تعليمات جديدة من السكة الحديد لقائدي القطارات.. واعتذار للركاب
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت الهيئة القومية لسكك حديد مصر اليوم الخميس تعليماتها لقائدي القطارات بتخفيض السرعة المقررة للقطارات على معظم الخطوط نظراً لارتفاع درجة الحرارة والتى تؤثر على القضبان والمعدات.
وأكدت أن هذا الإجراء ضرورى لتفادى أى طارئ حفاظاً على السلامة العامة للركاب و سلامة المعدات على أن يتم عودة مسير القطارات للسرعة المقررة حال انخفاض درجة الحرارة .
وأوضحت الهيئة أنه يتم متابعة درجات الحرارة بشكل يومي وعلى مدار الساعة ومدى تأثيرها على الخطوط وبخاصة الوجه القبلى وذلك من خلال فرق الطوارئ المخصصة لذلك والمنتشرة على جميع الخطوط ..
وأكدت الهيئة أن حركة القطارات منتظمة بجميع خطوط الوجهين البحري والقبلي، ولا يوجد ما يؤثر على حركة التشغيل .
وتقدمت الهيئة بالاعتذار للركاب عن التأخير الناتج عن ارتفاع درجة الحرارة، حيث أن ذلك خارج عن إرادة الهيئة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة القومية لسكك حديد مصر قائدي القطارات ارتفاع درجة الحرارة درجة الحرارة
إقرأ أيضاً:
طائرة جديدة من طراز “بوينغ 737 ماكس” تعزز أسطول الخطوط الملكية المغربية
زنقة20| علي التومي
وصلت إلى مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، منتصف اليوم، طائرة جديدة من طراز بوينغ 737 ماكس لتعزز أسطول الخطوط الملكية المغربية، وذلك في إطار استراتيجية الشركة الرامية إلى تحديث أسطولها الجوي وتعزيز شبكتها على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وتحمل الطائرة الجديدة ترقيم CN-RHC، وهي الثالثة من نوعها التي تنضم إلى أسطول الشركة، في انتظار استلام طائرات إضافية من نفس الطراز خلال الفترة المقبلة.
وجرت رحلة التسليم انطلاقا من مقر شركة “بوينغ” بالولايات المتحدة، حيث تولى طاقم من الخطوط الملكية المغربية قيادة الطائرة في مسار عبور شمل توقفاً تقنياً بمطار Gander الكندي للتزود بالوقود، قبل أن تواصل رحلتها نحو المغرب.
وتعد طائرات Boeing 737 MAX من بين أكثر الطائرات تطوراً وكفاءة من حيث استهلاك الوقود، كما توفر مستويات عالية من الراحة للركاب، ما يجعلها خياراً استراتيجياً للشركة في أفق تطوير خدماتها وتعزيز تنافسيتها.
ويذكر أن الخطوط الملكية المغربية تواصل توسيع أسطولها وتجديده بما يتماشى مع متطلبات النمو المرتقب، خاصة في ظل استعداد المملكة لتنظيم كأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال، وما يرافق ذلك من تطلعات لرفع الطاقة الاستيعابية وتوسيع الربط الجوي للمغرب مع مختلف الوجهات العالمية.