ننشر أقوال شهود العيان في واقعة سفاح التجمع الخامس
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
كشفت التحقيقات في واقعه سفاح التجمع كريم سليم، التي بدأت بعثور مواطن يدعى إبراهيم الباز عبده سعيد على جثمان لفتاة عارية مجهولة ملقاة على طريق 30 يونيو بجوار كوبري دائرة القسم، في اتجاه الطريق القادم من الإسماعيلية إلى بورسعيد.
وبسؤال إبراهيم الباز شهد بأنه عثر على جثمان الفتاة عاريًا على جنوب الطريق، وشهدت زينب.
وبسؤال الرائد عبد الرحمن محمد العربي محمد علي رئيس مباحث قسم الجنوب ثاني شهد بأن تحرياته دلته على أن المتهم كريم محمد سليم عبد المجيد نصر اعتاد استقطاب العديد من السيدات لممارسة علاقتة غير المشروعة نظير مبالغ مالية، والتقاطه العديد من المقاطع المرئية لهم داخل شقته بمسرح الجريمة بالعديد من المعدات الإلكترونية، واحتفظ بتلك المقاطع على هاتفه بتاريخ 8 من شهر 4 عام 2024.
وجاء في نص التحقيقات أنه على إثر علاقته بالمجني عليها رحمة أحمد صابر محمد والتي اعتادت الوجود معه بمسكنه الكائن في شقه رقم 2 بالطابق الأرضي بالعقار رقم 279 الأندلس الجديدة، رفقته والصغير نجله، عاشرها والتقط المقاطع المرئية لها عقب وفاتها، وتخلص من جثمانها بإلقائها على حدود محافظة بورسعيد وتحديدا بطريق محور 30 يونيو بدائرة مركز القنطرة، واتجه إلى محافظه بورسعيد للحصول على قدر من الجواهر، وحرر بتلك الواقعة محضر رقم 909 لسنه 2024 اداري قسم شرطة القنطرة.
وعقد المتهم العزم على اقتراف ما فعله مع المجني عليها السابقة مع سيدات أخريات، وكانت الضحية الثانية أميرة أشرف عبد الله عبد الله طلبة، وكان ذلك بتاريخ 15/5 لسنه 2024، وأقام معها علاقة غير مشروعة، وكانت تقيم علاقات مع آخرين، نظير المال، وتعاملت مع المتهم من قبل فاستدرجها وجعلها تتعاطى المواد المخدرة، وخنقها بواسطة رابطة العنق، وعقب إزهاق روحها التقط العديد من المقاطع المرئية لها ووضعها في إحدى الحقائب تمهيدا لوضعها في السيارة الرقمية سين 1192، وألقاها على محور 30 يونيو.
وأكد مأمور الضبط القضائي في شهادته أنه حصل على الجوهر المخدر وأنبوب زجاجي لتسهيل تعاطيه للجوهر ورخصتي القيادة والتسيير وإناء زجاجي لماده طلاء الأظافر وهاتفين محولين والهاتف المحمول الخاص بالضحية أميرة أشرف عبد الله، وعز. قصد المتهم من ذلك إزهاق روح المجني عليهما والتقاط المقاطع المرئية حال معاشرته لهما، وتقديم المواد المخدرة لهما ليتعاطوها معه.
وأعلنت النيابة العامة المصرية، في بيان لها، تلقيها إخطارًا يوم 16 مايو 2024 بالعثور على جثمان سيدة مجهولة ملقى بطريق 30 يونيو بدائرة محافظة بور سعيد، وعقب اتخاذ الإجراءات اللازمة توصلت إلى تحديد شخصيتها وشخص قاتلها الذي تعرف عليها واصطحبها لمسكنه بدائرة قسم شرطة القطامية لتعاطي المواد المخدرة، وحال وقوعها تحت تأثير تلك المواد، قتلها وتخلص من جثمانها بمكان العثور عليه.
وأضافت، أنه بضبط وإحضار المتهم أقر في التحقيقاتِ بأنه اعتاد التعرف على الفتيات واصطحابهن لمسكنه لممارسة أفعال جنسية غير مألوفة، وتعاطي المواد المخدرة معهن، ومعاشرتهن جنسيًا، وحال وقوعهن تحت تأثير تلك المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه، كما أشارت النيابة إلى أنه باستكمال التحقيقات وفحص وتفريغ هاتفي المتهم أقر بواقعتين آخرتين ألقى جثتيهما نطاق محافظة الإسماعيلية وفي التجمع الأول، مؤكدة أنه جارٍ استكمال التحقيقات.
وأصدر قاضي التجديد قرارًا بتجديد حبس سفاح التجمع 15 يومًا على ذمة التحقيقات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أقوال الشهود التجمع الخامس بورسعيد تجديد حبس سفاح التجمع المواد المخدرة المجنی علیها على جثمان عبد الله
إقرأ أيضاً:
التحقيقات: الخلافات الأسرية وراء قتل شاب والدته في الشيخ زايد
أدلى شاب متهم بقتل والدته أمام جهات التحقيق في أكتوبر، باعترافات تفيد أن خلافات أسرية دفعته لارتكاب الجريمة، حيث اعتدى عليها بواسطة آلة حادة، وهشم رأسها، لتفقد حياتها متأثرة بالإصابة التي لحقت بها.
وأضاف المتهم أنه لم يكن يقصد قتل والدته، وأن خلافات أسرية نشبت بينهما دفعته إلى التعدى عليها بواسطة آلة حادة، وهشم رأسها لتلفظ أنفاسها الأخيرة.
تفاصيل قتل شاب لوالدته بالشيخ زايد
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد مقتل سيدة داخل مسكنها بمدينة الشيخ زايد، توجه رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وعثر على جثة سيدة تبلغ من العمر ما يقرب من 60 سنة، بها آثار اعتداء بالرأس.
تحريات رجال المباحث كشفت أن ابن المجني عليها، وهو شاب يعمل في التجارة، وراء ارتكاب الجريمة، وبضبطه اعترف بصحة الاتهام المنسوب إليه.
اعترافات المتهم بقتل والدتهبمواجهة المتهم اعترف بقتل والدته، لخلافات أسرية، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه، وأمرت النيابة بتشريح الجثة، والتصريح بدفنها، وقررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق.