نصائح لتربية الحيوانات في المنزل.. «بلاش تأكله عضم»
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كشفت الدكتورة مروة رباح طبيبة بيطرية، عن روشتة التغذية السليمة للقطط والكلاب والحيوانات الأليفة، موضحة: «لو هتربي أي كلب أو قطة اعتبره فرد من أفراد الأسرة وتوفر ليه كل المواد الغذئية الغنية بالبروتين والفيتامينات».
احذر إطعامه «العضم»وحذرت الطبيبة البيطرية خلال لقائها مع أحمد دياب ورشا مجدي ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن السائد لدى الكثير من مربي الكلاب، استخدام العضم كنوع من طعام الكلاب، مؤكدة أن العضم قد يؤدي لتكون كتل عضمية في الأمعاء، وتحتاج إلى تدخل جراحي».
وتابعت: «يمنع على مربي الكلاب تقديم لهم المواد الغنية بالكريات خاصة الشكولاتة والحلويات، لأنها تؤدي إلى إصابة الكلاب بنزلة معوية أو أعراض عصبية تصل لحد النفوق».
كل فصل من فصول السنة تتوافر فاكهةوأكملت: «تناول الكلاب أو القطط الفواكه بمختلف أنواعها لا ضرر عليهم من أي آثار جانبية، حيث مع كل فصل من فصول السنة تتوافر فاكهة معينة يمكن تقديمها للكلاب أو القطط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكلاب
إقرأ أيضاً:
"البيئة" تبحث التحديات الأخلاقية في استخدام الحيوانات لتطوير الأدوية
نظّمت وزارة البيئة والمياه والزراعة محاضرة توعوية متخصصة حول الدور المحوري للتجارب الحيوانية في تطوير اللقاحات والأدوية البشرية، والتحديات الأخلاقية المرتبطة بها، وذلك في إطار برامجها الهادفة إلى تعزيز التكامل بين مجالي الطب البشري والبيطري ودعم البحث العلمي.التجارب الحيوانية أساس البحوثوسلطت المحاضرة الضوء على أن التجارب على الحيوانات تعد جزءاً أساسياً في المراحل البحثية لضمان فعالية وسلامة المنتجات الطبية قبل استخدامها على الإنسان، مؤكدةً أن هذه الأبحاث أسهمت تاريخياً في اكتشاف علاجات منقذة للحياة والحد من انتشار الأوبئة عالمياً.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتناول اللقاء الاستخدامات المتقدمة للأعضاء الحيوانية في الطب البيطري ودورها في إنقاذ الأرواح من خلال تقنيات زراعة الأنسجة.
أخبار متعلقة عاجل طرح وظائف تعليمية لطالبي النقل الخارجي عبر نظام فارس.. إليك الموعد والرابطزراعة 3000 شجرة لزيادة التشجير وتعزيز الغطاء النباتي بالعرضيات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البيئة" تبحث التحديات الأخلاقية في استخدام الحيوانات لتطوير الأدوية - اليوم "البيئة" تبحث التحديات الأخلاقية في استخدام الحيوانات لتطوير الأدوية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أهم التحديات الأخلاقيةوفي المقابل، ناقشت المحاضرة باستفاضة التحديات الأخلاقية لهذه الممارسات، حيث شدد المشاركون على ضرورة الالتزام الصارم بالمعايير الدولية للرفق بالحيوان، واتباع مبادئ ”البدائل الثلاثة“ وهي: الاستبدال «Replacement»، التقليل «Reduction»، والتحسين «Refinement»، بما يضمن تحقيق التوازن بين حتمية التقدم العلمي واحترام الكائنات الحية.
وفي ختامها، أكدت الوزارة حرصها على دعم الأبحاث العلمية المسؤولة وتشجيع التعاون بين المراكز البحثية البيطرية والطبية، بما يخدم تطوير اللقاحات والأدوية ويحمي صحة الإنسان والحيوان، تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء نظام صحي وبيئي متكامل ومستدام.