بلدية آوال تسجل سابقة استثنائية في نسبة تسجيل النساء بالانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
في سابقة استثنائية بسجل الناخبين لانتخاب المجالس البلدية، سجلت إحصائيات التسجيل في بلدية آوال ارتفاعاً في نسبة تسجيل النساء على نسبة تسجيل الرجال.
وذكرت المفوضية العليا للانتخابات بحسب آخر احصائية ليوم أمس، أن نسبة تسجيل النساء بلغت 53% من عدد المسجلين الكلي في سجل الناخبين لبلدية آوال، فيما بلغت نسبة تسجيل الرجال 47% من عدد المسجلين الكلي بنفس البلدية.
وقدمت وحدة دعم المرأة التحية لجهود سفيرات التوعية الانتخابية في بلدية آوال على جهودهن المبذولة وخاصة في حملة طرق الأبواب، حيث توجهت السفيرات رغم حرارة الطقس، إلى الأحياء السكنية والبيوت من أجل التواصل المباشر مع النساء لتحفيزهن على التسجيل وتقديم المعلومات الكافية عن المشاركة .
كما ثمنت وحدة دعم المرأة عالياً حس المسؤولية الوطنية الذي اضطلعت به نساء آوال في استجابتهن لمرحلة التسجيل، وتدعو الوحدة كافة النساء في بقية البلديات المستهدفة إلى اغتنام فرصة التسجيل خلال الفترة المتبقية.
بلدية آوال تسجل سابقة استثنائية في نسبة تسجيل النساء في انتخاب المجالس البلدية في سابقة استثنائية بسجل الناخبين لانتخاب…
تم النشر بواسطة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات – High National Elections Commission في الأربعاء، ١٠ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: آوال الانتخابات البلدية المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تسجيل النساء نساء
إقرأ أيضاً:
مدير وحدة المعلومات الصحية الفلسطينية: طواقمنا تعمل في ظروف استثنائية
قال المهندس زاهر الوحيدي، مدير وحدة المعلومات الصحية بوزارة الصحة الفلسطينية، إن الوضع الصحي في قطاع غزة يزداد سوءا وتهديدا مستمرا للمنظومة الصحية بأكملها، مشيرا إلى توقف خدمات غسيل الكلى بسبب نقص الوقود، وهو ما يعرض حياة مرضى العناية المركزة للخطر، إضافة إلى نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية في مستشفيات القطاع الحكومي والأهلي.
وأضاف الوحيدي، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المستشفيات الفلسطينية تتعرض لضغوط متزايدة جراء استمرار القصف الإسرائيلي وتهديد المستشفيات بالخروج عن الخدمة، ما يزيد من عبء العمل على الكوادر الطبية التي تعمل في ظروف استثنائية وسط استهداف مباشر في بعض الأحيان.
وأشار إلى أن عدد المستشفيات العاملة انخفض إلى 16 فقط من أصل 38، منها خمسة مستشفيات حكومية تقدم معظم الخدمات التخصصية في ظل نقص حاد في الطاقة الاستيعابية.
وأوضح الوحيدي أن خدمات وزارة الصحة تقتصر حاليًا على الطوارئ والعناية المركزة وبعض العمليات الجراحية المنقذة للحياة، مع عدم قدرة إجراء العمليات التخصصية المعقدة، والتي تُحال خلالها الحالات الحرجة إلى الخارج.
وأكد أن هناك أكثر من 15 ألف مريض ينتظرون السفر للعلاج في الخارج، بينما لم يتمكن سوى 2300 مريض فقط من الحصول على الإجلاء خلال العام الماضي.