عضو المجلس البلدي م. شريفة الشلفان تتقدم بمقترح لدراسة وتخصيص مسارات الحافلات السريعة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تقدمت عضو المجلس البلدي م. شريفة صالح الشلفان بمقترح لدراسة وتخصيص مسارات الحافلات السريعة (BRT) وربطها مع شبكة النقل العام والجماعي.
وقالت الشلفان: “تنص المادة (21) من قانون بلدية الكويت (2016/33) في البند (4) على دور المجلس البلدي في تقرير المشروعات ومواقعها، كما تنص المادة (22) أنه لا يجوز للمجلس أن يصدر قراراته في الموضوعات المعروضة عليه إلا بعد دراستها من الجهاز التنفيذي.
وبما أن قد تم بالفعل عمل عدة دراسات من الجهاز التنفيذي بتطوير منظومة النقل العام بالكويت إلا أنه لم يتم تنفيذ أيا منها مؤخرا، وشملت تلك الدراسات وسائل نقل عديدة منها تطوير نظام الحافلات والحافلات السريعة (BRT) الذي يوفر حلاً فعالاً من حيث التكلفة وسرعة التنفيذ والكفاءة لمعالجة تحديات النقل البري من خلال استخدام ممرات مخصصة تضمن خدمة أسرع وأكثر فعالية مقارنة بأنظمة النقل العام الأخرى.
ولتفاقم مشكلة الازدحام المروري ودور النقل العام الفعال في المساهمة في حل تلك المعضلة فضلا عن اتجاه الدولة في دعم مشروع السكك الحديد مما يتطلب ربطه مع شبكة نقل فعالة نقترح الآتي:
دراسة وتخصيص مسارات الحافلات السريعة (BRT) وربطها مع شبكة النقل العام والجماعي بالتنسيق مع الهيئة العامة للطرق والنقل البري ووزارة الداخلية لتنظيم ونجاح المشروع.
الوسومالحافلات السريعة المجلس البلدي شريفة الشلفانالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الحافلات السريعة المجلس البلدي شريفة الشلفان الحافلات السریعة المجلس البلدی النقل العام
إقرأ أيضاً:
هيئة النقل تحذر: لا تشوهوا المشهد بالحواجز العشوائية
البلاد ــ جدة
أوضحت الهيئة العامة للنقل، أن الحواجز الخرسانية غير المنظمة؛ تشكل أحد أبرز أسباب التشوه البصري في المشهد الحضري، لما تسببه من تأثير سلبي على جمالية البيئة المحيطة، ومظهر المدينة العام.
جاء ذلك في تنبيه نشرته الهيئة عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس”، حيث شددت على ضرورة مراعاة الجوانب التنظيمية والمعايير الجمالية عند استخدام هذه الحواجز.
وأكدت الهيئة أن الالتزام بالأنظمة واللوائح المعتمدة لا يقتصر فقط على ضمان السلامة والأمان، بل يمتد ليشمل الحفاظ على المظهر العام والتصميم الحضري للمدن. يأتي هذا التوجيه في إطار سعي الهيئة إلى دعم الجهود الوطنية في تحسين جودة الحياة، والارتقاء بمستوى المشهد البصري في مختلف المناطق الحضرية.
ودعت الهيئة جميع الجهات المعنية والأفراد إلى تحمل مسؤولياتهم في مراعاة التنظيم الحضري، والمساهمة في خلق بيئة متوازنة، تحقق الأمان دون الإضرار بجماليات المدينة، ما ينسجم مع مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.