6 يونيو.. "غنوة في فيلم" حفل فني لفرقة نغم بالإسكندرية
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، حفلا فنيا جديدا لفرقة نغم للموسيقي العربية بالإسكندرية تحت عنوان "غنوة في فيلم"، وذلك في السابعة من مساء الخميس المقبل، الموافق 6 يونيو المقبل، بقاعة مسرح توفيق الحكيم بمقر المركز.
تقدم الفرقة بقيادة المايسترو أحمد رجب، مجموعة من أجمل وأشهر أغاني الأفلام المصرية القديمة والحديثة.
ويعد مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، من أهم وأبرز المراكز الفنية والثقافية التنويرية في مصر، فهو أول مركز فني ثقافي تم تأسيسه في محافظة الإسكندرية، يتبع قطاع صندوق التنمية الثقافية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية
إقرأ أيضاً:
تشايس كراوفورد: من قيد "الوسامة التلفزيونية" إلى الحرية الإبداعية في The Boys
بعد سنوات من الاختفاء خلف هالة الفتى المثالي في دراما المراهقين، عاد النجم الأميركي تشايس كراوفورد ليتحدث بصراحة عن الجانب المظلم للنجاح المبكر، والقيود التي فرضتها عليه شهرته في مسلسل Gossip Girl.
كراوفورد، الذي عرفه الجمهور من خلال شخصية "نات أرشيبالد"، اعترف في حوار مؤثر على بودكاست Good Guys أنه شعر بأنه محاصر داخل "قالب جمالي" صنعته له صناعة الترفيه، حيث تم اختزاله في وسامته فقط، بعيدًا عن أي عمق فني.
وقال: "الشهرة جت بسرعة، بس بعدها حسّيت إني تايه... كأني في عزلة مش بإيدي."
ورغم أن ملايين المتابعين أحبوا صورته كرمز للوسامة والهدوء، إلا أن تلك الصورة بحسب وصفه تحولت إلى عبء. فبعد انتهاء المسلسل في 2012، وجد نفسه يواجه أبوابًا مغلقة، حيث فشل في الحصول على أدوار خارج هذا القالب النمطي.
وأضاف: "ماحدش كان شايف الممثل اللي جوايا... بس شايفين صورة مرسومة مسبقًا."
التحول الحقيقي في مسيرة كراوفورد جاء بعد سبع سنوات، عندما وقع اختياره على نص مسلسل The Boys. فبدلًا من شخصية البطل التقليدي، قدّم شخصية “The Deep” المثيرة للجدل والمرتبكة نفسيًا. هذا الدور كان بمثابة كسر للجدار الذي حاصره طويلًا، ونافذة أعادت له احترامه لنفسه كممثل.
في تصريحه، كشف كراوفورد أن خوضه هذا الدور كان أشبه بمواجهة شخصية، حيث رأى في The Deep بعضًا من ماضيه الضائع: "حسّيت إن الشخصية دي بتشاركني جروحي... كانت فرصة لأكون حقيقي، مش بس واجهة."
اليوم، وبعد عدة مواسم ناجحة من The Boys، يثبت كراوفورد أنه ليس أسير نجاح قديم، بل فنان يسعى لإعادة تعريف نفسه بعيدًا عن وسامة المراهقين، ليؤكد أن خلف كل وجه جميل، هناك قصة أعمق تنتظر أن تُروى.