أستراليا تعلن إرسال أكبر حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلنت أستراليا عن إرسال أكبر حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بمبلغ يصل إلى 250 مليون دولار.
وجاء في بيان نشر على الموقع الإلكتروني لوزارة الدفاع الأسترالية: "تواصل الحكومة الأسترالية تقديم الدعم لأوكرانيا، معلنة إرسال أكبر حزمة أسترالية من المساعدات العسكرية وتبلغ قيمتها نحو 250 مليون دولار".
ويوضح البيان أن الحزمة تشمل صواريخ الدفاع الجوي وأسلحة "جو-أرض" وذخيرة متعددة وأسلحة مضادة للدبابات.
وأوضح البيان أن حزمة المساعدات الأخيرة ترفع مقدار المساهمة الأسترالية في دعم أوكرانيا إلى ما يقرب من 1.1 مليار دولار.
ووقعت أكثر من 20 دولة على هامش قمة حلف "الناتو" الأخيرة في واشنطن، على وثيقة لتسريع وتنسيق الجهود الجماعية لتقديم الدعم العسكري لكييف.
ووقعت على الوثيقة كل من الولايات المتحدة وبلجيكا وكندا والدنمارك وإستونيا وفنلندا وفرنسا وألمانيا وأيسلندا وإيطاليا واليابان ولاتفيا وليتوانيا ولوكسمبورغ وهولندا والنرويج وبولندا والبرتغال وإسبانيا والسويد وبريطانيا، بالإضافة إلى رؤساء المجلس الأوروبي والمفوضية الأوروبية وفلاديمير زيلينسكي.
وفي إطار هذه الوثيقة، تتعهد الأطراف الموقعة "بتقديم الدعم لتلبية الاحتياجات العاجلة لأوكرانيا في مجال الدفاع والأمن والتدريب العسكري وتحديث الجيش".
كما أشارت الدول إلى أن "أمن أوكرانيا جزء لا يتجزأ من أمن المنطقة الأوروبية الأطلسية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بريطاني الولايات المتحدة الدنمارك صواريخ كندا ليتوانيا مساعدات الدفاع الجوي العسكرية حلف الناتو
إقرأ أيضاً:
لجان مقاومة الفاشر مليشيا الدعم السريع قامت بحرق مساعدات إنسانية كانت في طريقه الي المدينة
في جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الانتهاكات المتصاعدة أقدمت الميليشيا على حجز قافلة مساعدات إنسانية تتبع لبرنامج الأغذية العالمي (WFP) كانت في طريقها إلى مدينة الفاشر قبل ثلاثة أيام في مدينة “الكومة” ثم قامت يوم أمس بإحراقها بالكامل والأخطر من ذلك هو محاولة تزوير الحقيقة وادعاء أن الجيش هو من قصف القافلة عبر طائرات مسيّرة في محاولة مفضوحة لتضليل الرأي العام والتملّص من المسؤولية ، لكن ملامح الحريق وشهادات من المنطقة تؤكد أن الحادثة كانت بفعل مباشر على الأرض ، ونؤكد أن نمط الحريق لا يشبه آثار ضرب الطائرات المسيّرة أو الرجمات الجوية بل يحمل بصمات التخريب المتعمد بواسطة النيران والعبث الأرضي ، في مشهد يكشف السقوط الأخلاقي والإنساني التام .
ونؤكّد إن استهداف المساعدات الإنسانية ليس فقط جريمة حرب بل هو اعتداء مباشر على أبسط مقومات البقاء لملايين المدنيين الذين يُعانون الجوع والنزوح والانهيار الشامل في الخدمات ، في ظل صمت دولي مخزي وتواطؤ داخلي لا يقل إجراماً عن الفعل نفسه.
تنسيقية لجان المقاومة_الفاشر
إنضم لقناة النيلين على واتساب