“أدنوك” تسترد كامل قيمة السندات القابلة للاستبدال في “أدنوك للتوزيع”
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية “أدنوك” ش.م.ع “أدنوك”، استردادها الكامل لقيمة سنداتها غير المضمونة المُقيّمة بالدولار الأمريكي “السندات القابلة للاستبدال بأسهم “القابلة للاستبدال” في شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع ش.م.ع ”أدنوك للتوزيع”.
وقامت “أدنوك” بدفع مبلغ إجمالي يصل إلى 1.199 مليار دولار نقداً إلى حاملي السندات يوم 4 يونيو 2024، لتحتفظ بملكية الأسهم في “أدنوك للتوزيع”.
وكانت “أدنوك” قد أصدرت السندات القابلة للاستبدال في مايو 2021، مع طرح نحو 375 مليون سهم في شركة “أدنوك للتوزيع”.. ومع نهاية خيار تسوية السندات من خلال استبدال الأسهم في 4 مايو 2024، قامت “أدنوك” بتسوية السندات نقداً من خلال تسديد المبلغ الأساسي للمستثمرين بقيمة 1.195 مليار دولار، إلى جانب الكوبون المطبق بقيمة 4.18 مليون دولار.
وبعد تسوية السندات بالكامل نقداً، ظلت نسبة التداول الحر لأسهم شركة “أدنوك للتوزيع” دون تغيير عند 23 في المائة، مع احتفاظ “أدنوك” بأغلبية ملكيتها للأسهم بنسبة 77 في المائة.
وتؤكد “أدنوك” التزامها طويل الأمد تجاه شركة “أدنوك للتوزيع”، وتدعم بشكل كامل استراتيجيتها للنمو، وتؤمن بالقيمة التي تقدمها لجميع أصحاب المصلحة. وتهدف “أدنوك” للحفاظ على مساهمة ثابتة في “أدنوك للتوزيع” بعد استحقاق السندات القابلة للاستبدال.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: السندات القابلة للاستبدال أدنوک للتوزیع
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يوقع عقدًا بأكثر من مليار دولار لتطوير برنامج “الضربة العالمية الفورية”
مايو 31, 2025آخر تحديث: مايو 31, 2025
المستقلة/- أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن توقيع عقد ضخم تتجاوز قيمته مليار دولار مع شركة “لوكهيد مارتن” لتطوير وتنفيذ المعدات والتقنيات الخاصة ببرنامج “الضربة العالمية الفورية” (PGS)، الذي يهدف إلى تعزيز القدرات الهجومية الأمريكية عالية السرعة.
ووفقًا لسجل العقود الرسمي الصادر عن البنتاغون، فإن شركة Lockheed Martin Space، ومقرها في ليتلتون بولاية كولورادو، حصلت على تعديل للعقد القائم بنظام “تعويض التكاليف + مكافآت تحفيزية” و”تعويض التكاليف + مكافآت ثابتة”، على ألا تتجاوز القيمة الإجمالية للعقد 1,002,700,000 دولار أمريكي.
ويتضمن العقد تقديم خدمات إدارة البرنامج، وتطوير الحلول الهندسية، ودمج الأنظمة، وشراء المواد طويلة الأمد، إلى جانب تصنيع الأدوات والمعدات المتخصصة اللازمة لإنتاج الصواريخ ومنصات الإطلاق الخاصة بالبرنامج.
وأكد البنتاغون أن العمل يجب أن يُستكمل قبل تاريخ 31 أغسطس 2028.
ويُعد برنامج “الضربة العالمية الفورية” (PGS) مشروعًا عسكريًا تجريبيًا يسعى إلى تطوير أسلحة دقيقة غير نووية قادرة على ضرب أي هدف في العالم خلال ساعة واحدة فقط، عبر استخدام تقنيات الصواريخ فرط الصوتية وأنظمة هجومية عالية السرعة.