أكد الإعلامي أسامة كمال، أن المحتجزة الإسرائيلية المحررة ظهرت للنور بعد 9 شهور من الحرب في قطاع غزة لكي تكون نفي إضافي لأكاذيب وادعاءات إسرائيل ورئيس وزراءها بنيامين نتنياهو، موضحًا أنه عند وضع صورة المحتجزين الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين ستجدوا من يراعي الإنسانية ويدمرها ومن الصادق ومن الكاذب.

أكاذيب الاحتلال

وقال "كمال"، خلال تقديم برنامج "مساء دي ام سي"، المُذاع عبر شاشة "دي ام سي"، اليوم الأحد، إنه عند تأمل صورة المعتقلين الفلسطينيين ستعرفون من هو الكافر بالإنسانية، والذي لديهم سياسة أن من ليس مهم فهو ضدهم وسيكون من العادي قتلك، مؤكدًا أن هناك مذيعة في القناة الـ12 الإسرائيلية علقت على الحالة التي بها الأسيرة الإسرائيلية بعد تحريرها وانتقادها شكل المحتجزة نوعاه أرغماني، وتحركت القناة وقامت بفصلها على الفور.

قبل انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2024| التعليم توجه نصائح مهمة للطلاب جانتس يعلن استقالته من حكومة الطوارئ الإسرائيلية: سننضم إلى المعركة

وعن مشهد اعتقال طبيب إسرائيلي لإسعافه أحد المصابين في مظاهرة ضد نتنياهو في إسرائيل، قال: "مشهد عبثي يليق بشبه دولة إسرائيل.. إجرام وإبادة سلوك خارج البلد وهو طبيعي أن يكون سلوكهم داخل البلد إذا كانت بلدهم"، موضحًا أنه تم القبض على الطبيب وهي أغرب عمليه توقيف يمكن أن تراه طوال حياتك، وتم توقيف الطبيب لأنه حاول إسعاف سيدة سقطت وسط المظاهرات والاحتجاجات ضد إسرائيل.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المحتجزة الإسرائيلية المعتقلين الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمجتمع المدني المحتجزين لدى الحوثيين

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعادت جهات حقوقية دولية ومحلية التأكيد على ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين في اليمن، مع وقف كافة أشكال الاستهداف ضد العاملين في المجالات الإنسانية والحقوقية.

ووجّه الائتلاف اليمني لحقوق الإنسان ومركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان نداءً عاجلاً إلى الأمم المتحدة والدول المؤثرة، مطالبين ببذل جهود مكثفة لضمان إطلاق سراح الموظفين المحتجزين لدى جماعة الحوثي، وحماية نشطاء المجتمع المدني.

ويوافق هذا الأسبوع مرور عام كامل على حملة الاعتقالات التعسفية التي شنها الحوثيون، حيث تم احتجاز 13 موظفاً أممياً و50 عاملاً في منظمات محلية ودولية، بينهم أربع نساء.

بدأت موجة الاعتقالات في 31 مايو 2024، ثم تكررت في 23 و25 يناير 2025، مما أدى إلى اعتقال 8 موظفين إضافيين تابعين للأمم المتحدة، وهو ما دفع المنظمة الدولية إلى تعليق تحركاتها الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

وبالرغم من نجاح بعض الجهود الوساطية في تأمين إطلاق سراح عدد من المعتقلين على فترات متباعدة، بما في ذلك سيدتان، إلا أن العشرات ما زالوا يقبعون في السجون دون محاكمة أو ضمانات قانونية.

وتفاقمت المخاوف حول أوضاع المعتقلين بعد وفاة أحد موظفي برنامج الغذاء العالمي في السجون الحوثية يوم 11 فبراير الماضي، بينما تتجاهل الجماعة المطالب الدولية بإجراء تحقيق شفاف في ظروف الوفاة.

وتعزو المنظمات الحقوقية استمرار هذه الانتهاكات إلى ضعف الضغط الدولي على الحوثيين، مما شجعهم على الاستمرار في انتهاك القانون الدولي الإنساني الذي يحمي العاملين في المجال الإنساني من الاعتقال التعسفي وسوء المعاملة.

وأدت هذه الممارسات إلى تداعيات إنسانية خطيرة، حيث عانت أسر المعتقلين من أزمات اقتصادية ونفسية بسبب غياب المعيل، بالإضافة إلى الحملات الإعلامية التي استهدفت سمعة المحتجزين باتهامات غير مبررة.

وأدت هذه الأجواء القمعية إلى انسحاب العديد من المنظمات الدولية من العمل في مناطق سيطرة الحوثيين، مما حرم ملايين اليمنيين من المساعدات الإنسانية الضرورية، في وقت يعاني فيه أكثر من 18 مليون شخص، بينهم 14 مليون من النساء والأطفال، من ظروف معيشية قاسية.

 

 

مقالات مشابهة

  • ملايين الإسرائيليين تحت رحمة الصواريخ الإيرانية .. مسئول يكشف مفاجأة بشأن ملاجئ الاحتلال
  • بالصورة.. هكذا علّق جنبلاط على الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • كيف تضبط الرقابة العسكرية الإسرائيلية مشهد الإعلام في أوقات الأزمات؟
  • كاريكاتير كمال شرف
  • وكيل تعليم بورسعيد يكشف لـ صدى البلد موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية
  • منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمجتمع المدني المحتجزين لدى الحوثيين
  • عاجل | القناة 13 الإسرائيلية: إسرائيل نفذت عملية اغتيال في اليمن
  • القناة 12 العبرية تكشف وثيقة أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران
  • طبيب الزمالك يكشف تطورات حالة لاعبي الزمالك المصابين
  • خبير مروري يكشف خطة تأمين وصول أوراق أسئلة امتحانات الثانوية العامة إلى اللجان