تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الثلاثاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإليك أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مباحثات «مصرية أمريكية» لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين

 - «السيسي» لـ«بلينكن»: إنفاذ المساعدات ومنع توسع الصراع والمضي نحو حل الدولتين ضرورة

- «غزة ورفح»: الاحتلال يواصل قصف المدنيين.

. و«الأونروا»: الدمار لا يوصف ونصف مبانى القطاع مدمرة وتخبّط وغليان في إسرائيل بعد موجة استقالات تهدد الحكومة

- الحكومة: إجازة 6 أيام بمناسبة عيد الأضحى للعاملين بالجهاز الإداري للدولة والقطاع العام

- المحافظات ترفع درجة الاستعداد القصوى.. و«التموين» تضخ 30 ألف رأس ماشية في المجمعات الاستهلاكية

- 11 عاما على ذكرى ثورة 30 يونيو

- خالد حنفي يستعرض تاريخ الجماعة الفاشية

- تقارير الإخوان عن مرشحي الرئاسة بعد «25 يناير»

- «التنظيم» دق الأسافين بين الكيانات السياسية حتى لا يجد المجلس العسكرى سواه.. ومارس ضغوطاً لترشّح «الشاطر» مرشده الحقيقى

- المشير «طنطاوي» تحمّل الكثير من قِبل الجماعة والخارجين من رحمها.. ولولا يقظته التامة لتم اختطاف البلد كاملًا  

- موسم الحج: تسكين 85% من حجاج «السياحي» بفنادق مكة والمدينة واكتمال وصول حجاج الجمعيات

«الصحة»: كشف وعلاج لـ10 آلاف حاج عبر 24 عيادة تابعة للبعثة الطبية

- خالد منتصر يكتب: صعود اليمين الأوروبى ومستقبل المهاجرين

- محمد عبدالحافظ يكتب: إنقاذ غزة يحتاج معجزة إلهية 

-«حسام» يقدم تقريره عن مباراتي المنتخب.. وإشادة خاصة بـ«صلاح» 

- «الداخلية» تعقد لجان «الثانوية» للنزلاء في مراكز الإصلاح  

- «الأعلى للجامعات»: دراسة تحديث قواعد «التنسيق» وإلغاء اختبارات القدرات لـ«التربية النوعية» 

الصفحة الثانية

- الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف «غزة ورفح الفلسطينية».. و«الأونروا»: الدمار لا يوصف ونصف مباني القطاع مدمرة 

- الطائرات استهدفت بناية سكنية تضم أكثر من 20 شقة تأوي نازحين.. ورسائل تطالب سكان جنوب لبنان بإخلاء منازلهم

- تخبّط وغليان في إسرائيل بعد موجة استقالات تهدد الحكومة

- الضغط يتزايد على «نتنياهو» لقبول الهدنة ووقف إطلاق النار في غزة.. ومظاهرات حول العالم لرفض السياسات الإسرائيلية 

- «المشاط» لـ«رئيسة بنك التنمية الجديد»: مصر حريصة على تنويع علاقاتها مع الشركاء بآليات تمويلية مبتكرة

- «روسيف»: مركز إقليمي في الشرق الأوسط وأفريقيا.. وفرص كبيرة للاستثمار في البنية التحتية 

- «اليمين المتطرف» يتقدم في انتخابات البرلمان الأوروبي  

- «مكافحة الإدمان» يُجهز أول خطة عربية لمواجهة تعاطي المخدرات

الصفحة الثالثة

- فرحة بين الطلاب في أول أيام امتحانات الثانوية العامة  

- «حجازي» يشدد على المحاسبة الفورية لأي مسئول يعطل كاميرات اللجان.. ومنع خروج الطلاب قبل انتهاء الوقت المحدد.. ومحافظون يتفقدون اللجان للتأكد من عدم وجود أى معوقات

- غرفة عمليات الوزارة: وفاة طالب بهبوط حاد في الدورة الدموية داخل لجنة بالقاهرة وضبط 3 طلاب بعد تصوير أوراق الأسئلة

- «متحدث التعليم» ينفي مزاعم «جروبات الغش» حول تسريب الامتحان بمقابل مادي: محاولة بائسة للنصب والاحتيال

