ضبط المتهم بطباعة المطبوعات التجارية بدون تفويض
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن في ضبط مالك مطبعة بالقليوبية لقيامه بطباعة المطبوعات التجارية بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بالمخالفة للقانون، حيث أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (مالك مطبعة - كائنة بدائرة قسم شرطة بنها أول بالقليوبية) بطباعة العديد من المطبوعات التجارية دون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية وبدون تصريح من الجهات المعنية بالمخالفة للقانون.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المطبعة المُشار إليها وضبط المدير المسئول، وعُثر بحوزته على (50 ألف نسخة تجارية "ملصقات علب كارتونية "بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية بالمخالفة للقانون) وبمواجهته أقر بإرتكابه المخالفات المُشار إليها بالمشاركة مع مالك المطبعة بقصد تحقيق الربح المادى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مطبعة الملكية الفكرية بنها أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
حاكم كاليفورنيا يهاجم ترامب: أرسلَ جنودًا أمريكيين لمواجهة مواطنيهم.. ولم يوفر لهم طعامًا ولا مكانًا للنوم
هاجم حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم عبر حسابه بمنصة إكس أمس الاثنين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإرساله جنودًا أمريكيين لمواجهة مواطنين أمريكيين، مع عدم توفير الطعام والشراب لهم، أو حتى مكان لائق لنومهم.
ونشر حاكم كاليفورنيا صورًا لجنود الحرس الوطني الذين نشرهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في لوس أنجلوس وهم نائمون على الأرض، وقال: “إذا كان هناك أحد يُعامل جنودنا بقلة احترام فهو أنتَ”.
وقال نيوسوم: “أرسلتم جنودكم إلى هنا بلا وقود، ولا طعام، ولا ماء، ولا مكان للنوم. الأمر لا يتعلق بالسلامة العامة، بل باستغلال غرور رئيس خطير. هذا تهور لا طائل منه، ولا يحترم جنودنا”.
وأضاف: “إنهم أبطال. لا ينبغي نشرهم على الأراضي الأمريكية لمواجهة مواطنيهم لتحقيق حلم رئيس ديكتاتوري”.
ويُعتبر نشر عسكريين في الخدمة الفعلية على الأراضي الأمريكية قرارًا استثنائيًا، وقد أثار قلق المدافعين عن الحقوق المدنية.
يذكر أن مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا شهدت خلال الأيام الماضية مظاهرات عنيفة احتجاجًا على سياسات ترامب تجاه “الهجرة”، وهو ما دفع الرئيس الأمريكي لنشر قوات من الحرس الوطني والمارينز لإعادة الاستقرار، لكن قراره أثار استهجان وقلق المدافعين عن الحقوق المدنية.