سواليف:
2025-06-23@09:58:57 GMT

زهدي جانبيك يكتب .. مستشفى معان العسكري

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

#سواليف

#مستشفى_معان_العسكري

العميد المتقاعد .. #زهدي_جانبيك

وتأتيك الاخبار تباعا… تم اقراره بأمر ملكي بداية 2018 وتم رصد 35 مليون دينار للبناء ، ورفعها الى 37.5 مليون قبل ان نبدأ.

مقالات ذات صلة ترتيب الأردن بين البلدان العربية في تكلفة الحج 2024/06/08

#الرزاز (كل مر سيمر) وضع حجر الأساس منتصف عام 2018 والتقط الصور المناسبة…

وسلم الموقع للمتعهد بداية عام 2019، واصدر امر التنفيذ في شباط 2019 على ان تكون مدة التنفيذ 44 شهرا بسعة 150 سرير ، يعني التسليم بشهر 10 سنة 2022.

ابو هاني (أجمل الايام هي التي لم تأتي بعد) قرر استكمال العمل بالمستشفى العسكري في معان بشهر 9 عام 2021 وخفض السعة إلى 110 أسرة،

وزير الأشغال زار الموقع بعد مرور سنة (يعني شهر 11 عام 2023) على موعد التسليم … واوعز بإنهاء المشروع بأسرع وقت ممكن …

اليوم ، ما زال المر لم يمر ، ولاجاءت الايام الجميلة، وعجزت حكومتين بقضها وقضيضها ، ومجلسي نواب بعظمتهما عن إنهاء مشروع مستشفى (عسكري) … ومر على موعد التسليم 20 شهرا ، يعني نصف مدة التنفيذ الأصلية… ولم ينته مشروع المستشفى …

غدا… سنضيف المستشفى إلى انجازاتنا العظيمة … بعد ان رفعنا التكلفة بمقدار الربعة، وفضنا السعة بمقدار الثلث ، واخرنا التسليم بمقدار 150% من المدة الأصلية …

وما زلنا ننتظر بكل سوداويتنا وادلجتنا المزعومة … متى ستأتي ايامك الجميلة (سلام على ايامك الجميلة).

انتظروا قصة مستشفى الأميرة بسمة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الرزاز

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • التنمية المحلية: 11 مدفنًا صحيًا و10 مصانع لمعالجة المخلفات.. وإنشاءات جديدة قيد التنفيذ
  • د.حماد عبدالله يكتب: عصر "الكتاتيب"،"والتكايا!!"
  • قصف إسرائيلي يستهدف أحد الأعمدة التقنية لبرنامج إيران العسكري
  • الدكتور سلطان بن محمد القاسمي يكتب: تِيْهُ الغَرَام
  • عاجل| سقوط بقايا صواريخ إيرانية في معان
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!
  • الخميسي: قرار سحب فئة الـ20 دينارًا قد يؤدي لنتائج عكسية إذا فشل التنفيذ
  • المصري يعود للتدريبات في بورسعيد لأول مرة منذ موسم 2018/2019
  • من الشاشة إلى خطوط الموضة .. موهبة جديدة لـ رحمة حسن
  • د. محمد بشاري يكتب: الرجاء.. نور القلب حين يضيق العالم