اكتشف باحثون في زيمبابوي نوعا جديدا من الديناصورات، هو الرابع على الإطلاق الذي يتم اكتشافه في الدولة الإفريقية.

إقرأ المزيد أكبر هيكل لديناصور "ستيغوصور" يعرض في مزاد علني!

ولعبت كيمي تشابيل، الأستاذة في جامعة ستوني بروك، دورا محوريا في العثور على حفريات هذا الحيوان العاشب طويل العنق، والذي يُسمى ديناصور "الصوروبودومورف"، وعاش في  المنطقة منذ 210 ملايين سنة، وبالتحديد في العصر الترياسي المتأخر.

وتمت تسمية هذا المخلوق الذي يعود إلى عصور ما قبل التاريخ بـ "Musankwa sanyatiensis"، وهو أول ديناصور يتم تسميته منذ أكثر من 50 عاما .

ونشرت النتائج هذا الأسبوع في مجلة "Acta Palaeontologica Polonica". وتمت الرحلة الاستكشافية خلال عامي 2017 و2018، لكن أبحاث المتابعة المعملية لم تكتمل إلا مؤخرا على الساق الخلفية الوحيدة، والتي تضمنت عظام فخذ الديناصور وعظم الساق والكاحل.

كيمي تشابيل

وقالت تشابيل، وهي من محبي العمل الميداني، لصحيفة "The Post": "لم نتمكن من العمل إلا خلال ساعات النهار، لأنه إذا ذهبت للتجول عند الغسق والفجر، فعندها تخرج التماسيح وأفراس النهر من الماء".

وأضافت: "حتى خلال النهار، لم يكن مسموحا لك بالسير بجانب الماء لأن التماسيح تميل إلى خطف الناس من الشواطئ"، ووصفت ذلك بأنه "غريب نوعا ما".

وقالت تشابيل (33 عاما) إنه من الشائع أن تظهر أفراس النهر أثناء فحصهم للحفريات أيضا، وهي عدوانية جدا.

كيمي تشابيل

المصدر: The Post

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: دراسات علمية ديناصورات

إقرأ أيضاً:

إفريقية النواب تطالب بتنفيذ مبادرة تغطية 60% من اللقاحات بالقارة

أشاد الدكتور محمد سليم وكيل لجنة الشئون الافريقية بمجلس النواب بجهود حكومة الدكتور مصطفى مدبولى بصفة عامة والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان بصفة خاصة لتنفيذ تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى لتوطين وتعميق الصناعات الدوائية واللقاحات داخل مصر لتوفير احتياجات مصر والدول الأفريقية والعربية .

وثمن حرص الدولة على التواصل مع المنتجين الحاصلين على اعتماد منظمة الصحة العالمية لتوقيع اتفاقات لنقل التكنولوجيا في إطار خطة مصر للمشاركة في مبادرة الاتحاد الإفريقي الهادفة إلى تصنيع 60% من احتياجات القارة الإفريقية من اللقاحات البشرية محليًا بحلول عام 2040.

وأشاد " سليم " فى بيان له أصدره اليوم باعلان وزارة الصحة والسكان عن تنفيذ خطة تطوير شاملة لمصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "فاكسيرا"، بهدف تعظيم الاستفادة من الطاقات الإنتاجية والبشرية، وتعزيز التعاون مع شركات اللقاحات العالمية لإدخال منتجات جديدة وتوسيع باقة المستحضرات الطبية المنتجة محليًا وتطوير وتأهيل مصنع مبنى (60) وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية (WHO)، وهو مخصص لتعبئة اللقاحات المُجفدة والسائلة، بطاقة إنتاجية تبلغ 100 مليون جرعة سنويًا، وعلى مساحة 710 متر مربع ورفع كفاءة مصنع مبنى (1) المُخصص لإنتاج الأمصال المنقذة للحياة المستخدمة في علاج لدغات الثعابين والعقارب، بطاقة إنتاجية 3 ملايين جرعة سنويًا، وعلى مساحة 2435 متر مربع. بالإضافة إلى مصنع مبنى (2) الذي يُنتج مستحضرات بيولوجية منها الإنسولين ولقاح الكلب، بطاقة 3 ملايين جرعة سنويًا، وعلى مساحة 1090 متر مربع.

