مستشار الأمن القومي الأمريكي: حل الدولتين يضمن أمن إسرائيل ومستقبلا كريما للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إنهم ناقشوا في إسرائيل العملية العسكرية في رفح الفلسطينية، وما يجب فعله لتقليل الخسائر البشرية في قطاع غزة، منوهًا إلى أنه سيقيم ما تقوم به إسرائيل خلال عملياتها الجارية في رفح الفلسطينية.
أشار في مؤتمر صحفي نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يرى أن حل الدولتين يضمن أمن إسرائيل ومستقبلا كريما للشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أن حل الدولتين يكون فقط عبر المفاوضات المباشرة.
وأكد أن بايدن يعتقد أن المفاوضات المباشرة بين الطرفين هي أفضل طريقة لحل مشكلة الدولة الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوليفان الاحتلال غزة فلسطين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
تحليل ما قاله خامنئي ومكان تصوير فيديو رسالته للشعب وسط ضربات إسرائيل يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل ظهور المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، الأربعاء، في رسالة متلفزة وجهها للشعب الإيراني، تفاعلا واسعا، تداول فيه نشطاء تحليلات لتعابير وجهه ولغة جسده وأسلوب الإضاءة ما أثار تكهنات ومزاعم عن المكان الذي صوّر فيه الفيديو الذي بث في الوقت الذي تستمر فيه الضربات الإسرائيلية على أهداف بإيران وردود فعل الأخيرة بموجات من الصواريخ الموجهة إلى إسرائيل.
ونشرت حسابات خامنئي على مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو كاملا لرسالة خامنئي والتي قال فيها إن الهجوم الإسرائيلي "وقع في وقت كان مسؤولونا منخرطين فيه بمفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة، ولم يكن هناك أي مؤشر على أي عمل عدواني أو عسكري أو متشدد من جانب إيران".
وخاطب المرشد الأعلى الأمة الإيرانية في الفيديو الذي يأتي بعد يوم من دعوة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إيران إلى "الاستسلام دون قيد أو شرط"، قائلا: "ليعلم الأمريكيون أن الأمة الإيرانية لن تستسلم، وأن أي تدخل عسكري من جانبهم سيؤدي بلا شك إلى أضرار لا يمكن إصلاحها"، محذرا بالقول: "الحكماء والعارفين بإيران وشعبها وتاريخها لا يتحدثون مع هذه الأمة بلغة التهديدات".
وزعم المرشد الإيراني أن تدخل حلفاء إسرائيل "الأمريكيين هو علامة على ضعف النظام الصهيوني وعجزه"، حسب قوله.
واستطرد أن "العقاب الذي نفذته الأمة الإيرانية والقوات المسلحة وما زالت تنفذه وتخطط له مستقبلا هو عقاب شديد وأضعف العدو"، في حين حثّ الشعب الإيراني على مواصلة حياته "بقوة".