القائم ينقذ ياسين بونو من مقصية مذهلة لرونالدو (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أنقذ القائم حارس نادي الهلال الدولي المغربي ياسين بونو من استقبال هدف من ضربة مقصية خرافية لقائد نادي النصر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في نهائي كأس السعودية.
ومع بداية الشوط الثاني تلقى رونالدو كرة عرضية من الجهة اليمنى ليستقبلها بضربة مقصية رائعة لكن القائم الأيسر حال دون دخول الكرة إلى شباك بونو.
مقصية رونالدو في القائم ????????#أغلى_الكؤوس#الهلال_النصر | #SSCpic.twitter.com/mKo3WcFe4h
— SSC (@ssc_sports) May 31, 2024جججججنون :
مقصية أسطورية من رونالدو ترتطم في القائم ???? pic.twitter.com/pkpV5lgKIW
وأعادت هذه التسديدة المقصية إلى الأذهان الهدف الشهير الذي سجله رونالدو بقميص ريال مدريد في مرمى يوفنتوس في ذهاب الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا لموسم 2017-2018.
وانتهى الوقت الأصلي لمواجهة النصر والهلال بالتعادل 1-1.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: النصر السعودي الهلال السعودي رونالدو
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي ينقذ حياة مريض قبل انفجار الزائدة الدودية
صراحة نيوز- بعد إجراء فحوصاته الأولية، عاد المريض إلى منزله وهو يحمل وصفة طبية لأدوية مثبطة للأحماض، بعد أن شخص الأطباء حالته على أنها مجرد حموضة مرتفعة لا تستدعي القلق أو إجراء فحوصات إضافية.
لكن الألم لم يخف، واستمر في معذبته في منزله، ما دفعه لاتخاذ خطوة غير معتادة: عرض حالته على روبوت المحادثة الذكي “غروك”.
شرح الرجل أعراضه بدقة للنظام الذكي، وجاء الرد مختلفًا تمامًا عن تشخيص الأطباء، إذ نبّه الذكاء الاصطناعي إلى خطورة الأعراض، مشيرًا إلى احتمالية وجود انثقاب في القرحة أو التهاب غير نمطي في الزائدة الدودية، مطالبًا المريض بالعودة فورًا إلى المستشفى لإجراء فحص مقطعي محوسب للبطن.
امتثل الرجل لنصيحة التطبيق، متوجهًا مسرعًا إلى المستشفى حاملاً رسالة التطبيق، وطلب من الأطباء إجراء التصوير المقطعي المحوسب.
وكشف الفحص عن حقيقة مروعة: زائدته الدودية كانت على وشك الانفجار، وكانت بحاجة لتدخل جراحي طارئ دون تأخير.
نُقل المريض فورًا إلى غرفة العمليات، حيث خضع لجراحة دقيقة استمرت ست ساعات، وتمكن الفريق الطبي من استئصال الزائدة الملتهبة قبل انفجارها، ما أنقذ حياته من مضاعفات خطيرة كانت ستؤدي لعواقب وخيمة.
وعبر المريض عن امتنانه العميق بكلمات بسيطة لكنها مؤثرة، قائلاً إنه اليوم يعيش متعافيًا لأن الذكاء الاصطناعي لاحظ ما فات على أعين الأطباء، مؤكدًا أن التقنية الحديثة أصبحت شريكًا مهمًا في حماية الصحة العامة.