول إلى خارج زنزانة الحجز.

لم تكتف الواقعة بذلك بل حاول المتهمان دفع باب الزنزانة بالقوة والهروب عبر درج السلم، فلاحقهم الضابط، وعندما أمسك بالمتهم الثاني التفت إليه فطعنه بالسلاح الأبيض في وجهه فأحدث جرحا قطعيا. 

بعد ذلك صعد المتهمان إلى الطابق الثالث وأغلقا الباب الحديدي للقفل الموجود على طرقة الحجوزات، وحاول الضابط فتح الباب لكن المتهم الثاني هدد مجددا بشفرة “كتر” لمنعه من الفتح. 

وأخيرا نجحت القوة الأمنية بمساعدة الضابط في كسر القفل باستخدام عصا من قوات الأمن، وتم ضبط المتهمين رغم محاولتهما مواجهة القوة بالسلاح الأبيض.

دور الأدلة

في أوراق القضية تولت المحكمة عرض تقرير خبير المفرقعات لكن الواقع أن القضية كانت خالية من استخدام متفجرات، لذا التقرير خبير المفرقعات لم يحتوي على عنصر تفجير أو أية إشارات إلى متفجرات، بل اقتصر دوره على استبعاد أي استخدام لمواد خطيرة، معززا بذلك أن الاعتداء كان بسلاح أبيض فقط. 

المحكمة نقلت من التحقيق أن المتهمين لجآوا إلى الهياج والتكسير داخل الحجز لإثارة المحبوسين، وهددوا الضابط بالسلاح الأبيض، وأقدموا على الاعتداء الجسدي المباشر.

تخيل أن ضابطا عاديا في يوم عمله الصارم يفاجأ بأن اثنين من المحبوسين يحولان الزنازين إلى ميدان تمرد ويتحدون سلطة القانون، يلوح أحدهما بشفرة ويهجم بلا تردد، فيغدو المشهد مشدودا بين رمزية السلطة وشراسة التحدي، هنا يظهر الضابط كمدافع وحيد يجابه الاندفاع بلا أنين، يتلوى بين القفز والابتعاد والمطاردة، ثم يتلقى الطعنة وهي لحظة تساوي صدمة، لكنه لا يستسلم بل يواصل المواجهة، وكأنها مسرحية حية بين عدالة القانون وجموح المتهمين، حتى تدخل القوة وتطيح بالتمرد. هذا هو السرد الذي أرادته المحكمة حين سردت الوقائع.

في نهاية المطاف سقطت محاولات الإفلات بالدفاع والتشكيك، وبرر الحكم أن المتهمين قصدوا تضليل القانون وتمرير جريمتهم بالإنكار لكن المحكمة اقتنعت بصورة مطمئنة بالأدلة والاعترافات والشهادات، فكانت العدالة تتحقق.

مقالات مشابهة

  • الضابط الذي هزم الشفرة داخل أسوار الجيزة.. والجنايات تحكم بعشر سنوات مشددة
  • معلومات جديدة حول الوفد القطري الذي تعرض لحادث السير في شرم الشيخ
  • بميزة التواصل تحت الماء.. هواوي تغزو الأسواق بساعة جديدة
  • «يوميات عيلة كواك».. منصة شاهد تطرح مسلسل كوميدي جديد
  • "الأرملة السوداء " حفل توقيع مجموعة قصصية جديدة للدكتور سراج الدين ياسين
  • أحمد مراد يكشف عن كواليس جديدة لـ «الفيل الأزرق 2»
  • كواليس جديدة في صفقة مانشستر يونايتد.. ما السبب الحقيقي لتصريحات آل الشيخ المثيرة؟
  • مادلين طبر تكشف كواليس جديدة بشأن فيلم الطريق إلى إيلات
  • كواليس مقتل تاجر عسل داخل سيارة بالغربية.. المتهم أقرب الناس
  • وليد صلاح الدين يكشف كواليس اختيار ياس سوروب لقيادة الأهلي