أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعم بلاده لمقترح نظيره الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة.

وكتب ماكرون عبر حسابه على منصة "إكس" بأربع لغات (الفرنسية والعربية والعبرية والإنجليزية): "على الحرب في غزة أن تتوقف".

على الحرب في غزة ان تتوقف.

ندعم اقتراح الولايات المتحدة لاتفاق شامل. كما نعمل مع شركائنا في المنطقة لسلام وأمان للجميع.



إطلاق سراح الرهائن، وقف إطلاق نار مستدام بغية العمل من اجل السلام والتقدم نحو حل الدولتين.

— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) June 1, 2024

وأضاف: "ندعم اقتراح الولايات المتحدة لاتفاق شامل. كما نعمل مع شركائنا في المنطقة لسلام وأمان للجميع".

وتابع: "إطلاق سراح الأسرى وقف إطلاق نار مستدام بغية العمل من أجل السلام والتقدم نحو حل الدولتين".

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، عرض أمس الجمعة، مقترحا، يهدف لوقف النار وتبادل للأسرى وإعادة إعمار غزة، وهو مؤلف من 3 مراحل.

وردا على ذلك قال ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية إن بنيامين نتنياهو لديه إصرار على عدم إنهاء الحرب إلا بعد تحقيق جميع أهدافها.

 

 

 

المصدر: منصة "إكس" 

 

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الحرب على غزة باريس طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية فی غزة

إقرأ أيضاً:

قافلة الصمود تتراجع إلى نقطة آمنة في سرت حتى إطلاق سراح الموقوفين

أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، الأحد، أن هيئة "قافلة الصمود" قررت التراجع إلى آخر نقطة آمنة مدينة سرت الساحلية في ليبيا، للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين من ليبيين وتونسيين وجزائريين، الذين اعتقلتهم قوة أمنية تابعة لحكومة الشرق بقيادة خليفة حفتر.

وقال المتحدث باسم القافلة، محمد أمين بالنور، إن عدد الليبيين الذين تم إيقافهم بلغ 11 مشاركًا، مشددًا على أن الإفراج عنهم أولوية قصوى، حتى قبل الجزائريين (عددهم 2) والتونسيين (عددهم 2).

وأضاف في نقطة إعلامية الأحد: "نحن لم نهرب، بل فقط تحركنا في نقطة جغرافية ضيّقة، وسنعيد التقدّم ثانية باتجاه الشرق"، مشددًا على أن "هذه القافلة تحركت من أجل الوصول إلى رفح، وهو الهدف الأساسي الذي ما يزال قائمًا ولا تراجع عنه".


وكشف بالنور أن "كل السيناريوهات والوسائل النضالية متاحة برًّا، جوًّا وبحرًا، لأن القافلة لن تتوانى في الوصول إلى رفح".

ومنذ الاثنين الماضي، انطلقت من تونس قافلة تضم قرابة 1500 مشارك من دول مغاربية مرورًا بليبيا، ولكن مع وصولها إلى المدن الخاضعة لحكومة الشرق تحت حكم اللواء خليفة حفتر، بدأت القافلة تواجه عراقيل وتضييقات، بلغت حد الحصار والمضايقات وقطع الإنترنت بشكل كامل، والتهديد بالسلاح.
ويُشار إلى أنه خرجت، السبت، في تونس تحركات احتجاجية تضامنية مع قافلة الصمود، بدعوة من هيئة القافلة، كما يُنتظر أن تخرج الأحد مظاهرات جديدة داعمة، بدعوة من جمعيات ومنظمات.

مقالات مشابهة

  • حماس تكشف حقيقة وجود "تقدّم" في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • مندوب مصر لدى الأمم المتحدة: القاهرة تواصل مساعيها لوقف إطلاق النار في غزة
  • ماكرون: سندعم أي اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
  • بعد اشتعال فتيل الحرب.. ماذا قال الرئيس الفرنسي عن محاولة تغيير النظام في إيران بالقوة؟
  • ترامب يشن هجوما لاذعا على ماكرون بسبب تصريح وقف إطلاق النار بين إيران وإٍسرائيل
  • الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعلق على تغيير النظام في إيران بالقوة
  • ماكرون: انسحاب ترامب من قمة السبع إيجابي من أجل دفع وقف إطلاق النار
  • إطلاق سراح 8 أشخاص من قافلة الصمود لكسر الحصار على غزة
  • إيران طلبت من عدة دول حث ترامب على الضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار
  • قافلة الصمود تتراجع إلى نقطة آمنة في سرت حتى إطلاق سراح الموقوفين