شبكة الجزيرة تحصد أكثر من 100 من جوائز تيلي بينها 20 ذهبية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
فازت شبكة الجزيرة الإعلامية بعدد من جوائز "تيلي" المتخصصة، من بينها 20 جائزة ذهبية، و56 فضية، و33 برونزية.
وفازت قناة الجزيرة الإنجليزية بـ5 جوائز ذهبية عن وثائقيين من برنامج "ويتنس"، وحلقة من برنامج "ليسننغ بوست"، ووثائقيين لبرنامجي "فولت لاينز"، و"بيبول آند باور".
في حين حصد القطاع الرقمي بالشبكة 7 جوائز ذهبية، لبرامج "كلوز آب"، و"دهاليز"، و"بيتوين آص"، و"ستارت هير"، و"ديجيتال دايلما".
وتوزعت الجوائز الفضية والبرونزية بين قنوات الشبكة وقطاعاتها المختلفة، تقديرا للمحتوى المتميز الذي أنتجته باللغتين العربية والإنجليزية، وشملت الأعمال الفائزة وثائقيات، ومقاطع مخصصة لمنصات التواصل الاجتماعي، وبرامج رقمية، وتغطيات، وغيرها.
وفاز برنامج "دكتور معلومة" للجزيرة نت في القطاع الرقمي بجائزة تيلي الفضية في فئة الصحة والسلامة، وجائزة تيلي الفضية في فئة المصلحة العامة والتوعية.
وأعلنت قائمة الفائزين بجوائز "تيلي" في دورتها الـ45 الثلاثاء 21 مايو/أيار الجاري.
وتصنف جوائز تيلّي -التي تأسست عام 1979- ضمن أهم الجوائز السنوية المتخصصة في مجال تقييم محتوى الفيديو والإنتاج المرئي المعد للبث على مختلف المنصات، وتضم لجنة تحكيمها أكثر من 200 خبير من مؤسسات إعلامية وقنوات وشركات إنتاج دولية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
أكثر من 60 شهيدًا بغارات الاحتلال على قطاع غزة
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من غزة، إنّ سكان القطاع استفاقوا فجر اليوم على وقع مجازر دامية ارتكبتها القوات الإسرائيلية، أسفرت عن استشهاد ما يقارب 60 فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال والنساء، في سلسلة غارات عنيفة شنتها المقاتلات الإسرائيلية خلال ساعات الليل.
وأضاف أبو كويك، في تصريحات مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ إحدى أعنف الضربات استهدفت مدرسة فهمي الجرجاوي الواقعة في حي الدرج شرق مدينة غزة، وهي إحدى مدارس الإيواء التي تؤوي مئات النازحين الفارين من شمال القطاع هرباً من القصف.
وتابع: "وأسفرت الغارة عن استشهاد ما لا يقل عن 30 شخصاً، معظمهم من الأطفال، الذين كانوا نائمين في فصول المدرسة مع عائلاتهم، قبل أن تدمر الطائرات الحربية أجزاء كبيرة من المبنى دون سابق إنذار".
وأشار المراسل إلى أن المشاهد كانت مروعة، حيث وصلت جثامين الأطفال إلى المستشفيات متفحمة بالكامل، ما صعّب من مهمة التعرف عليهم، وبررت إسرائيل الغارة في بيان رسمي بأنها استهدفت "مركز قيادة"، إلا أن أسماء الضحايا الذين نُقلوا إلى مستشفيي المعمدان والشفاء، تشير إلى أنهم مدنيون، معظمهم من النساء والأطفال النازحين من بلدة بيت لاهيا والمناطق الشمالية والشرقية لمدينة غزة.
وذكر أبو كويك، أن الغارات طالت أيضاً منطقة جباليا البلد، حيث استُهدف منزل لعائلة عبد ربه، مما أدى إلى استشهاد نحو 20 شخصًا من العائلة ذاتها، كما شهدت مناطق وسط القطاع وجنوبه، خاصة شرق خان يونس، غارات مكثفة أدت إلى تدمير عدد كبير من المنازل، منها منزل لعائلة شراب التي فقدت سبعة من أبنائها.