جينيفر لوبيز ترد على شائعة طلاقها من بن أفليك| صورة تكشف المستخبي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
حاولت الفنانة والمطربة العالمية جينيفر لوبيز إسكات الصحفيين والشائعات المنتشرة في الفترة الأخيرة والتي تفيد بانفصالها عن زوجها بن أفليك، بعد قصة حب طويلة استمرت 20 عامًا وأصبحت واحدة من أشهر قصص الحب في هوليوود، إذ التقطت عدسات الكاميرات النجمة، وهي ترتدي خاتم زواجها في محاولة منها للرد على الشائعات بشكل غير مباشر، وعلى الرغم من المصادر المقربة التي أفادت أن الثنائي علاقتهم بادت متوترة وعلى المحك.
ظهرت النجمة جينيفر لوبيز وهي تتسوق لشراء الورد في مدينة نيويورك مع مدير أعمالها بيني ميدينا، وكانت ترتدي خاتم الزواج رغم مشاكلها مع بن أفليك، ونقل ممتلكاته من قصره الذي تبلغ قيمته 60 مليون دولار مع لوبيز.
إلا أن الشائعات مازالت مستمرة إذ جاءت رحلة لوبيز للاحتفال بعيد الرابع من يوليو بنيويورك في الصباح التالي لظهور أفليك على الساحل، وحيث أمضى بعض الوقت مع اثنين من أطفاله من زوجته السابقة جينيفر جارنر في لوس أنجلوس.
وأمضى الثنائي عطلة الرابع من يوليو منفصلين بعد وقت قصير من وجود جينيفر في عطلة بإيطاليا رفقة عدد من الأصدقاء.
بدأت شائعات انفصال الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك عندما حضر نجم فيلم Marry Me حفل Met Gala بمفرده، كما تواجدت لوبيز على السجادة الحمراء لحضور العرض الأول لفيلمها Atlas دون أفليك.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريرًا يفيد بتشجيع والدة جينيفر لوبيز على تقديم طلب الطلاق من بن أفليك بعد تزايد حدة الخلافات بينهما، وكشفت الصحيفة والتي علمت من مصادر مقربة من النجمة أن والدتها تحدثت مع ابنتها بشكل صريح عن علاقاتها مع بن أفليك ومخاوفها من أن تضر الأزمات المتلاحقة بمستقبل ابنتها.
وطلبت والدة جينيفر منها الاستسلام وعدم المحاولة لإنقاذ هذا الزواج مرة أخرى وتقديم طلب الطلاق، حيث عانت الممثلة والمغنية الفائزة بجائزة الأوسكار مرتين من قبل، مؤخرًا بشدة بسبب تفاقم الخلافات بينها وبين زوجها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن أفليك بن أفليك وجينيفر لوبيز جينيفر لوبيز وبن أفليك طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك جینیفر لوبیز وبن أفلیک بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
ملف دمشق: أكثر من 70 ألف صورة تكشف فظاعات السجون السورية
صراحة نيوز- خلال الساعات الماضية، تصدّر “ملف دمشق” اهتمام السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أظهر مجددًا الفظاعات التي ارتُكبت بحق المعتقلين في سجون النظام السابق.
فقد كشف أرشيف ضخم، يتجاوز حجم أرشيف “ملف قيصر”، أكثر من 70 ألف صورة التقطها مصوّرو الشرطة العسكرية السورية لتوثيق الوفيات في السجون، معظمها بين عامي 2015 وحتى سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر 2024.
وتضمنت الصور، التي وصلت عبر قرص مدمج إلى فريق من الصحفيين في إذاعة شمال ألمانيا (NDR) ثم إلى الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ)، توثيق آلاف السوريين الذين يشتبه بقتلهم على يد قوات الأمن السورية، بما في ذلك 10,212 حالة وفاة حدثت أثناء الاحتجاز أو بعد نقل المعتقلين إلى المستشفيات العسكرية. ويعد هذا الأرشيف أكبر من مجموعة الصور السابقة المعروفة باسم “ملفات قيصر” التي نُشرت عام 2014، ويكشف عمق المأساة التي عاشها المعتقلون خلال حكم الأسد.
وكما في ملفات قيصر، تم تسريب الصور الجديدة من قبل عقيد سابق كان يرأس وحدة حفظ الأدلة في الشرطة العسكرية بدمشق، وفق ما أكدت NDR، حيث شارك الملفات عبر وسطاء مع شرط عدم الكشف عن هويته. وأظهرت الصور أن نظام الأسد لم يتأثر بتفجر قضية قيصر في 2014، التي أدت إلى فرض عقوبات أميركية، واستمرت عمليات الاعتقال والتعذيب والقتل على نطاق واسع، مع توثيق النظام نفسه لهذه الانتهاكات عبر قوات الأمن والشرطة.
كما كشفت الصور أن غالبية الضحايا رجال، بينهم مسنون ومراهقون، إضافة إلى بعض النساء، وقد بدا كثيرون منهم هزيلين حتى العظم. ومن بين الصور المروعة، تظهر صورة رضيع توفي عام 2017، ملفوف ببطانية خضراء، ويقال إنه ابن معتقلة في الفرع 235 المعروف باسم “فرع فلسطين”، وهو مركز احتجاز تديره الاستخبارات العسكرية.