الجديد برس|

تعتبر قهوة الصباح جزءا أساسيا من الروتين اليومي بالنسبة للكثيرين، ولكن هل تساءلت يوما عما يحدث بالضبط داخل جسمك بعد شرب الفنجان الأول؟.

سلّط موقع MailOnline الضوء على ما يحدث في الجسم “دقيقة بدقيقة” بعد شرب القهوة الصباحية.

– خلال العشر دقائق الأولى

يبدأ مفعول القهوة بعد 10 دقائق فقط من أول رشفة.

ويقول الدكتور دوان ميلور، من جمعية الحمية البريطانية، إن هذا يعكس مدى سرعة امتصاص الكافيين في مجرى الدم عن طريق أجزاء من الجهاز الهضمي.

وقال: “بعد شرب القهوة، سيبدأ الكافيين بالظهور في الدم بعد حوالي 10 دقائق. ويمكن امتصاص بعض الكافيين عن طريق الفم والمعدة، ولكن بكميات قليلة، حيث يحدث معظم الامتصاص في الجزء الأول من الأمعاء”.

ويشعر الأشخاص بزيادة الطاقة بمجرد امتصاص الكافيين الموجود في القهوة.

ولكن الكافيين لا يوفر الطاقة في الواقع، فهو يمنع الجسم من التفاعل مع الأدينوزين، المادة الكيميائية الكامنة بداخلنا التي تجعلنا نشعر بالتعب، ما يجعلنا أكثر استيقاظا بشكل طبيعي.

– بعد 20 دقيقة

يوضح ميلور أن الكافيين الذي يحجب مستقبلات الأدينوزين في الجسم لا يعزز اليقظة فحسب، بل يؤدي أيضا إلى ارتفاع ضغط الدم خلال نصف ساعة من شرب القهوة، مع استمرار التأثير لمدة 4 ساعات تقريبا.

ويؤدي الكافيين إلى انقباض الأوعية الدموية، وبالتالي زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.

وتحذر هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية من أن شرب أكثر من 4 فناجين قهوة يوميا قد يزيد ضغط الدم على المدى الطويل.

– بعد 45 دقيقة

قال ميلور إن تأثيرات الكافيين على الجسم تبلغ ذروتها بعد 45 دقيقة.

ويعمل التأثير المحفز للقهوة والزيادات في معدل ضربات القلب والإحساس بالطاقة، على تحسين التركيز والذاكرة.

لكن شرب الكثير من القهوة قد يجعلك تشعر بالتوتر والقلق.

وتقول إرشادات هيئة الخدمات الصحية الوطنية إن زهاء 400 ملغ من الكافيين يوميا آمن للبالغين، أي ما يعادل 4 فناجين عادية.

– بعد 60 دقيقة

بعد ظهور التأثير المحفز للكافيين، قد تلاحظ آثارا جانبية غير مرغوب فيها.

ويقول ميلور، إنه بمجرد ظهور الكافيين في الدم، سيبدأ تأثيره المدرّ للبول.

ويمنع الكافيين إنتاج الهرمون المضاد لإدرار البول، أو ADH، والذي يساعد عادة على تنظيم كمية الماء في الجسم، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية. ويؤدي هذا إلى عدم إعادة امتصاص الكلى للماء ويزيد من كمية البول.

ووجدت دراسة أجرتها كلية الرياضة والتمارين الرياضية بجامعة برمنغهام، عام 2014، أنه لا يوجد أي دليل على الجفاف مع تناول القهوة يوميا بشكل معتدل.

وتقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية إن شرب الكافيين باعتدال هو وسيلة جيدة للبقاء رطبا.

كما أظهرت الدراسات أن القهوة يمكن أن تنشط تقلصات القولون والعضلات الداخلية.

– بعد 90 دقيقة وما بعدها

يختلف الوقت الذي يستغرقه استقلاب الكافيين من شخص لآخر. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، تبدأ التأثيرات في التلاشي بعد ساعة أو ساعتين من أول رشفة قهوة، بالإضافة إلى التأثيرات المدرة للبول، وفقا للدكتور ميلور.

وهذا يمكن أن يسبب مشاعر التعب والقلق وضعف التركيز.

