كتائب شهداء الأقصى تقنص جنديا إسرائيليا في محور نتساريم بمدينة غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
#سواليف
نشرت كتائب شهداء الأقصى، اليوم الخميس، صورا لقنصها جنديا إسرائيليا في #محور_نتساريم جنوبي #حي_تل_الهوى بمدينة #غزة.
وأظهر الفيديو أحد مقاتلي الكتائب أثناء الاستعداد للعملية، ثم إطلاق النار على الجندي الذي كان واقفا بجوار #دبابة فسقط أرضا بعد إصابته.
▪️مشاهد من قنص كتائب الأقصى لجندي صهيوني في محور "نتساريم" جنوب حي تل الهوا.
﴿وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ۚ وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا﴾. pic.twitter.com/cgawPjcMXl مقالات ذات صلة
وأمس الأربعاء، نشرت #كتائب_شهداء_الأقصى، مشاهد لسيطرة مقاتليها على مسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة. وقالت في بيان مقتضب “مشاهد من عملية إسقاط مسيّرة إسرائيلية من نوع (كواد كابتر) أثناء تنفيذها مهام استخبارية في أجواء القاطع الشمالي”.
وأوضحت الكتائب أن للمسيّرة مميزات عدة، من بينها أنها تحتوي على جهاز تحديد المواقع، وكاميرا تصوير حرارية عالية الدقة، ومكتشف ليزر لتحديد الإحداثيات بدقة عالية، وهي تُعَد من أحدث طائرات الاستطلاع المسيّرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محور نتساريم حي تل الهوى غزة دبابة كتائب شهداء الأقصى
إقرأ أيضاً:
مقتل 17 جنديا في شمال نيجيريا إثر هجوم جديد على قواعد تابعة للجيش
قُتل ما لا يقل عن 17 جنديا في شمال نيجيريا، عندما اقتحم مسلّحون 3 قواعد عسكرية تابعة للجيش في منطقة تعاني من العنف وتصاعد الهجمات، وفقا لما قالته مصادر أمنية ومسؤول محلّي اليوم الأربعاء.
وتنشط في شمال غرب نيجيريا عصابات مسلّحة تُعرَف محليا باسم "قطّاع الطرق"، وتمارس الخطف مقابل الفدية، وغالبا ما تستهدف أفراد الجيش والأمن، والمسؤولين الحكوميين، وزعماء المناطق الذين لهم صلات بالنظام السياسي.
وقال الجيش في بيان "تأسف القوات المسلّحة لسقوط بعض المقاتلين الشجعان في المعارك التي استمرت طوال يوم كامل مع المسلحين".
وأضاف بيان الجيش أن 4 جنود آخرين أصيبوا ويتلقون العلاج لإصابتهم بطلقات نارية مباشرة من قِبل المسلّحين الذين هاجموا الثكنات العسكرية على حين غرة.
وقال مصدران أمنيان إن المسلّحين شنّوا هجمات مفاجئة على قواعد تابعة للجيش في منطقتي كوانار دوتسي ماريغا وبوكا في ولاية النيجر، إضافة إلى قاعدة أخرى في ولاية كادونا المجاورة.
وأفاد ضابط في الجيش بأن المسلّحين قدموا من جهة مجهولة، واستخدموا أسلحة ثقيلة في هجومهم المفاجئ على الثكنات العسكرية.
وتواجه القوات المسلحة النيجيرية تحديات متزايدة بفعل تعدد جبهات القتال، إذ تخوض معارك ضد العصابات المسلحة في الشمال الغربي، بالتوازي مع التصدي لجماعة بوكو حرام وفرع تنظيم الدولة الإسلامية في شمال شرق البلاد.
وتشهد ولاية النيجر منذ فترة سلسلة من الكمائن التي تستهدف عناصر الجيش، ويُعتقد أن مقاتلين من بوكوحرام ينشطون فيها.