مواعيد المحلات التجارية.. الحكومة تكشف العقوبات والفئات المستثناة «فيديو»
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
مواعيد غلق وفتح المحلات التجارية.. نفى الدكتور خالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، ما تم تداوله بشأن استثناء القرى والنجوع من قرار مواعيد فتح وغلق المحال التجارية الجديدة، مؤكدا أنه سيتم تطبق المواعيد على المدن والقرى والمراكز والمحافظات كافة.
مواعيد غلق وفتح المحلات التجاريةوأكد «قاسم»، خلال مداخلة هاتفية على القناة الأولى أن المواعيد الجديدة لفتح المحال التجارية ستبدأ الساعة السابعة صباحًا ليتم الغلق في العاشرة مساءً.
كما أضاف أنه سيتم مد ساعات فتح المحال التجارية يومي الخميس والجمعة بالإضافة إلى الإجازات والأعياد الرسمية، ليتم الغلق في الحادية عشرة مساء.
وأشار إلى أن موعد نهاية العمل بهذه المواعيد سيكون يوم الخميس الأخير من شهر سبتمبر المقبل.
وعن الفئات المستثناة من هذه المواعيد، أكد الدكتور خالد قاسم أنه سيتم مراعاة المحافظات ذات الطابع السياحي بالتنسيق بين المحافظين واللجنة العليا للمحال العامة.
عقوبات عدم الالتزام بالمحلات التجاريةوشدد على أهمية التزام المحلات بهذه المواعيد، لافتا إلى أن عقوبات عدم الالتزام بمواعيد المحال التجارية الجديدة، تبدأ بـ:
- إنذار أول.
- ثم غرامة مالية.
- ثم غلق لمدة أسبوع.
- ثم غلق لمدة أسبوعين.
- ثم عدم فتح المحل مرة أخرى إلا بعد موافقة المركز التكنولوجي ومراجعة التراخيص والأوراق الخاصة بالمحل.
اقرأ أيضاًاليوم.. بدء مواعيد غلق المحلات التجارية والمولات والمطاعم.. ننشر قائمة المواعيد الجديدة
«حماية المستهلك» يشن حملة أحد المحلات التجارية في الهرم
محافظ الفيوم يتفقد المنافذ والمحلات التجارية لمتابعة مبادرة تخفيض أسعار السلع الأساسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غلق المحلات المحلات مواعيد اغلاق المحلات مواعيد غلق المحلات مواعيد فتح وغلق المحلات المواعيد الجديدة لغلق المحلات تطبيق مواعيد غلق المحلات مواعيد فتح وغلق المحلات التجارية مواعيد غلق المحلات التجارية مواعيد غلق المحلات والمولات مواعيد غلق المحال التجارية مواعيد غلق وفتح المحلات المحلات التجاریة المحال التجاریة
إقرأ أيضاً:
على مسمع وزير خارجية السعودية.. فيديو يرصد ما قيل بهتافات لحظة وصوله المسجد الأموي بدمشق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رصدت مقاطع فيديو تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ما قيل وورد في هتافات رددها بعض الحاضرين والمتجمعين حول المسجد الأموي، لحظة وصول وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان الذي زار، دمشق، السبت، في أول زيارة بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع، بشار الأسد.
ويسمع في مقاطع الفيديو المتداول، هتافات مثل "الله حي السعودية"، و"شكرا للسعودية" و"شكرا للأمير محمد" وكذلك "كفيتوا ووفيتوا"، في إشارة إلى الدور الذي لعبته المملكة في رفع العقوبات عن سوريا، وسط تصفيق حار.
وقال الأمير فيصل في مؤتمر صحفي عقده إلى جانب نظيره السوري، أسعد الشيباني، بعد لقاء الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع: "استعرضت مع فخامة الرئيس أحمد الشرع فرص تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، بما يعكس الروابط الأخوية والتاريخية بين البلدين والشعبين، وعبّرت خلال هذه الزيارة عن تطلع المملكة لتعزيز الشراكة مع الأشقاء في سوريا، بما يسهم في ترسيخ الاستقرار ودعم فرص النهوض الاقتصادي لتكون سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية".
وتابع: "تثمن المملكة استجابة الرئيس الأمريكي برفع العقوبات عن سوريا، كما تثمن الإعلان المماثل من المملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي والخطوات التي من شأنها أن تعزز ثقة الشعب السوري في مستقبله، وسيسهم رفع العقوبات بدوران عجلة الاقتصاد السوري المعطل منذ عقود، وسينعكس ذلك سريعاً على المزيد من التنمية والاستقرار والازدهار، وستقدم المملكة بمشاركة دولة قطر دعماً مالياً مشتركاً للعاملين في القطاع العام في سوريا.. جرى بحث أوجه الدعم الاستثماري والتعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، واليوم يرافقنا في الزيارة وفد اقتصادي رفيع المستوى، لإجراء مباحثات لتعزيز أوجه التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية، وستتبع ذلك وفود اقتصادية في الأيام القادمة، تضم عدداً كبيراً من رجال الأعمال في المملكة، في مجالات الطاقة والزراعة والتجارة والبنية التحتية وتقنيات الاتصال والمعلومات".
وأضاف: "ما قامت به المملكة بالتنسيق مع الأشقاء في سوريا من جهود لرفع العقوبات هو تمثيل لوقوف الأخ مع أخيه، وكما شاهدنا فرحة الشعب السوري برفع العقوبات، فهناك فرحة موازية لها من الشعب السعودي الذي يتمنى كل الخير لسوريا وشعبها، ويعكس ذلك حرص المملكة على وحدة سوريا واستقرارها وعودة دورها الفاعل في الإقليم، ونؤكد أن المملكة ستبقى في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي، وهناك توجه ورغبة كبيرة من المستثمرين في المملكة للاستفادة من هذه الفرص، في التعامل مع الأشقاء السوريين، ما يعزز المصالح المشتركة للبلدين".
وختم الأمير فيصل تصريحه: "لدى سوريا الكثير من الفرص والقدرات، وهي قادرة على أن تقوم بنفسها وبسواعد أبنائها، والشعب السوري أثبت في دول المهجر وفي العالم قدرته على الإبداع والنجاح في مختلف المجالات، واليوم أمامه فرصة للنهوض بوطنه، ونحن معهم يداً بيد، بتوجيهات من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتقديم كل أوجه الإسناد والدعم للشعب السوري، ونعمل بشكل وثيق ومستمر مع الحكومة السورية في مساعي وجهود تحقيق تطلعات الشعب السوري، وتعزيز وحدته الوطنية بما يجسد العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين الشقيقين".