وأوضح ميلور: “بالنسبة لمعظم الناس، تنخفض كمية الكافيين إلى النصف تقريبا بعد 6 ساعات، حيث يتم استقلابه عن طريق الكبد. وعلى الرغم من أن التأثيرات قد تتلاشى بعد ساعة أو ساعتين، إلا أن الكافيين يظل بكميات كبيرة في الجسم”.

ويمكن للكافيين أن يظل في جسمك لمدة تصل إلى 12 ساعة، وفقا للباحثين في مؤسسة النوم.

ويوصي العديد من خبراء النوم بتجنبه قبل 8 ساعات على الأقل من وقت النوم.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الخدمات الصحیة الوطنیة فی الجسم بعد شرب

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر عند استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق؟

لاشك أنه ينبغي معرفة ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر إلى وقت استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق؟، خاصة وأنها عادة الكثير من الناس الذين يتكاسلون عن الاستيقاظ مرتين ، إحداهما لصلاة الفجر والأخرى بعدها بساعة من أجل الخروج للعمل، ومن ثم يؤخرون صلاة الفجر عن وقتها لحين استيقاظهم للعمل، لذا ينبغي معرفة ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر إلى وقت استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق؟، تجنبًا للوقوع في الإثم والهلاك ، بخسارة فضل صلاة الفجر في وقتها العظيم.

لماذا أمر الرسول بالجلوس بعد الفجر إلى الشروق؟.. 10 أسبابهل من صلى الفجر لا يصلي الصبح؟.. بينهما خطأ واحد لا تعرفهماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر

قال الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن تأخير صلاة الفجر لأدائها في الصباح؛ عند الاستيقاظ مبكرًا للذهاب إلى العمل، والتكاسل عن الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر في وقتها؟"، إن صلاة الفجر لا بد أن تؤدى في وقتها، فالله سبحانه وتعالى يقول: (فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا) ومن يؤخرها عن قصد آثم.

وجاء أنه قد أعطى الإسلام الصلاة منزلة كبيرة فهي أول ما أوجبه الله من العبادات، كما أنها أول عبادة يحاسب عليها المسلم يوم القيامة، فالصلاة فرض واجب على كل مسلم بالغ عاقل قادر على أدائها.

وأوضحت دار الإفتاء المصرية، عن حقيقة ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر إلى وقت استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق؟، أنه ينبغي على كل مسلم أن ينتظم على أداء الصلاة في وقتها وفي جماعة ومنها صلاة الفجر لأن ذلك هو الأفضل.

وذكرت أنه إذا كان الإنسان مستيقظًا وسمع أذان صلاة الفجر يجب عليه القيام لصلاة الفجر في وقتها، ويأثم إذا خرج في وقتها، وعليه بالتوبة، والعزم مع كثرة الاستغفار على عدم العودة إلى هذا الفعل مرة ثانية، ثم يصلي ما فاته؛ لقوله -صلى الله عليه وآله وسلم-: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً، أَوْ نَامَ عَنْهَا، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا" رواه مسلم».

وأضافت "الإفتاء" في إجابتها عن سؤال: « عن حقيقة ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر إلى وقت استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق ؟»: أما إذا نام المسلم عن صلاة الفجر غير متعمدٍ فواتها، ولم يجد مَن يوقظه لأدائها، فلا حرج عليه في ذلك، وعليه في هذه الحالة الإسراع إلى أداء الصلاة متى استيقظ من نومه.

وأشارت إلى أنه قد جعل النبي -صلى الله عليه وآلة وسلم- العذر لمن غلبه النوم طبعًا أو جهدًا، مستشهدًا بما روي عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- في قصة حديث صفوان بن المعطل -رضي الله عنه-، وفيه قوله للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: «فَإِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ قَدْ عُرِفَ لَنَا ذَاكَ لاَ نَكَادُ نَسْتَيْقِظُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ»، قال -صلى الله عليه وآله وسلم-: «فَإِذَا اسْتَيْقَظْتَ فَصَلِّ» رواه أبو داود.

وتابعت: قال الإمام الخطابي في شرحه في معالم السنن: «فَإِذَا اسْتَيْقَظْتَ فَصَلِّ» ثم تركه التعنيف له في ذلك أمرٌ عجيب من لطف الله سبحانه بعباده، ومن لطف نبيه ورفقه بأمته، ويشبه أن يكون ذلك منه على معنى ملكة الطبع واستيلاء العادة فصار كالشيء المعجز عنه.

