الدعامة سرقوا كل شيء بدءا من حياة الناس وحتى ألعاب الأطفال مرورا بمتعلقات النساء من الذهب وحتى الملابس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
*من يلوم الناس لو صرخت؟!*
*صورة الدعامى الذي يقود عربة مسروقة ويحمل عليها عربتين اخريتين إحداهما عربة أطفال (لعبة)لخصت هذه الصورة وهذه السرقة نوع الحرب الجارية*!!
*بينما يستعد أهل هذا الدعامي لإستقباله لا أحد يعرف مصير الأسرة المسروقة ولا حياة طفلها!*
*الدعامة سرقوا كل شيء بدءا من حياة الناس وحتى ألعاب الأطفال مرورا بمتعلقات النساء من الذهب وحتى الملابس!*
*في مجتمعات الدعامة اليوم هناك امرأة تقدل بملابس إمرأة منتهكة وطفل يلهو بلعبة عليها دماء طفل مقتول !!*
*في المقابل قضى الجيش على أكثر من نسخة من الدعم السريع وحديث البرهان الأخير صحيح ٠/٠١٠٠ فالفرق كبير والفرق غير منظور بين خسائر الجيش وخسائر مليشيا الدعم السريع ولكن*
*لكن الحرب على النحو الجاري قللت من مطالب الحسم العسكري على الرغم من تفوق الجيش الكبير وذلك لأن إمداد الدعم السريع من بيوت ومن جيوب الناس لا ينقضي!!*
*إمداد المليشيا من مخازن المحاصيل المنهوبة وحتى طعام المطابخ المسروقة لا ينقضي*
*إمداد المليشيا البشري من النهابة ومن سابلة العرب والحبش و الجنوبيين والتى لا تقيم وزنا للحياة أيضا لا ينقضي!*
*كل هذا وغيره اقعد البعض وجعله يدعو للحل الذي يحفظ الأرواح والأعراض والممتلكات وماتبقى من متعلقات النساء وعربات الأطفال!*
*أصبح البعض يفكر و يجهر بالدعوة للتوقف فهذه الحرب غير عادلة وغير أخلاقية!*
*بحساب الخسائر هذه الحرب بين مليشيا الدعم المسلحة وبين الشعب الأعزل فمن يلوم الناس إذا الناس أسرت أو جهرت أو حتى صرخت وهى تطلب الحياة!!*
*بقلم بكري المدنى*
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عاجل.. الدويم في مرمى مُسيّرات “الدعم السريع”
متابعات- تاق برس- تعرضت مدينة الدويم، صباح اليوم، لهجوم جديد بالطيران المسيّر من قِبل قوات الدعم السريع.
واستهدفت المسيرات قوات من الجيش السوداني كانت تستعد لمغادرة المدينة.
وقالت المصادر إن الدفاعات الأرضية باللواء (72) بالدويم تصدت هجوماً لسرب من المسيرات كانت تحلق في سماء المدينة، حيث تمكنت من إسقاط أربع مسيرات هجومية للمليشيا المتمردة.
وكشفت مصادر من داخل مدينة الدويم لـ”تاق برس” أن المسيرات قادمة من المناطق التي يحتلها الدعم السريع بشرق كردفان.
ولم ترد حتى اللحظة أي إشارة عن خسائر مادية أو في الأرواح.
الدعم السريعالدويممسيرات انتحارية