وأكد الدكتور محمد سليم الاهمية الكبيرة لنجاح وزارة الصحة والسكان فى إنشاء مجمع تبريد يضم 96 غرفة مبردة على مساحة 1000 متر مربع، بطاقة استيعابية 60 مليون جرعة، مع نظام تحكم إلكتروني لضمان سلامة التخزين والتطوير أيضًا لقطاع إنتاج البلازما الخام ومنشآت التجارب بمدينة حلوان، والذي يُعد من الركائز الأساسية لدعم إنتاج الأمصال البشرية والبيطرية، بالإضافة إلى توقيع اتفاق تعاون مع شركة كورفيدا الكندية لنقل تكنولوجيا تصنيع المستحضرات البيطرية.

وأعلن تأييده التام لتصريحات الدكتور شريف الفيل، رئيس مجلس إدارة "فاكسيرا"، بأنه يتم حاليًا استكمال إنشاء مصنع اللقاحات البيطرية بمجمع فاكسيرا الصناعي في مدينة 6 أكتوبر، بالتعاون مع شركة فابتيك الهندية، وبطاقة إنتاجية تصل إلى 400 مليون جرعة سنويًا وإنشاء 8 معامل رقابة على الإنتاج مزودة بأحدث الأجهزة، ومجمع تبريد لوجيستي مركزي على مساحة 3180 متر مربع بقدرة تخزينية 150 مليون جرعة، بتمويل من منحة صينية، وتنفيذ شركة CSCEC الصينية، لتحويل "فاكسيرا" إلى مركز إقليمي لتصدير اللقاحات داخل إفريقيا إضافة إلى
تأكيد " الفيل " على أن الشركة تسير بخطى ثابتة نحو توطين صناعة اللقاحات، من خلال التعاون مع معهد سيرم الهندي لتوفير لقاحات متعددة مثل اللقاح الخماسي، الثلاثي، لقاح التهاب الكبد B، ولقاحات MMR، إلى جانب التعاون مع شركة جرين كروس الكورية، تمهيدًا لنقل تكنولوجيا التصنيع معرباً عن ثقته التامة فى أن مصر بعد تحقيق هذه النجاحات الكبيرة والمبهرة فى عهد الرئيس السيسى اصبحت تمتلك جميع المقومات الطبيعية والخبرات البشرية لتتحول إلى أكبر مركز من مراكز الصناعات الدوائية واللقاحات على مستوى منطقة الشرق الأوسط بأسرها وأفريقيا.

طباعة شارك محمد سليم مجلس النواب مصطفى مدبولى وزير الصحة

مقالات مشابهة

  • “من النهر إلى البحر” .. ما القصة؟
  • 3 ملايين دولار.. تكلفة الزي الرسمي لنادي الزمالك
  • محلية النواب توافق على إنشاء مركز محاكاة لبناء القدرات بـ7 ملايين دولار
  • هيئة الغذاء والدواء تُخالف 19 منشأة صيدلية بأكثر من 4 ملايين ريال خلال شهر مايو
  • 3 ملايين جنيه غرامات.. بورسعيد تُحاسب شركة النظافة على التقصير وتستعد للإلغاء
  • 4 ضوابط تحدد مواجهة الصيد البحري غير القانوني بالدولة
  • رشا عبد العال: كان هناك تحد كبير في كيفية تطبيق التسهيلات الضريبية
  • البحوث الفلكية: اليوم بداية فصل الصيف وأطول نهار خلال العام
  • إفريقية النواب تطالب بتنفيذ مبادرة تغطية 60% من اللقاحات بالقارة
  • رسميًا.. الانقلاب الصيفي وغداً أطول نهار في الأردن