وواصلت:  وكان صاحبه في ذلك بمنزلة من يغمى عليه فعذر فيه ولم يؤنب عليه، ويحتمل أن يكون ذلك إنَّما كان يصيبه في بعض الأوقات دون بعض، وذلك إذا لم يكن بحضرته من يوقظه ويبعثه من المنام فيتمادى به النوم حتى تطلع الشمس دون أن يكون ذلك منه في عامة الأوقات.

حكم تأخير صلاة الفجر بسبب العمل

وأفاد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأنه لو كان الإنسان نائما هنا ليس على النائم تكليف وحرج، وأما لو كان الإنسان مستيقظا فيجب عليه أن يصلي الصلاة في وقتها.

ونوه بأنه لو خرج الوقت بسبب النوم، واستيقظ الإنسان بعد طلوع الشمس، هنا يصلي الفجر بنية القضاء، فالإثم والذنب لو أن الإنسان كان مستيقظا ولم يصل فهنا تكون الحرمة، وأما لو نام الإنسان قبل الفجر، واستيقظ بعد خروج الوقت هنا يصلي الفجر قضاء ولا وزر في ذلك لوجود النوم.

هل يجوز تأخير صلاة الفجر قبل الشروق

و أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن هل يجوز تأخير صلاة الفجر قبل الشروق بدقائق ، ما حكمها؟، أنه يجوز أداء صلاة الفجر في هذا التوقيت، وهي صحيحة، ووقعت في وقتها، وعلى المسلم أن يصلي الفجر بمجرد استيقاظه، فإذا كانت صلاته قبل الشروق فهي أداء، ولو بعد الشروق تكون قضاء، وتسمى صلاة الصبح وليس الفجر.

و ورد أن وقت صلاة الفجر يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس، لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ»، أخرجه مسلم.

وقد أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من شروط صحة الصلاة دخول وقتها المحدد لها شرعًا، وتحديد مواقيت الصلاة بيَّنها القرآن الكريم قال تعالى: «إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا» (النساء:103).

وتابع: وقد بين الرسول -صلى الله عليه وسلم- المواقيت بيانًا واضحًا لا لبس بعده، ففي حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما بيان وقت كل صلاة وجاء فيه أن وقت الصبح من طلوع الفجر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ووقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس» (رواه مسلم).

ولفت إلى أن ابن رشد -رحمه الله- قال: «واتفقوا أن أول وقت الصبح طلوع الفجر الصادق وآخره طلوع الشمس إلا ما روى عن ابن القاسم عن بعض الشافعية أن آخره الإسفار، والإسفار في الفجر: هو وقت ظهور النور بعد الغَلَس وانكشاف الظُلْمة، سُمِّي به لأنه يُسفر (أي يكشف) عن الأشياء.

وبين بأن وقت صلاة الفجر يبدأ من ظهور الفجر الصَّادق، ويمتدُّ إلى أن تطلع الشَّمس؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: «من أدركَ من الصبحِ ركعةً قبلَ أن تطلُعَ الشمسُ، فقد أدركَ الصبحَ» [رواه البخاري].

حكم من أدرك الركعة الأولى من صلاة الفجر قبل شروق الشمس

ورد أنه لا إعادة على من طلعت عليه الشمس وقد أدرك ركعة من صلاة الصبح، لأنها وقعت صحيحة، خلافًا للحنفية الذين ذهبوا إلى أن من طلعت عليه الشمس وهو يصلي الصبح، فإن صلاته تبطل بذلك لأن الصلاة بعد طلوع الشمس منهي عنها.

وجاء أن هذا مذهب مرجوح لمخالفته حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ أَدْرَكَ مِنْ الصُّبْحِ رَكْعَةً قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ فَقَدْ أَدْرَكَ الصُّبْحَ، وَمَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنْ الْعَصْرِ قَبْلَ أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ فَقَدْ أَدْرَكَ الْعَصْرَ» رواه البخاري (579) ومسلم (608) .

