موقف إنساني للفنان محمد رمضان يتصدر المشهد في جنازة والده (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
شهدت اللحظات الأولى في جنازة والد محمد رمضان موقفًا إنسانيًا جمعه بعاملة نظافة داخل مسجد مصطفى محمود بالمهندسين التي حرصت على مواساته في مصابه الأليم، مما أثار تعاطف وتأثر الكثيرين.
. سمر فرج فودة تستنكر ظهور عم رشاد وزوجته بالجلباب في المتحف
بمجرد وصول محمد رمضان إلى المسجد لتشييع جثمان والده بعد صلاة الجمعة، تقدّمت إحدى عاملات النظافة بالمكان نحوه مسرعة لمواساته وتقديم التعازي له، حيث قامت على الفور باحتضانه وهو لم يتردد لحظة في احتضانها رغم حزنه الشديد على وفاة والده، محاولًا تهدئتها وشكرها على مشاعرها الصادقة قبل أن يتجه إلى داخل المسجد استعدادًا لأداء صلاة الجنازة، ليتصدرا المشهد بلحظة إنسانية مؤثرة، عكست محبة الناس وتعاطفهم مع محمد رمضان حزنًا على رحيل والده.
ورحل عن عالمنا والد الفنان محمد رمضان في الساعات الأولى من صباح اليوم عن عمر ناهز 77 عامًا، حيث أعلن رمضان عن وفاته في منشور مؤثر عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيسبوك”.
وكتب محمد رمضان: “بعد فجر النهاردة يوم الجمعة ٧نوفمبر٢٠٢٥ رجع أبويا الغالي إلى دار البقاء و المستقر .. ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته هو وموتاكم جميعاً .. إنا لله وإنا اليه راجعون (١٩٤٨-٢٠٢٥) ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رمضان والد محمد رمضان جنازة والد محمد رمضان عاملة نظافة مسجد مصطفى محمود بالمهندسين وفاة والد محمد رمضان صلاة الجمعة منوعات ترند اخبار محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
فرقة الموسيقى العربية للتراث تغرد بذهبيات الطرب في معهد الموسيقى العربية
تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، حفل فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلي، والمقام على مسرح معهد الموسيقى العربية، مساء الأحد ٩ نوفمبر الساعة الثامنة مساءً، حيث ستتضمن الأمسية مجموعة من أشهر ذهبيات الطرب، منها: أنا في انتظارك، موشح عنق المليح الغالي، بحلم بيك، القلل القناوي، إنت الحب، على فكرة إزيهم، ليلة من الليالي، مستحيل، ساكن في حي السيدة، إلى جانب تقاسيم تحفيظ عاطف عبد الحميد.
ويشارك في الأداء كل من الفنانين: ياسر سليمان، محيي صلاح، أحمد محسن، أنغام مصطفى، ريم حمدي، حنان عصام، بالإضافة إلى عازفة القانون عفاف شكري.
تأسست فرقة الموسيقى العربية للتراث بهدف إحياء التراث الموسيقي العربي، وتقديم الأشكال التراثية والقوالب الغنائية والموسيقية المتنوعة لجمهور ومحبي الموسيقى العربية، مثل الموشح، القصيدة، الدور، الطقطوقة، المونولوج، والألحان المسرحية، من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة التي تضمن الأداء الرفيع على المستوى الجماعي والفردي.
وقدمت الفرقة أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام ٢٠٠٤، وتوالت بعدها نشاطاتها الفنية، محققة قاعدة جماهيرية واسعة ومكانة مميزة في ساحة الموسيقى التراثية.