- اللجنة العليا للحج بوزارة السياحة: تسكين 85% من الحجاج بفنادق مكة والمدينة المنورة.. وآخر أفواج ضيوف الرحمن سيصل غدا إلى الأراضى المقدسة 

- «التضامن»: اكتمال وصول 7500 حاج من الجمعيات الأهلية 

-«الصحة»: كشف وعلاج لـ10 آلاف حاج بمكة والمدينة عبر 24 عيادة تابعة للبعثة الطبية

- «الإسكان»: حريصون على تحسين خدمات مياه الشرب والصرف الصحي للمواطنين بالمناطق الريفية

-«الجزار»: مطلوب الحفاظ على معدلات الأداء ونقل الخبرات للشركات في المحافظات

- «المالية»: إتاحة 44 مليار جنيه لتمويل شراء القمح من المزارعين

- «معيط»: الدولة تعمل على تعظيم قدراتهم لمواكبة العصر 

الصفحة الرابعة

- تحدي روسيا والصين للولايات المتحدة وحلفائها يرسم ملامح نظام عالمي جديد

- وداعا لـ«القطب الأوحد» عالم جديد يتشكل 

- الحرب بين «موسكو وكييف».. نقطة بداية «تعدد القطبية»

- أستاذ علوم سياسية: النظام الدولي يقوم على «المقايضات والمساومات» بين المصالح ودوائر النفوذ 

الصفحة الخامسة

- الأوضاع الاقتصادية تسهم في تشكيل «النظام الجديد».. ابحث عن الصين

- «منجي»: الاقتصاد أحد العوامل الأساسية في إعادة تشكيل العالم و«التعددية» تعمل على تدشين نظام جديد قائم على الاندماج بين الدول المتقدمة والنامية.. و«سلامة»: مُحرك أي نشاط إنساني والولايات المتحدة لم تعد القوة الوحيدة عالمياً باعترافها أن الصين منافسها الأساسي

- الدول العربية.. دور متزايد في عملية تشكيل نظام متعدد

- وكيل «الشئون العربية» بـ«النواب»: نجحت في كسر جزء كبير من الهيمنة الأمريكية بالتقرب من روسيا والصين  

- مدير «الدراسات العربية»: لا يوجد قطب يستطيع أن يمارس نفوذا في الكون كله 

- «كمال»: مصر والسعودية تلعبان أدوارا في محيطهما أهم وأكبر من الأقطاب الكبرى 

-رئيس «السياسة الدولية»: الأحادية كارثة حلت بالعالم وتتنافي مع حقوق الشعوب 

الصفحة السادسة

- خالد حنفي يستعرض تاريخ «الجماعة الفاشية»

- التقارير السرية للإخوان عن المرشحين للرئاسة بعد 25 ينايـر 

- كشفت «وثائق الإخوان» وجهة نظرهم تجاه مرشحي الرئاسة عبر خطابات ولقاءات متبادلة مع جهات أوروبية وأمريكية وآسيوية

  الصفحة السابعة

- محمد عبدالحافظ يكتب: إنقاذ غزة يحتاج معجزة إلهية

- سحر الجعارة تكتب: الدكتور جيكل ومستر هايد

- د. محمود خليل يكتب: الحج على «طريق الخطر»

- بلال الدوى يكتب: شكراً يا «أنغام» على هذه الأغنية الوطنية

- أحمد عبدالظاهر يكتب: النشيد الوطنى المصرى في مواجهة الدعاوى الظلامية

  الصفحة الثامنة

- خالد منتصر يكتب: صعود اليمين الأوروبي ومستقبل المهاجرين

- تاريخ الإسكندرية على 30 معلقة في سينما راديو 

- «حواديت وناس ودنيا»

- «لما يجيلك كانسر.. بتستخبي».. «لميس» تبوح بالسر بعد 10 سنوات

بورق الشجر وقش الأرز.. «حسين» يعيد الحياة للكتب القديمة.. «أقدم بازار»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن بلينكن زيارة بلينكن الرئيس السيسي مباحثات مصرية أمريكية روسيا والصين قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

عيد الولاية.. طقوس حوثية لشرعنة سلطة مغتصبة

 تواصل جماعة الحوثي في اليمن توسيع نطاق احتفالاتها السنوية بما يُعرف بـ"عيد الغدير" أو "يوم الولاية"، في مشهد يتجاوز الطابع الديني، ليحمل أبعادًا سياسية واضحة تهدف إلى ترسيخ فكرة "الحق الإلهي في الحكم"، وتكريس شرعية دينية بديلة لسلطة فُرضت بالقوة.

