أعلنت "الاتحاد للطيران"، اليوم، عن وصول رحلتها لأول مرة إلى دينباسار في بالي، لتطلق خدماتها المنتظمة بين أبوظبي والوجهة السياحية الاندونيسية.

وسيتم تشغيل الخدمة الجديدة أربع مرات في الأسبوع على طائرات من طراز بوينج 787-9 دريملانر الحديثة والتي تضم مقصورات استوديو الأعمال ومقاعد الدرجة السياحية الذكية.

أخبار ذات صلة معالم أبوظبي تُزيِّن «الاتحاد للطيران» طيران الإمارات الثالثة عالمياً كأفضل ناقلة لعام 2024

وتحتوي الطائرة على 28 مقعداً في درجة الأعمال و262 مقعداً على الدرجة السياحية.

وقال آريك دي الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات، إن بالي تعد الوجهة الثانية للاتحاد للطيران في إندونيسيا بعد العاصمة جاكرتا، مبديا تطلعه للسفر بضيوف الناقلة من الشرق الأوسط وأوروبا وعبر شبكة وجهاتها إلى الجزيرة الاندونيسية.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إندونيسيا الاتحاد للطيران بالي

إقرأ أيضاً:

ماكرون قريباً في جزيرة غرينلاند.. زيارة أوروبية في وجه المطامع الأمريكية؟

يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة جزيرة غرينلاند في 15 حزيران/يونيو الجاري، في خطوة قد تُفهم ضمنيًا على أنها ردّ غير مباشر على محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسط النفوذ على الجزيرة القطبية الشمالية. اعلان

أكدت الرئاسة الفرنسية، في بيان صدر يوم السبت، أن ماكرون سيلتقي خلال الزيارة بكل من رئيس وزراء غرينلاند، ينس فريدريك نيلسن، ورئيسة وزراء الدنمارك، ميته فريدريكسن.

وستركّز المحادثات المرتقبة على ملفات أمن شمال الأطلسي والقطب الشمالي، وتغيّر المناخ، والتحول في مجال الطاقة، والمعادن الحيوية.

رسالة أوروبية وسط العاصفة الجيوسياسية

تكتسب غرينلاند، التابعة إداريًا للدنمارك وذات الحكم الذاتي، أهمية استراتيجية لما تتمتع به من موارد طبيعية. وقد تحولت في الأشهر الأخيرة إلى محور توتر جيوسياسي بفعل مطالبات ترامب المتكررة بضمها إلى الولايات المتحدة.

وبذلك، سيكون ماكرون أول رئيس دولة أجنبية يزور غرينلاند منذ بدء ترامب حملته لضم الجزيرة، في ما يُعدّ رسالة واضحة حول رؤية فرنسا والدول الأوروبية لمكانة غرينلاند. ورغم أن البيان الرسمي لباريس لم يذكر واشنطن أو ترامب، إلا أن التوقيت والرمزية يشيران إلى موقف سياسي معاكس لتوجهات البيت الأبيض.

وفي وقت سابق هذا العام، عرض وزير خارجية ماكرون، جان نويل بارو، إرسال قوات فرنسية للمساهمة في حماية الجزيرة، لكن الدنمارك رفضت هذا العرض.

Relatedعشية زيارة نائب الرئيس الأميركي... تحالف سياسي واسع في غرينلاند لمواجهة الضغوط الأمريكيةتوترات متصاعدة حول غرينلاند... الاتحاد الأوروبي يحذر من تهديدات الضم الأمريكيةمن غرينلاند.. رئيسة وزراء الدنمارك لترامب: لن نرضخ للضغوط الأمريكية

يُقدّر عدد سكان غرينلاند بـ56 ألف نسمة، وهي تزخر بثروات من المعادن الأرضية النادرة التي تشكّل عنصرًا أساسيًا في الصناعات التكنولوجية الحديثة. ووفق دراسة دنماركية حديثة، تضم الجزيرة 31 من أصل 34 مادة يصنّفها الاتحاد الأوروبي على أنها أساسية، مثل الليثيوم والتيتانيوم.

وقد أثارت محاولة ترامب للاستحواذ على الجزيرة موجة غضب واسعة في الدنمارك وأوروبا وحتى في غرينلاند نفسها. وبيّن استطلاع رأي حديث أن 85% من سكان غرينلاند لا يؤيدون الانضمام إلى الولايات المتحدة، في حين يُعبّر عدد منهم عن تطلعه للاستقلال عن الدنمارك مستقبلاً.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • غدا.. مصر للطيران تسير 9 رحلات جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
  • مصر للطيران تسير غدًا 9 رحلات جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
  • عودة ثاني أفواج الحجاج.. مصر للطيران تسير 10 رحلات من الأراضي المقدسة
  • النمر: الستاتينات تتفوق على إبر الكوليسترول في خفض الوفيات القلبية
  • مصر للطيران تسير غدا 10 رحلات لإعادة الحجاج من الأراضي المقدسة
  • مشاركة بالرمز بين الاتحاد للطيران والخطوط الإثيوبية
  • الغرف السياحية توضح السبب وراء ارتفاع نسبة الإشغالات بالغردقة
  • تايمز أوف إسرائيل: صيفٌ لاهب بلا سفر أَو سياحة بسَببِ اليمن
  • ماكرون قريباً في جزيرة غرينلاند.. زيارة أوروبية في وجه المطامع الأمريكية؟
  • مدير عام «أوقاف أبوظبي» لـ «الاتحاد»: 6 مستهدفات رئيسة لاستراتيجيات الاستثمار الفعالة في «أوقاف أبوظبي»