وورد أن من طلعت عليه الشمس وهو يصلي الفريضة فإن صلاته صحيحة ولا تلزمه إعادتها، قال ابن قدامة في المغني: وقال أصحاب الرأي فيمن طلعت الشمس وقد صلى ركعة: تفسد صلاته، لأنه صار في وقت نهي عن الصلاة فيه، وهذا لا يصح.

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أدرك ركعة من الصبح قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح». متفق عليه. وفي رواية: من أدرك سجدة من صلاة الصبح قبل أن تطلع الشمس فليتم صلاته. متفق عليه. ولأنه أدرك ركعة من الصلاة في وقتها فكان مدركا لها في وقتها كبقية الصلوات، وإنما نهي عن النافلة، فأما الفرائض فتصلى في كل وقت بدليل أن قبل طلوع الشمس وقت نهي ـ أيضا ـ ولا يمنع من فعل الفجر فيه.

هل يجوز صلاة الفجر وقت شروق الشمس

ونوه الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، إن الفقهاء اتفقوا على أن من أدرك ركعة من الصلاة قبل خروج وقتها، فقد أدرك الصلاة أداءً وليس قضاءً، منوهًا بأنه من المعلوم أن وقت الفجر ينتهي أداءً بشروق الشمس.

وأردف: فمن أدرك ركعة من صلاة الفجر قبل الشروق، فقد أدرك الصلاة في وقتها، لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَدْرَكَ مِنْ الصُّبْحِ رَكْعَةً قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ فَقَدْ أَدْرَكَ الصُّبْحَ». متفق عليه..

وأضاف «جمعة» في إجابته على سؤال: «صليت ركعة من الفجر ثم أشرقت الشمس، فما الحكم؟»، أن من كبر تكبيرة الإحرام وقرأ الفاتحة ثم أشرقت الشمس فتكون الصلاة قضاء وليست أداءً لأنها خارج الوقت ولا بد أن يأتي بركعة كاملة فيها سجدتان لتكون صلاته أداءً، منبهًا إلى أن من صلى ركعة من الفجر قبل شروق الشمس والأخرى بعد شروقها تحسب الصلاة أداءً وعليه إثم التأخر.

ورد فيه أن الوقت بعد طلوع الفجر إلى طلوع الشمس هذا وقت نهي لا يصلى فيه إلا سنة الفجر وفريضة الفجر أو تحية المسجد، وحيث إن أوقات النهي لا يجوز للمسلم أن يصلي فيها إلا الفرائض التي تفوته فيصليها في كل وقت، وهكذا فريضة الفجر تصليها مع سنتها بعد طلوع الفجر وهكذا ذوات الأسباب.

ورد أنه على المسلم أن يصلي صلاة الفجر بمجرد استيقاظه، فإذا كانت صلاته قبل الشروق فهي أداء، ولو بعد الشروق تكون قضاء، وتسمى صلاة الصبح وليس الفجر، ووقت صلاة الفجر يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق.

 وينتهي بطلوع الشمس، لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ»، أخرجه مسلم.

 وبناء عليه فإن وقت صلاة الفجر يبدأ من ظهور الفجر الصَّادق، ويمتدُّ إلى أن تطلع الشَّمس؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: «من أدركَ من الصبحِ ركعةً قبلَ أن تطلُعَ الشمسُ، فقد أدركَ الصبحَ» [رواه البخاري].

طباعة شارك ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر ماذا يحدث لمن يؤخر الفجر يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر لمن يؤخر صلاة الفجر حكم تأخير صلاة الفجر بسبب العمل حكم تأخير صلاة الفجر تأخير صلاة الفجر بسبب العمل

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الشوفان
  • ماذا يحدث عند استخدام الهاتف أثناء الشحن؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول البرتقال يوميا؟
  • هل يساعد البقدونس على تنقية الكبد والدم؟
  • أضرار الإفراط في تناول القهوة على البشرة والنوم
  • ماذا يحدث لمن صبر عند البلاء والكرب؟.. 10 عجائب تهون المصيبة
  • ماذا يحدث لجسم طفلك عند تناول الموز؟
  • ماذا يحدث لمن يؤخر صلاة الفجر عند استيقاظه للعمل قبل الشروق بدقائق؟
  • الملوخية.. طبق شعبي يقوي المناعة ويحارب فقر الدم
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول موزة واحدة يوميًا؟ فوائد مذهلة ونصائح لا يعرفها الكثيرون