تفاصيل اعتقال المغني الأميركي الشهير جاستن تيمبرليك
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
اعتقلت الشرطة في نيويورك، مساء الإثنين، المغني الأميركي الشهير جاستن تيمبرليك بتهمة القيادة في حالة سكر.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأميركية أن عناصر الشرطة في قرية ساغ هاربور لمحت تيمبرليك في حدود الساعة 12:37 يقود سيارته من نوع "بي إم دبليو" في حالة سكر، بعدما فشل في التوقف عند إشارة الوقوف والحفاظ على مسار مركبته.
وأضافت: "أوقف أحد ضباط حركة المرور تيمبرليك ولاحظ رائحة قوية لمشروب كحولي تنبعث من أنفاسه".
وقال الضابط، في تقريره، إن المغني الأميركي البالغ من العمر 43 عاما، كان بطيئا في الكلام وغير قادر على الاستقرار على قدميه، كما أنه رفض إجراء اختبار الكحول الكيميائي.
وأشار المصدر إلى أنه تم وضعه رهن الاعتقال واحتجازه طوال الليل على ذمة التحقيق، كما التقطت له صورة جنائية.
وفي وقت لاحق، جرى إطلاق سراح تيمبرليك بدون كفالة. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 26 يوليو، حسبما قال مكتب المدعي العام في مقاطعة سوفولك لـ"سي إن إن".
ويقوم جاستن حاليا بجولة لألبومه الأخير "كل شيء اعتقدت أنه كان". ومن المقرر أن يؤدي حفلا غنائيا في شيكاغو يوم الجمعة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تيمبرليك حركة المرور الكحول الاعتقال كفالة شيكاغو جاستن تيمبرليك أخبار منوعة أخبار النجوم السكر تيمبرليك حركة المرور الكحول الاعتقال كفالة شيكاغو منوعات
إقرأ أيضاً:
جاستن توماس: تصريحات ترامب بشأن غزة سخيفة.. والحل بيد تل أبيب وحماس
وصف جاستن توماس، مدير مركز السياسة الخارجية، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن حرب غزة بأنها "سخيفة للغاية"، معتبرًا أنها تمثل انحرافًا خطيرًا في المسار السياسي.
وردًا على سؤال حول ما إذا كانت تصريحات ترامب تشكل "ضوءًا أخضر" لإسرائيل لمواصلة عملياتها العسكرية في القطاع، قال جاستن، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، في برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، "رأينا خلال الأسابيع الماضية محاولات من ترامب لدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نحو مزيد من التصعيد، لكن هناك أيضًا مواقف أوروبية إيجابية، من بينها إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما يؤكد أن ترامب يسير في الاتجاه الخاطئ".
وأضاف جاستن: "السياسات الترامبية قد تُفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، إلا أن واشنطن ليست الطرف الوحيد المتحكم في مجريات الأحداث، هناك وفدان مصري وقطري يعملان بشكل مكثف لإنهاء المعاناة في غزة، وإنجاح المسار التفاوضي".
وشدد على أن "انسحاب المبعوث الأمريكي ويتكوف من المفاوضات لا يصب في مصلحة الجهود الإنسانية، ولكن الحل الحقيقي لا يكمن في مواقف ترامب أو أي طرف خارجي، بل في إرادة القيادات على الأرض، سواء في تل أبيب أو داخل حركة حماس".
واختتم حديثه بالتأكيد على أن "وقف الكارثة في غزة يتطلب شجاعة سياسية من الطرفين، باعتبارهما المسؤولين المباشرين عما يجري في القطاع".