أصدرت هيئة الدواء المصرية الجزء الخاص بأدوية علاج الأورام الاعتيادية  من سجل الدواء المصري، والذي يهدف إلى تزويد الصيادلة وغيرهم من مقدمي الرعاية الصحية بمعلومات دقيقة ومحدثة حول استخدام الأدوية؛ مما يمكن من الاستخدام الرشيد للعلاج الدوائي، ويضمن وصول المرضى إلى رعاية صحية أفضل، وجودة حياة متميزة مع ضمان الاستخدام الأمثل للموارد بالإضافة إلى الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة وتقليل التكاليف الطبية الإجمالية.


يتضمن سجل الدواء المصري العديد من المعلومات الموجهة للمتخصصين في الرعاية الصحية فيما يخص أدوية علاج الأورام الاعتيادية الأكثر استخدامًا والمسجلة بسوق الدواء المصري، ويشمل الإصدار العديد من النقاط أهمها: التصنيف الفارماكولوجي للدواء، ودواعي الاستعمال، والجرعات وتعديلاتها وطريقة الاستخدام السليمة وأهم التفاعلات الدوائية، وموانع الاستخدام والاحتياطات، ونصائح للمرضى، والآثار الجانبية وطرق التخزين.


يأتي هذا في إطار الجهود المبذولة لتقنين الممارسات الدوائية، وتقديم معلومات موثقة ذات مرجعية العلمية، وحرص هيئة الدواء المصرية على ضمان الاستخدام الرشيد والأمثل للدواء، للوصول إلى أعلى مستويات الرعاية الصيدلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدواء المصرية حياة متميزة الرعاية الصيدلية التكاليف الطبية الدواء المصری

إقرأ أيضاً:

الفوط الصحية القابلة لإعادة الاستخدام.. غير آمنة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن وجود مستويات عالية للغاية من المواد الكيميائية السامة المعروفة باسم PFAS (مواد البيرفلورو ألكيل والبولي فلورو ألكيل)، في عيّنة صغيرة من الفوط والسراويل الخاصة بالدورة الشهرية القابلة لإعادة الاستخدام.

وقال غراهام بيزلي، أستاذ الفيزياء والكيمياء والكيمياء الحيوية في جامعة نوتردام بولاية إنديانا، والمؤلف الرئيسي للدراسة:"سواء استخدمنا منتجات النظافة النسائية أم لا، فسنتعرض جميعًا لهذه المواد"، مضيفًا أنّ "كل شيء في الولايات المتحدة ينتهي بمكبّات النفايات، ومع الوقت تتسرّب هذه المواد الكيميائية الدائمة إلى مياه الشرب، ومياه الري، وسلسلة الغذاء". 

تُعرف هذه المواد باسم "المواد الكيميائية الأبدية" لأنها لا تتحلّل بالكامل في البيئة. وتُصنَّف على أنها مُعطِّلات للغدد الصماء، وقد ربطت وكالة حماية البيئة الأميركية (EPA) بين أنواع مختلفة من هذه المواد ومشاكل صحية خطيرة تسببها، مثل:

السرطانالسمنةارتفاع الكوليسترولانخفاض الخصوبةانخفاض وزن المواليدالبلوغ المبكراضطرابات هرمونية

وأشارت الدراسة إلى أن أعلى مستويات التلوّث تم رصدها في نوع من مركبات PFAS "المحايدة"، وهي فئة من المواد التي كان العلماء على علم بوجودها، لكن لم يتمكنوا من قياسها بدقة إلا في الآونة الأخيرة، وبدأوا حديثًا باختبار أضرارها بشكل أعمق.

مقالات مشابهة

  • المسند: أغسطس الشهر الأمثل لزيارة عسير وجازان
  • «الهواتف الأرضية» تواصل الرنين لقلة التكلفة وسهولة الاستخدام
  • الفوط الصحية القابلة لإعادة الاستخدام.. غير آمنة
  • افتتاح أول وحدة متخصصة لجراحة أورام العظام والأنسجة الرخوة بـ طنطا للأورام
  • «الصحة» تنظم دورة تدريبية حول تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في علاج سرطان الثدي
  • ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟
  • هيئة الدواء المصرية توقع مذكرة تفاهم مع وكالة المراقبة الصحية البرازيلية
  • الطريقة المثالية لتخزين المانجو والاستمتاع بالنكهة الطازجة
  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة يصل إلى العاصمة الروسية موسكو في زيارة رسمية، ويلتقي نظيره الروسي أندريه بيلوسوف لبحث العديد من القضايا المشتركة
  • تعزيز الرقابة على المبيدات.. ورشة تدريبية تنظمها وزارة الزراعة