تحويل هذه المناسبة إلى أداة أيديولوجية، يتجلى في استخدام المساجد والمدارس والساحات العامة، كساحات تعبئة مذهبية تستهدف النشء وتعمّق الانقسام المجتمعي. 

وتُثير هذه الممارسات تساؤلات حادة حول مستقبل التعايش الوطني، في ظل سعي الجماعة إلى فرض تصورها الأحادي للحكم واستبدال مفهوم الدولة الحديثة بعقيدة تستند إلى التفوق السلالي.

يرى مراقبون أن الجماعة لا تسعى فقط إلى تمجيد لحظة التمكين العسكري التي أوصلتها إلى الحكم، بل إلى شرعنتها دينيًا، من خلال ربطها بفكرة "الوعد الإلهي"، ما يحول المناسبة إلى أداة دعائية تؤسس لفكرة الحكم الوراثي تحت غطاء ديني، في استعادة لخطاب كهنوتي يتعارض كليًا مع مبادئ الشورى والدستور والنظام الجمهوري.

ويحذر خبراء من أن الأمر لا يتوقف عند حدود الطقوس، بل يتعداه إلى محاولات منهجية لإعادة تشكيل وعي المجتمع اليمني، واستبدال المفاهيم السياسية الحديثة بمنظومة مغلقة تستند إلى التفوق السلالي والولاء المطلق، مستفيدة من الجهل والحرمان والبنية التعليمية والدينية التي تسيطر عليها الجماعة.

ويؤكد محللون أن ما يسمى "عيد الولاية" ليس مجرد مناسبة دينية، بل جزء من مشروع سلطوي شمولي يسعى لتقويض التعاقد السياسي في اليمن، عبر فرض سلطة لا تستند إلى الإرادة الشعبية، بل إلى تبريرات دينية زائفة تُقدَّم كحتميات إيمانية.

في السياق ذاته، يعتبر متخصصون في الفكر الإسلامي أن ما تُروّج له الجماعة تحت اسم "الولاية" لا يمت إلى جوهر العقيدة الإسلامية، بل هو انحراف سياسي خطير استُخدم تاريخيًا لتمزيق المجتمعات، واستباحة الحقوق والحريات، وفرض الحكم بالقوة لا بالشورى أو الاختيار الحر.

ويُجمع متابعون للشأن اليمني أن جماعة الحوثي توظف المناسبات الدينية، ومنها عيد الغدير، ليس من منطلق روحي، بل كوسيلة لبناء شرعية بديلة، تبرر بها استمرارها في الحكم، وتقمع بها أي تطلع شعبي نحو دولة مدنية قائمة على المواطنة والعدالة.

وسط هذا المشهد، تزداد المخاوف من أن تُستخدم هذه الطقوس في تعميق الطائفية، وتمزيق النسيج الاجتماعي، وطمس الهوية الجمهورية التي عرفها اليمنيون منذ أكثر من نصف قرن، في وقت يواجه فيه البلد تحديات وجودية تتطلب وحدة الصف لا تقسيمه على أساس مذهبي وسلالي.

 

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: نهر الحب في مصر !!
  • ‏هل سيختار الحوثيون الهدوء الاستراتيجي عقب المواجهة الإسرائيلية الإيرانية؟
  • وداعاً للأرق والتقلبات الليلية… سر النوم الهانئ في 5 خطوات
  • خالد الشناوي يكتب: ليلة سقوط الجنرالات!
  • عيد الولاية.. طقوس حوثية لشرعنة سلطة مغتصبة
  • وداعاً للعلاجات القاسية.. مستقبل علاج السرطان يبدأ من تكساس
  • خالد عامر يكتب: التآمر على مصر يستمر
  • أفراح سيراميكا كليوباترا.. التتويج بكأس الرابطة للمرة الثالثة يجعله البطل الأوحد
  • عالم بالأوقاف: حب الوطن من الإيمان.. فيديو
  • نمبر وان .. سيراميكا كيلوباترا البطل الأوحد لكأس عاصمة مصر