بلدية آوال تسجل سابقة استثنائية في نسبة تسجيل النساء بالانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
في سابقة استثنائية بسجل الناخبين لانتخاب المجالس البلدية، سجلت إحصائيات التسجيل في بلدية آوال ارتفاعاً في نسبة تسجيل النساء على نسبة تسجيل الرجال.
وذكرت المفوضية العليا للانتخابات بحسب آخر احصائية ليوم أمس، أن نسبة تسجيل النساء بلغت 53% من عدد المسجلين الكلي في سجل الناخبين لبلدية آوال، فيما بلغت نسبة تسجيل الرجال 47% من عدد المسجلين الكلي بنفس البلدية.
وقدمت وحدة دعم المرأة التحية لجهود سفيرات التوعية الانتخابية في بلدية آوال على جهودهن المبذولة وخاصة في حملة طرق الأبواب، حيث توجهت السفيرات رغم حرارة الطقس، إلى الأحياء السكنية والبيوت من أجل التواصل المباشر مع النساء لتحفيزهن على التسجيل وتقديم المعلومات الكافية عن المشاركة .
كما ثمنت وحدة دعم المرأة عالياً حس المسؤولية الوطنية الذي اضطلعت به نساء آوال في استجابتهن لمرحلة التسجيل، وتدعو الوحدة كافة النساء في بقية البلديات المستهدفة إلى اغتنام فرصة التسجيل خلال الفترة المتبقية.
بلدية آوال تسجل سابقة استثنائية في نسبة تسجيل النساء في انتخاب المجالس البلدية في سابقة استثنائية بسجل الناخبين لانتخاب…
تم النشر بواسطة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات – High National Elections Commission في الأربعاء، ١٠ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: آوال الانتخابات البلدية المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تسجيل النساء نساء
إقرأ أيضاً:
المخا: تسجيل حالتي وفاة و11 إصابة مؤكدة بحمى الضنك
افادت مصادر طبية بوفاة يوم الإثنين، رجل وامرأة، في مدينة المخا بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن، نتيجة إصابتهما بفيروس حمّى الضنك، الذي يُنقل عبر حشرات ناقلة للأوبئة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد فيه المحافظة ارتفاعاً مقلقاً في أعداد الإصابات بالأمراض الوبائية.
وقال الدكتور نصر عسكر، مدير مستشفى المخا العام، إن المستشفى استقبل 11 حالة إصابة بحمى الضنك خلال الأيام الماضية، بينها أربع حالات مؤكدة تم تشخيصها في المختبر المركزي بمدينة تعز.
وحذّر عسكر من خطر تفشي الوباء في المديريات المجاورة، في ظل تفاقم الوضع الصحي وغياب التدخلات اللازمة من قبل المنظمات الدولية الفاعلة.
ودعا إلى تحرك عاجل من الجهات الصحية والمنظمات الإنسانية لاحتواء انتشار المرض ورفع الجاهزية الوقائية، حفاظاً على أرواح المواطنين وسلامتهم.
وتعيش مناطق واسعة من محافظة تعز أوضاعاً صحية متدهورة، في ظل غياب البنية التحتية للمرافق الطبية، ما يجعلها عرضة لانتشار الأمراض الفتاكة مع كل موسم من مواسم الأمطار.