تحديد أماكن ذبح الأضاحي في حدود بلدية إربد
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
رسوم استصدار تصاريح لبيع الأضاحي بقيمة 300 دينار أردني
أعلنت بلدية اربد الكبرى تعليمات وأماكن بيع الأضاحي لهذا العام، بهدف تنظيم العملية والمحافظة على مصالح التجار والمواطنين والبلدية على حد سواء.
اقرأ أيضاً : الحكومة تكشف متوسط أسعار الأضاحي في الأردن
وقال مدير مديرية الشؤون الصحية في البلدية المهندس يحيى العمري في تصريح صحفي الخميس، إن المجلس البلدي اتخذ قراراً حدد من خلاله أماكن بيع الأضاحي لتكون في شارع فوعرا - طريق المزارع وشارع فراس العجلوني – ساحة الإسكان، وشارع البتراء ضمن حدود بلدية اربد الكبرى وشارع عمان مقابل بئر منطقة حكما وطريق حوارية ومدينة الشاحنات وقطعة أرض للبلدية تقع شمال دوار البياضة.
وبين العمري أنه سيتم السماح بالبيع ببعض الساحات الخاصة شريطة الحصول على موافقة مسبقة قبل المباشرة بالعمل، وضمن شروط محددة، على أن لا تؤثر على المجاورين ولا تعطل حركة السير داخل المدينة.
وأضاف أن المجلس البلدي حدد رسوم استصدار تصاريح لبيع الأضاحي بقيمة 300 دينار أردني إضافة لمبلغ 200 دينار تأمين مسترد، بينما تبلغ قيمة هذه الرسوم للملاحم الواقعة على طريق حوارة والمزارع الواقعة ضمن شارع المزارع 150 ديناراً إضافة لـ 100 دينار تأمين.
اقرأ أيضاً : الحكومة تحدد عطلة عيد الأضحى في الأردن
وأشار العمري إلى أنه سيتم السماح بالبيع أعتباراً من يوم السبت المقبل ولغاية نهاية رابع أيام عيد الأضحى المبارك.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إربد الأضاحي بيع الأضاحي عيد الأضحى المبارك
إقرأ أيضاً:
العمري : “الملك عبدالله الثاني يعيد تعريف القيادة الدولية تجاه غزة”
صراحة نيوز- بعد أيام من وقف إطلاق النار في غزة، أظهر الملك عبدالله الثاني بن الحسين قيادة استثنائية، حيث لم يكتفِ بالموقف التقليدي، بل عمل على تحويل القضية الفلسطينية أمام الرأي العام الدولي من نزاع سياسي إلى مسألة عدالة إنسانية وكرامة للمدنيين.
منذ بداية العدوان، اتخذ الملك موقفًا واضحًا بوقف القصف وحماية المدنيين، وحوّل خطاباته الدولية إلى أداة ضغط أخلاقي ودبلوماسي على الأمم المتحدة والدول الكبرى، ما دفع الكثيرين لإعادة تقييم مواقفهم تجاه غزة.
حتى الصحافة الإسرائيلية لاحظت أثر خطابه، حيث أشارت صحيفة هآرتس إلى أن الملك كان الأكثر تأثيرًا على مواقف العالم خلال الحرب، معتمدًا على منطق إنساني وأخلاقي واضح.
على الأرض، وجه الملك القوات المسلحة الأردنية لتقديم المستشفيات الميدانية والمساعدات الطبية داخل القطاع، مؤكدًا أن جهود الأردن تجمع بين العمل العملي والدبلوماسي لتحقيق تأثير ملموس.
واليوم، يواصل الملك عبدالله التحرك الدولي لضمان تثبيت وقف إطلاق النار وتأمين وصول المساعدات، مبرزًا أن القيادة الحقيقية قادرة على تغيير البوصلة الدولية، وأن الأردن يظل رمزًا للضمير العربي والدولي في الدفاع عن فلسطين.