جوني ديب يعود للسينما بدور الشيطان
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يعود النجم العالمي جوني ديب لشاشة هوليوود بفيلم جديد “The Carnival at the End of Days”، من إخراج العالمي تيري جيليام.
تكرار التعاون الفنيوبحسب المخرج، فإن الفيلم يدور “حول محاولة الرب لإنهاء البشرية بينما يحاول الشيطان إنقاذها وجلب الشر إلى الجحيم قبل أن تقضي باقي حياته دون وظيفة”.
يلعب دور الإله الفنان جيف بريدجز، ومن ضمن المشاركين في العمل أيضاً آدم درايفر وجاسون موموا.
من المقرر أن يبدأ تصوير الفيلم في يناير (كانون الثاني) 2025 وسيكون ثالث عمل لجوني ديب مع المخرج تيري جيليام، إذ تعاونا من قبل على Fear and Loathing In Las Vegas وThe Imaginarium of Doctor Parnassus.
أوضح جيليام لـ Premiere أن The Carnival at the End of Days سيدور في إطار كوميدي، حيث يقرر الرب تدمير البشرية، والوحيد الذي يحاول إنقاذها هو الشيطان، لأنه سيحتاج إلى الناس في الجحيم، وإلا فلن يكون لديه وظيفة إلى الأبد.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
ضمن عمليات أبواب الجحيم.. القسام تبث مشاهد كمين استهدف 9 جنود
بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مشاهد من كمين مركب ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم".
وحسب المقطع، فإن المشاهد التي أظهرها هي للكمين رقم 2 من السلسلة وتضمنت اشتباكات مع جنود الاحتلال في محور التوغل شرق مدينة رفح، جرت يوم الأربعاء الموفق 7 مايو/أيار الجاري.
وفي بداية الفيديو، قال قيادي ميداني في القسام "فلتفتح أبواب الجحيم على مصرعها"، مع مشاهد من المقطع السابق الذي بثته الكتائب الأربعاء الماضي.
تلا ذلك مشاهد فوقية أظهرت منطقة الكمين وتفاصيله المختلفة "دوار المشروع -شارع صلاح الدين- موقع الكتيبة الشرقية-محور التقدم من موراج باتجا-منطقة المقتلة".
وبشأن تفاصيل العملية، قالت القسام إن الكمين المركب بدأ باستهداف الطابق الأرضي لمنزل تحصن فيه عدد من جنود الاحتلال بعدد من القذائف المضادة للتحصينات والدروع ثم الاشتباك معهم بالأسلحة المناسبة.
بعدها، تراجع مقاتلو القسام لعين نفق حيث استدرجوا جنود الاحتلال لمقتلة تم تجهيزها بعدد من العبوات الناسفة، وفور وصولهم تم تفجير العبوات وإيقاعهم بين قتيل وجريح، حسب المقطع.
إعلانووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى مكان الكمين، وكان عددهم 9 جنود، حيث تم تفجيره وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح، وسط تكبيرات مقاتلي القسام.
وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 6 جنود -على الأقل- منذ استئناف العدوان على غزة في 18 مارس/آذار الماضي.