نصائح لخفض حرارة الجسم والتعامل مع الحر الشديد
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد البلاد ارتفاع كبير في درجات الحرارة هذه الايام، وتسبب درجات الحرارة المرتفعة مشاكل صحية وارتفاع حرارة الجسم، ويحاول البعض ايجاد طرق للتعامل مع هذه الاجواء خاصة في حالة عدم توفر تكييف او النزول من المنزل الى العمل او غيره في مثل هذه الدرجات ويجب اتباع تلك النصائح حتى لا يشعر الجسم بالتعب والهبوط والذي قد يصل الى حالات اغماء وفقا لموقع medical news today.
-نصائح لخفض حرارة الجسم والتعامل مع الحر الشديد:
١-شرب الكثير من الماء خلال اليوم لترطيب الجسم.
٢-ترطيب الجسم بالاستحمام بالماء البارد وغسل الرأس.
٣-شرب العصائر الطبيعية الباردة على مدار اليوم.
٤-التقليل من المشروبات المدرة للبول مثل القهوة والشاي.
٥-استعمال كمدات ماء باردة على الرأس في حالات التعرض للشمس وارتفاع حرارة الجسم.
٦-ارتداء الملابس القطنية الواسعة والالوان الفاتحة.
٧-الحصول على قسط كافي من النوم في الليل.
٨-الابتعاد عن الوجبات الدسمة والدهون وتناول وجبات خفيفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: درجات الحرارة ارتفاع حرارة الجسم حرارة الجسم
إقرأ أيضاً:
أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد
البلاد (وكالات )
يواجه الكثيرون الشعور بالبرد بشكل مستمر، حتى عند انخفاض درجات الحرارة بشكل طفيف، ما يدفعهم إلى ارتداء ملابس ثقيلة، بينما يشعر غيرهم بالدفء. هذا الاختلاف ليس مجرد شعور عابر، بل قد يخفي وراءه أسبابًا طبية، وعادات جسدية تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم حرارته الداخلية. فعندما يعاني الشخص من نقص الحديد أو فقر الدم، تضعف دورة الدم، ويواجه الجسم صعوبة في توليد الحرارة، ما يؤدي إلى برودة الأطراف والشعور بالقشعريرة العامة.تعتبر الغدة الدرقية “المسؤولة عن تنظيم عملية الأيض وإنتاج الحرارة بالجسم”، والأشخاص الذين يعانون من قصور وظائفها يشعرون بالبرودة المفرطة، حتى في الأجواء المعتدلة. كما أوضح تقرير أن “المستويات المتدنية من فيتامين ب 12، أو حمض الفوليك تضعف إنتاج خلايا الدم الحمراء وقدرات الأعصاب”، وقد تؤثر على شعور الشخص بالحرارة. على الرغم من أن هذا النقص لا يحفز الأعراض بشكل فوري أو خطير، إلّا أنه قد يقلل تدريجيًا من قدرة الجسم على تحمل البرد. وغالباً تكون مكملات التغذية تحت الإشراف الطبي هي الحل الأمثل لاستعادة الدفء بشكل ملحوظ؛ لهذا، يُنصح باستعادة التغذية الصحية مع تقييم الفجوات المغذّية.