شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فتاة تحيي ذكرى والدها المتوفي من خلال المشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة، وأحيت صالحة ذكرى ذكرى والدها المتوفي بالمشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة بمنطقة عسير. فيديو حبي لوالدي ما يوصفه شيء وفقده .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتاة تحيي ذكرى والدها المتوفي من خلال المشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فتاة تحيي ذكرى والدها المتوفي من خلال المشاركة...

وأحيت صالحة ذكرى ذكرى والدها المتوفي بالمشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة بمنطقة عسير.

فيديو | حبي لوالدي ما يوصفه شيء وفقده عظيم..فتاة تحيي ذكرى والدها المتوفي من خلال المشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/jBo65LR6Xp

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 3, 2023

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتاة تحيي ذكرى والدها المتوفي من خلال المشاركة بمرسمه في قرية المفتاحة وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من طالبة في معهد تعليمي إلى البرقع الأفغاني.. قصة ميرا الغامضة تثير قلق السوريين

أثارت قصة ميرا جلال ثابت جدلاً في سوريا بعد اختفائها أسبوعين وظهورها بزي أفغاني غريب، ما أثار قلقاً واسعاً حول حقيقة مصير الفتيات المفقودات وتصاعد الشكوك تجاه الروايات الرسمية. اعلان

أصبحت قصة الشابة السورية "ميرا جلال ثابت" من إحدى بلدات تلكلخ بريف حمص الغربي، حديث المجتمع السوري خلال الساعات الماضية، بعد اختفائها قبل أسبوعين في ظروف غامضة، لتظهر لاحقاً مع شاب في تسجيل مصور ترتدي فيه الزي الأفغاني الكامل (البرقع)، وتزعم أنها تزوجت عن حب واختيار، في مشهد أثار جدلاً واسعاً على المنصات الاجتماعية وردود فعل متباينة من قبل الرأي العام.

بداية القصة

وبدأت القصة حين فُقد الاتصال بميرا بعد دخولها إلى معهد إعداد المدرّسين لأداء امتحان. وقد ذكر أهلها أن إدارة المعهد تواصلت مع والدها ثم مع والدتها، وطلبت حضورها بشكل عاجل لأداء امتحان خُصّص لها تحديدا لمساعدتها على النجاح. وبحسب رواية العائلة، توجهت ميرا برفقة والدها وصديقه إلى المعهد، حيث انتظروا لساعات طويلة دون أن يتمكنوا من التأكد من وجودها أو علم الإدارة بأمر الامتحان.

Relatedاجتماع دولي حول سوريا.. المبعوث الأممي الخاص: الوضع لا يزال هشًاسوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحلأربعة سيناريوهات لمستقبل سوريا

بعد فشل والدها في الحصول على أي توضيح، بدأ البحث عنها داخل المعهد، وساورته شكوك في أنها قد تكون تعرضت للاختطاف. ومنذ ذلك الحين، انقطعت أخبارها تماماً. لكنها ظهرت بعد أسبوعين في مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام سورية رسمية، ظهرت فيه منقبة بالبرقع الأفغاني وبجانبها شاب قُدّم على أنه زوجها، وسط حراسة أمنية مشددة، تؤكد أنهما تزوّجا في مدينة إدلب، وأنها تحبه وتريد البقاء معه.

شكوك حول ما حدث

لكن حالة الحزن الواضح على ملامحها، وعدم وجود أي مؤشرات على الفرح أو الاختيار الحر، أثارت شكوكاً كبيرة حول صدق الرواية الرسمية. كما أن ظهورها بعد اعتقال والدها واحتجازه لدى الجهات الأمنية، شكّل عاملاً إضافياً للريبة، خاصةً أن كثيرين ربطوا بين هذه القصة وحالات سابقة مشابهة، حيث ظهرت فتيات من الطائفة العلوية على إعلام السلطة الحالية وقلن إنهنّ تزوجن رجالاً من خارج عائلاتهن أو مناطق سكنهن، ينحدرون غالباً من المناطق التي كانت تقع تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" سابقاً قبل سقوط نظام بشار الأسد.

وما زاد من تعقيد الوضع هو ظهور ميرا مرة أخرى بعد ساعات قليلة من ظهورها الأول، حيث أكدت أنها أسلمت وأعادت إعلان الشهادة "اعتناق الإسلام"، وأنها هي من خططت لهذا الزواج بنفسها، وهو ما رآه كثيرون غير منطقي، في ظل غياب أي تفاعل حقيقي من عائلتها، واستمرار تعتيم المعلومات حول ظروف اختفائها وكيف تعيش منذ ذلك الحين.

الفوضى الأمنية في سوريا

ولا تزال سورية تشهدفوضى أمنية منذ سقوط النظام السابق، تتجلى في تنامي حالات الاختفاء القسري، والتي طالت العديد من الفتيات والشباب ورجال الأعمال، دون أن يُعرف مصيرهم حتى الآن. وقد تصاعدت هذه الظاهرة بشكل مقلق بعد مجازر الساحل السوريالتي وقعت في آذار/مارس الماضي، والتي أدت إلى حالة من الاحتقان والخوف بين المواطنين، خصوصاً في المناطق التي تسكنها الطائفة العلوية.

في هذا السياق، تُعدّ قصة ميرا واحدة من حالات عدّة تُسلط الضوء على هشاشة الوضع الأمني في البلاد، وتُعيد طرح أسئلة حول مصير المفقودين، وغياب آليات واضحة للتحقيق مع الجهات المتورطة، وحماية المدنيين من الانتهاكات التي تطال خصوصيتهم وحريتهم وحتى حياتهم.

وفي غياب تحقيق مستقل وشفاف، تبقى مثل هذه الحالات مصدر قلق مجتمعي عميق حول حماية النساء والفتيات في ظل الظروف الأمنية الحالية، وضرورة ضمان حقوقهن وحريتهن بعيداً عن أي ضغوط أو تدخلات.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • فرنسا تُحيي ذكرى العبودية وبايرو يدعو إلى مواجهة "تاريخ رهيب ومرعب"
  • مأساة وإثارة حول العالم.. من حادث مروع في إيران إلى جريمة صادمة في مصر
  • أربيل تحيي ذكرى إعدام مناضلة كوردية فيلية (صور)
  • روسيا تحيي الذكرى 80 للنصر على النازية
  • «السر المدفون تحت السيراميك»… فتاة تكشف جريمة قتل والدها بعد 8 سنوات في محرم بك
  • السليمانية.. الكسنزانية تحيي المولد النبوي وفق التقويم الشمسي (صور)
  • من طالبة في معهد تعليمي إلى البرقع الأفغاني.. قصة ميرا الغامضة تثير قلق السوريين
  • ذكرى الحرب العالمية الثانية.. هكذا عانى العرب ويلات حرب لا تعنيهم
  • نوايا .. مبادرة مصرية تحيي تراث الطهي من قلب الريف
  • تحرير البلاد من النازية.. ألمانيا تحيي ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية