منصور بن زايد يستقبل وفد «الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية»
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
استقبل سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة الثلاثاء، وفد «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية».
واطلع، خلال اللقاء الذي جرى في مكتبه، في «قصر الوطن» في أبوظبي، على موسوعة «الاتحاد» التي تهدف إلى التعريف بالموروث الوطني والفكري والاجتماعي للقيادة الحكيمة.
واستمع سموّه من الدكتور سلطان محمد النعيمي، المدير العام للمركز، وفريق العمل، إلى شرح عن الموسوعة، وما تحتويه من موضوعات اجتماعية واقتصادية وسياسية ووطنية، فضلاً عن الجوانب الفكرية لقيادة الدولة.
وتتضمن الموسوعة نحو 16 ألف مادة، وتضمّ طيفاً واسعاً من الأقوال المأثورة والصوتيات والمرويات وغيرها، في منصة إلكترونية تعمل وفق طرق تفاعلية مبتكرة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ منصور بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث هاتفياً مع عدد من وزراء الخارجية التطورات الإقليمية الراهنة
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية خلال اتصالات هاتفية مع عدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة مجمل التطورات الإقليمية في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية.
واستعرض سموه خلال هذه الاتصالات مع كل من الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية، وأيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في جمهورية العراق، وجورجوس جرابيتريتيس وزير الخارجية اليوناني، وناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في المملكة المغربية، وعبدالله علي اليحيا وزير الخارجية في دولة الكويت، والسيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية في سلطنة عُمان، والدكتور كونستانتينوس كومبوس وزير الخارجية في جمهورية قبرص، والدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية في مملكة البحرين، تداعيات الأوضاع الراهنة على أمن واستقرار المنطقة والعالم وسبل تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع والحيلولة دون اتساع رقعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
كما تناولت الاتصالات أهمية حل القضايا العالقة عبر الحوار والوسائل الدبلوماسية والعمل عن كثب من أجل إرساء الأمن والسلم الإقليميين.