6 أخطاء تؤدي إلى ارتفاع حرارة الهاتف في الصيف.. احذر تلف البطارية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استخدام الهاتف بات أمرًا أساسيًا في حياة معظم الأشخاص، إذ يحتاجه البعض من أجل متابعة بعض أعمالهم، أو التصفح عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، لكن مع اقتراب بداية فصل الصيف وارتفاع درجة الحرارة في الهواء، تتحول بعض الهواتف إلى «جمرة» نيران يصعب استخدامها، ما يؤثر سلبًا على بطارية الهاتف.
هناك عدة أخطاء يقع فيها البعض، تؤدي لزيادة سخونة الهواتف، ويبطئ استخدامها، مثل استعمال الهاتف أثناء وضعه على الشحن، وتحميل بعض التطبيقات الخاطئة، وفي التقرير أخطاء تسبب ارتفاع درجة حرارة الهاتف.
ذكر موقع سكاي نيوز عربية، أن ارتفاع درجة حرارة الهواتف، تقلل من العمر الافتراضي للبطارية، وتفقد قدرتها على الاحتفاظ بالشحن لفترة طويلة.
أخطاء تؤدي لارتفاع درجة حرارة الهواتف وضع الهاتف في «الباور بانك» أثناء المشي وتعريضه إلى درجة حرارة مرتفعة. استخدام شاحن السيارة فور الركوب، ودرجة حرارتها تكون مرتفعة. استخدام الهاتف أثناء عملية الشحن. «جراب» الهاتف يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارته البعض يقوم بوضع الهاتف في الثلاجة عند ارتفاع درجة حرارته، وقد يؤدي ذلك إلى تلف الجهاز تمامًا استخدام تطبيقات تستهلك كميات كبيرة من البطارية، والتي تؤدي إلى تلف الهاتف الذكي مع الوقت.يذكر أن بعض المستخدمين قبل شراء الهاتف، يضعون أولوية مدة البطارية في حساباتهم، وارتفاع درجة حرارة الهاتف يقلل من العمر الافتراضي لها، وبالتالي يمكن للمستخدم أن يغيرها بأخرى قد تكون قيمتها أقل، ذلك يجب تفادي بعض الأخطاء التي تم ذكرها، للحفاظ على العمر الافتراضي للبطارية والهاتف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهاتف درجة حرارة الهاتف الصيف شحن الهاتف ارتفاع درجة حرارة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات طبية من مخاطر استخدام الهاتف في الحمام
أميرة خالد
أصبح اصطحاب الهاتف الذكي إلى الحمام عادة يومية لدى كثير من الأفراد، ممن يستغلون تلك الدقائق في تصفح الإنترنت أو الرد على الرسائل.
ورغم أنها قد تبدو عادة غير ضارة، إلا أن الخبراء يصفونها بأنها “دعوة مفتوحة” للجراثيم والبكتيريا للانتقال من المرحاض إلى راحة اليد.
وفي هذا السياق، تحذر أستاذة علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر البريطانية، الدكتورة بريمروز فريستون، من أن الهاتف يتحول إلى بيئة خصبة للبكتيريا، أبرزها الإشريكية القولونية (E. coli) والزائفة الزنجارية (Pseudomonas aeruginosa)، التي قد تسبب إسهالًا حادًا أو التهابات خطيرة في الرئتين والدم.
ولا يقتصر الخطر على ملامسة اليدين للأسطح، بل يمتد إلى “الرذاذ غير المرئي” الذي يتصاعد بعد سحب السيفون، حاملاً قطرات دقيقة من البراز والبكتيريا، يمكن أن تصل إلى مسافة 1.5 متر، حتى مع إغلاق غطاء المرحاض، وفق دراسة أجرتها جامعة كولورادو بولدر.
وتحذر فريستون من أكثر السلوكيات خطورة، مثل وضع الهاتف على أرض الحمام أو أي سطح مجاور للمرحاض، مشيرة إلى أن “الأرضية غالبًا ما تكون ملوثة ببكتيريا الأمعاء، وقد تظل القطرات الملوثة نشطة لساعات أو حتى أيام”.
نصائح للوقاية:
يُفضل تجنّب استخدام الهاتف داخل الحمام قدر الإمكان.
إذا كان لا بد من اصطحابه، فليُحفظ في الجيب طوال الوقت.
لا تضعه على الأرض أو أي سطح داخل الحمام.
نظف الهاتف بمناديل كحولية بنسبة 70% بانتظام، أو بمحلول خفيف من الصابون والماء إذا كان مقاومًا للماء.
تجنّب استخدام مواد كيميائية قوية قد تتلف الجهاز.