محاولاً رد كرم الضيافة .. عامل يعزم كفيله في منزله خلال زيارته للهند .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
خاص
قام عامل هندي بلافتة رائعة من نوعها تعبيرًا عن محبته ووفائه لكفيله الذي قضى سنوات من عمره وهو يعمل لديه .
وجاء العامل في مقطع فيديو وهو يستقبل كفيله خلال زيارته للهند ويعزمه على العشاء؛ ليرد له جزءًا من كرم ضيافته في المملكة .
وسمع في المقطع العامل وهو يؤكد لكفيله أن الطعام الذي أحضره خصيصًا له من مطعم عربي بالهند، حيث أعرب الكفيل عن إعجابه الشديد بالطعام .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/فيديو-طولي-235.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطعام العشاء الهند عامل كفيل مطعم عربي
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يدلون بروايتهم عن جريمة قتل الشيخ الداعية "حنتوس" في ريمة
في أول تعليق لها، زعمت جماعة الحوثي أن الداعية الشيخ صالح حنتوس أحد أبرز معلمي القرآن الكريم في اليمن، قتل برصاص عناصرها بتهمة نشر الفوضى والتمرد وعدم مساندة القضية الفلسطينية في مشهد قوبل باستهجان وسخرية واسعتين.
وذكرت وكالة سبأ الحوثية، أن الشيخ "صالح أحمد حنتوس"، قتل يوم الثلاثاء الـ 6 محرّم 1447هـ، الموافق الأول من يوليو 2025م، خلال مواجهة مسلّحة مع عناصرها في مديرية السلفية.
وقالت إن "حنتوس" كان يمارس "أنشطة تحريضية تستهدف أمن واستقرار المحافظة، حيث عمد إلى الدعوة للفوضى والتمرد، ورفض مواقف الدولة والشعب اليمني الداعمة للقضية الفلسطينية، كما تبنّى مواقف موالية للعدوان الأمريكي الصهيوني على بلادنا، وسعى إلى إحباط الأنشطة الشعبية والرسمية المؤيّدة للمقاومة الفلسطينية".
وكثفت الجماعة من تهمها الملفقة، حيث زعمت أنه كان "يتلقى أموالاً شهرية من قوى العدوان، مقابل تنفيذ مهام مشبوهة"، بالإضافة لعمليات استقطاب لأبناء منطقته وتسليحهم للعمل ضد الجماعة واتخاذ مسجد قريته "مقراً لتخطيط وتنفيذ أعماله التخريبية المنافية لعقيدة وقيم الشعب اليمني".
وأشارت إلى مقتل ثلاثة من عناصر الجماعة وإصابة سبعة آخرين، برصاص "حنتوس" وأقاربه، لتقوم بمهاجمته في منزله وقتله وخطف بقية أفراد أسرته.
ووفقا لمراقبين، تظهر الرواية الحوثية، ضعفا في التهم الملفقة، حيث قتلت شيخا في السبعين من العمر داخل منزله ومن ثم قامت بتلفيق التهم للشيخ حنتوس بعد أن فارق الحياة، في مشهد يتشابه مع ممارسات الأنظمة القمعية والبوليسية التي تقوم بالجرائم ومن ثم تضع التهم التي تراها مناسبة لتبرير القتل العمد.