فن، أغنية الحب الأبدي لأصالة وماجد المهندس تحقق مليون ونصف مشاهدة،حظيت أغنية الحب الأبدي للفنانة أصالة نصري والفنان ماجد المهندس، بمشاهدة وتفاعل كبير .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أغنية الحب الأبدي لأصالة وماجد المهندس تحقق مليون ونصف مشاهدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أغنية الحب الأبدي لأصالة وماجد المهندس تحقق مليون...

حظيت أغنية الحب الأبدي للفنانة أصالة نصري والفنان ماجد المهندس، بمشاهدة وتفاعل كبير من المتابعين، حيث حققت الأغنية التي طرحت الثلاثاء الماضي، ما يقرب من مليون ونصف المليون مشاهدة، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.

طرحت أغنية الحب الأبدي لـ أصالة نصري وماجد المهندس، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ومنصات ديزر وأنغامي وسبوتيفاي للموسيقى.

كلمات أغنية الحب الأبدي لأصالة نصري وماجد المهندس، لفائق حسن، ألحان: محمود خيامي، توزيع موسيقي: مدحت خميس، ميكس وماستر: جاسم محمد.

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أغنية الحب الأبدي لأصالة وماجد المهندس تحقق مليون ونصف مشاهدة وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحب في زمن التوباكو (8)

 

مُزنة المسافر

 

جوليتا: كانت أضواء المسرح عائدة للسطوع من جديد، وكان همِّي الأكبر أن تعود عمتي للمسرح وتغني أغنياتها الجميلة، وكان على طليعة أفكاري أن أضم فريقًا حيًا يُغني معها، ونجحتُ في إقناع البعض، لكن قبل ليلة الحفل، ارتمتْ عمتي ماتيلدا على السرير وقالتْ إنها لن تُغني مجددًا، وأن عليَّ أن أنسى هذا الوهم الكبير الذي جِئتُ به فجأة إلى روتينها الذي لا تود أن تُبدِّله، من تذكر بضع جوابات قديمة، ومراسيل عتيقة.

ماتيلدا: لن أغني مجددًا، لن أغني يا جولي.

جوليتا: لماذا يا عمتي؟ الجمهور بانتظارك.

ماتيلدا: لم أعد أصدقهم، لم أعد أشعر أنهم يحبونني بصدق، وأن وجودهم هنا لترديد اللحن والمغنى وقضاء وقت فراغ ليس فيه شيء يفعلونه.

جوليتا: لكنهم يهتفون باسمك ويخبرون بصوتك في كل البلاد.

ماتيدا: لقد سئمت منهم يا جولي.

جوليتا: لكننا نجني المال يا عمتي، هذا هو الأهم، هل لك أن تمثلي قليلًا؟

جوليتا: أقنعتها أن الحياة مجرد مسرح دمى، بخيوط غير بائنة للأعين، وأن مسرح الدمى يتطلب منا صوتًا جميلًا، ودمى متحركة بخفة كبيرة، وأن كل شيء سيكون على ما يرام.

ماتيلدا: تعرفين يا جولي، في الماضي كنت أحب دُمى الماريونيت، وكنت أشاهدها بسعادة غامرة، كنت أرى فيها كل شعوري، وكل ما أمر به كطفلة، وكان يسلينا رجل عجوز للغاية كان يطلق عليه فيرناندو، كان هو يقول بالأُحجيات، وبالأمنيات التي يتمناها الأطفال وكنا نهال عليه بالمديح، والبعض كان ينكره بشده ويتهمه أنه نفسه دمية كبيرة الحجم، وأن جسده محشو بالقطن وأضلاعه مربوطة بالخيوط، قربني منه يا جولي ووضعني على كرسي خشبي وسط الأطفال.

ونادى على اسمي، وقال لي: قولي لي يا ماتيلدا ماذا تتمنَّين؟

ماتيلدا: قلت له أود أن أتأكد أنك فعلًا محشو بالقطن، وأنك دمية تدعي أنك إنسان مثلنا.

ضحك الأطفال، وطلب منهم فيرناندو أن يصمتوا، وقدم لي قطعة شوكولاتة أجنبية، كانت محشوة بكريمة ناعمة، وقلبي كان يخفق خفقانًا عظيمًا لتلك القطعة المزدانة بالحب، شكرته لأنني شعرت أن صوتي صار أجمل بعد تلك القطعة اللذيذة.

وصار قلبي مسرح دمى عظيمًا، ترقص فيه الدمى يوميًا، للسحر الذي كنتُ أشاهده حين يخلق فيرناندو العجوز قصة ما للأطفال، وكان بينهم خافيير كان يقف هذا الطفل بجانبي علَّهُ يحصل على قطعة شوكولاتة تُشبه تلك التي حصلتُ أنا عليها من فيرناندو.

وكان خافيير يأتي بالحيل الكثيرة ليتحدث معي، ويخبرني عن طائرة ورقية سريعة قد صنعها، أو عن قوة مقلاع حطم به نافذة شخص ما، وكان يتفنن في الكلام والسلام، كان خافيير أصغر مني بثلاث سنوات، لكنه كان قوي البنية وسريع البديهة وفطنًا للغاية.

وكنتُ أنا ودودة وهادئة، وكنت أرفض الانضمام إلى مغامراته حتى لا ألطخ فستاني الجميل بنقاط البُولْكا أو أن أغير شيئًا من أناقتي؛ لأن خافيير كان يحب صعود الأشجار وتسلقها بخشونة، وكان ينسى أنني فتاة، وكنتُ أُذكِّرُه وأقولُ: خافيير أنا فتاة!

فيضيف خافيير: الفتيات يقدرن على صعود الجذوع، والركض في الربوع مثلنًا تمامًا نحن الصبيان.

ماتيلدا: لكنني فتاة لا يمكنني ذلك، سيتسخ فستاني، إنه فستانٌ بطبعة البُولْكا!

لا يفهم خافيير أن فتاةً بفستان البُولْكا لا يُمكنها أبدًا أن تصعد شجرة، أو أن تُلقي بحجرة ما على شخص عابرٍ للطريق الطويلة، وأنه من المستحيل أن تطوي الطائرات الورقية طيًَّا جيدًا.

مقالات مشابهة

  • سعرها 4 مليون ونصف.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة| اعرف الخطوات
  • منذ 1979.. هكذا حاصرت العقوبات الأمريكية سوريا لأربعة عقود ونصف
  • الحب في زمن التوباكو (8)
  • إعلام عبري: نتنياهو يصر على المضي في المقترح الذي طرحه ويتكوف بشأن غزة قبل شهرين ونصف
  • "6 شهور" لـ نور النبوي يتصدر قائمة الأكثر مشاهدة عبر watch IT
  • صفات برج الثور وما هي أحجاره الكريمة
  • 33 مليون مشاهدة..عبير الصغير تتصدر التريند بعد ساعات من إعلان عقد قرانها
  • الجيزة تحقق المركز الأول على مستوى الوجه القبلي في خفض معدل الإنجاب 2024
  • الجيزة تحقق المركز الأول على مستوى الوجه القبلي في خفض معدل الإنجاب عام ٢٠٢٤ بنسبة ٥.٤٪
  • إرادة المقاومة سلاح فلسطين الأبدي